اذا انت مو راضي تقتنع, يعني انت متعب نفسك ومتعبنا معاك لأنك معاند نفسك بانو القصد من عبد فلان هو معنى العبادة وليس خادم, أنت تقول بأنه اذا كان المقصود من كلمة عبد هو خادم ف يجوز, و احنة بعد نقول لك المقصود منها خادم وليس عبد بمعنى العبادة, انت بعد ليش مو راضي تقتنع؟
فعلا أمرك عجيب
الحكم بيننا القران
وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) [سورة النور: 32]
وهذه النسبة تبدو غريبة؛ إذْ نسبةُ العباد إلى الله مفهومة، ولكن ما معنى نسبة العباد إلى الناس؟ وهل هذا من التناقُض في القرآن الكريم؟
إجابة عن هذا الاستفهام نقول:
من أوضح الواضحات لدى كلِّ مسلم أنَّ القرآن الكريم لا يمكن أن يشتمل على تناقض؛ لأنَّه كلام الله تعالى، والتناقُض إنَّما يحصل بسبب الجهل أو الغفلة، والله تعالى منَزَّهٌ عن ذلك، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيراً..
إذاً ما هو التفسير الصحيح للنسبتين: نسبة العباد إلى الله، ثمَّ نسبتهم إلى الناس؟
الجواب: أنَّ العبودية على نحوين:
1- عبودية العبادة.
2- وعبودية الرِّق.
فالمعنى الأول يرتبط بمجال الألوهية، حيث تعني: الارتباط مع الله برابطة الطاعة المطلقة والخضوع التامِّ، بوصفه – أي المعبود - ربَّ العالمين. وفي هذا المجال نقول: العبادة، ونقول:
فلانٌ يعبُدُ، ونقول: فلانٌ عابدٌ..
بينما المعنى الثاني يرتبط بمجال المولى العُرفي، حيث تعني أنَّ العبد مملوكٌ، أي غير حُرٍّ، بحيث عليه أن يُنفِّذ أوامر مالكه بوصفه يملك أمره مادام لم يُعتِق رقبَتَهُ، أو لم يبعه لآخر، أو لم ينعتق العبدُ بسبب آخر من أسباب الانعتاق.
وفي المعنى الثاني لا يصحُّ أن نقول: العبادة، ولا أن نقول: فلانٌ يعبُدُ، ولا أن نقول: فلانٌ عابدٌ..
والآيات التي نسبت العبد والعباد إلى الله تعالى، كانت تعبِّر بالمعنى الأوّل، أي العبودية في مجال العبادة والعلاقة بين العبد وربِّه تبارك وتعالى.
في حين أنَّ آية سورة النور، حين نسبت العباد إلى الناس، كانت تُعبِّر بالمعنى الثاني، أي العُبوديَّة في مجال الرقِّ، أي مجال المملوك والمالك.
وقفة مع التسمية بـ "عبد الحسين" ونحوه :
كثير من أتباع ومحبِّي النبي وأهل البيت صلوات الله عليهم، يتسمَّون بـ "عبد النبي" ، أو "عبد الزهراء" ، أو "عبد الحسين"... ونحوها، فتجد قليلي الاطِّلاع يتَّهمونَهم بالشرك، بدعوى أنَّ العبودية لله فحسب، والعبودية لغيره شرك..
ونحن نقول لهؤلاء الأشخاص:
كلامكم صحيح في مجال العبودية بالمعنى الأوّل، أي عبودية العبادة في مجال الله تعالى وعباده.. إلاَّ أنَّ هناك معنًى آخر للعبودية، وهو عبودية الرِّقِّ، التي ترتبط بالمالك والمملوك من الناس، وقد عبَّر القرآن عن ذلك بقوله تعالى في سورة النور: (...عِبَاْدِكُمْ...) ، وهذا يعني أنَّه يجوز التسمِّي بالعبودية لغير الله تعالى إذا كان المقصود بالعبودية معنى الرِّق. والمؤمنون يقصدون هذا المعنى – أي الثاني – حين يختارون هذه الأسماء ويرضونَها.
ابو حسون تعسا لك ولدينك الذي لا اعلم من اين تأخذ فيه تعاليمك
تعسا لك ولربك الشاب الامرد وليس ربي ورب السنة تعالى الله عز وجل
تعسا لك وعلى دينك المصطنع من اليهود والمسيحين والاسلاميين
اخذتم قشور الاسلام وتمسكتم بأحبار اليهود امثال كعب الاحبار وانا اقول كعب احذية النساء
عفوا عفوا الكعب بدعة فلم نقصد جرحكم
إذا كان اقوال علمائك لا تعتبر به وتضعه تحت ارجلك النجسة فتحكم بالرغم من اباحة علماءك لقول عبد محمد وتقول اننا مشركين
واذا كانت ايات الله عندك لا تساوي اي شيئ فهذا ليس بغريب عليكم :rolleyes:
تقولون حسبنا كتاب الله وتبكون وتدافعون عن قول عمر حسبنا كتاب الله ،، وعندما نقول لكم (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً) (سورة النساء: 61)
فهنا تحدي لكم يا اشباه الرجال قل قيل انه عبد فلان اذا كان المقصود منها خادم فلان تعتبر كفر وزندقه او شرك كما تقول وإلا انتم والنساء السلفيات لا نعتب عليكم
ونكرر دليلنا للمره الاخيره من اقوال علماءك يا من تكون كالصحابي هيت
- (أحب الأسماء) التي يسمى بها الإنسان (إلى الله ما تعبد له) بضمتين فتشديد بضبط المصنف لأنه ليس بين العبد وربه نسبة إلا العبودية فمن تسمى بها فقد عرف قدره ولم يتعد طوره وقال الأذرعي من أجلاء الشافعية ووقع في الفتاوى أن إنسانا سمى بعبد النبي فتوقفت فيه ثم ملت إلى أنه لا يحرم إذا قصد به التشريف بالنسبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويعبر بالعبد عن الخادم ويحتمل المنع من ذلك خوف التشريك من الجهلة أو اعتقاد أو ظن حقيقة العبودية انتهى.
وقال الدميري : التسمي بعبد النبي قيل يجوز إذا قصد به النسبة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومال الأكثر إلى المنع خشية التشريك واعتقاد حقيقة العبودية كما لا تجوز التسمية بعبد الدار وقياسه تحريم عبد الكعبة (وأصدق الأسماء همام) كشداد من هم عزم (وحارث) كصاحب من الحرث وهو الكسب وذلك لمطابقة الاسم لمعناه إذ كل عبد متحرك بالإرادة والهم مبدأ الإرادة ويترتب على إرادته حرثه وكسبه فإذا لا ينفك مسماهما عن حقيقة معناهما بخلاف غيرهما.
1- * تفسير لباب التأويل في معاني التنزيل/ الخازن (ت 725 هـ) مصنف و مدقق
..قوله عزّ وجلّ: { وأنكحوا الأيامى منكم } جمع الأيم يطلق على الذكر والأنثى وهو من لا زوج له من رجالكم ونسائكم { والصالحين من عبادكم } أي من عبيدكم
2-* تفسير الجواهر الحسان في تفسير القرآن/ الثعالبي (ت 875 هـ) مصنف و مدقق
وقوله تعالى: { وَأَنْكِحُواْ ٱلأَيَـٰمَىٰ مِنْكُمْ } الأَيِّمُ: مَنْ لا زوجةَ له أو لا زوجَ لها؛ فالأَيِّمُ: يقال للرجل والمرأة.
وقوله: { وَٱلصَّـٰلِحِينَ } يريد: للنكاح، وهذا الأمر بالنكاح يختلف بحسب شَخْصٍ شخْصٍ، ففي نازلة: يُتَصَوَّرُ وجوبُه، وفي نازلة: النَّدْبُ وغيرُ ذلك حسبما هو مذكور في كتب الفقه؛ قال ابن العربيِّ في «أحكامه»: قوله تعالى: { وَٱلصَّـٰلِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ } الأظهر فيه: أنه أمر بإنكاح العبيد والإماء كما أمر بإنكاح الأيامى، وذلك بيد السادَةِ في العبيد والإماء؛
واختم ردي بقولي تبا لك ولدينك الذي تبتغي به غرضا بتكفير الناس والاسلام منك براء يا وهابي يا انجس مخلوقات الارض
فالاسلام دين الحوار وليس دين التكفير والتنفير يا صغير
ما نفهم؟ هههههههههههههه
انا أول مرة أشوف شخص عجيب مثلك, انا اللي تريده: انو تثبت قول علماءك بأن المقصود من كلمة عبد هو معنى العبادة وليس خادم و هذا خطأ