أذن ارباب الرجال في كتبهم لم يوثقوا او يضعفوا احد لانهم لا يؤمنون بكل ما جاء فيها .....
بل هي كتب ترجمة
فلا يؤمن بما فيها من نقولات لعقائد ان وضعها في ترجمة احدهم
فلو قال فلان كذا وكذا او يقصد كذا وكذا
او حصلت له قصة كذا وكذا فهذا لايلزم ان يؤمن به هو
واما قوله فلان كذاب او ثقه, فهذا نتيجة بعد الترجمة وليست ايمان بعقائد ينقلها هو في الترجمة
او شرح لكلام احدهم في ترجمته
خصوصا اذا ضربت امثلة من القران والسنة تؤيد رأي صاحب الترجمة كما فعل الذهبي
وعن إبراهيم الحربي قال: قبر معروف الترياق المجرب (4). يريد (اي يقصد) اجابة دعاء المضطر عنده لان البقاع المباركة يستجاب عندها الدعاء، كما أن الدعاء في السحر مرجو، ودبر المكتوبات، وفي المساجد، بل دعاء المضطر مجاب في أي مكان اتفق، اللهم إني مضطر إلى العفو، فاعف عني.)
لايوجد تخصيص عند القبور
بل ذكر قصده القائل
ثم ذكر ان الدعاء للمضطر مجاب في اي مكان اتفق
[quote=يا رب الحسين;1258360]وعن إبراهيم الحربي قال: قبر معروف الترياق المجرب (4). يريد (اي يقصد) اجابة دعاء المضطر عنده لان البقاع المباركة يستجاب عندها الدعاء، كما أن الدعاء في السحر مرجو، ودبر المكتوبات، وفي المساجد، بل دعاء المضطر مجاب في أي مكان اتفق، اللهم إني مضطر إلى العفو، فاعف عني.)
لايوجد تخصيص عند القبور
بل ذكر قصده القائل
ثم ذكر ان الدعاء للمضطر مجاب في اي مكان اتفق
فلا تتفلسف علينا
انت لست اكثر من مماري تريد الجدال بالباطل ليس الا هذه اجابتك وانظر الى مشاركتك الاولى بالموضوع ثانيا : الامام الذهبي يبين ان المعنى في اجابة الدعاء عند قبره وليس دعاء فلان وطلب الحوائج منه, او الاستغاثه به كما يفعل الجهال ........ والموضوع يتكلم عن استجابة الدعاء عند قبور الاولياء . تناقض واضح انتبه لنفسك ولا تكن باطل .
وعن إبراهيم الحربي قال: قبر معروف الترياق المجرب (4). يريد (اي يقصد) اجابة دعاء المضطر عنده لان البقاع المباركة يستجاب عندها الدعاء، كما أن الدعاء في السحر مرجو، ودبر المكتوبات، وفي المساجد، بل دعاء المضطر مجاب في أي مكان اتفق، اللهم إني مضطر إلى العفو، فاعف عني.)
لايوجد تخصيص عند القبور
بل ذكر قصده القائل
ثم ذكر ان الدعاء للمضطر مجاب في اي مكان اتفق