بل الذهبي يؤمن بهذه الأمور وكتبه مليئه من هذا حتى أنه وصف من يحرم التبرك وهو من جنس قضية التوسل التي تكفرون المسلمين عن طريقها بالمتنطع والمبتدع
وعليه تكونون أنتم متنطعين مبتدعه في رأيه وهو كافر على رأيكم
غير هذا أنه صوفي أيضا وهم يجيزون قضية التوسل وأمور كثيرة لو وضعناها لسقط أمامك هذا