يقول القلقشندي في كتابه : مآثر الإنافة في معالم الخلافة ج: 2 ص: 306
قال ضمن خطبة له : ((.....والفاروق الشديد في الله بأسا واللين فيالله جانبا والموفى للخلافة حقا والمؤدى للإمامة واجبا والقائم في نصرة الدين حقالقيام حتى عمت فتوحه الأمصار مشارقا ومغاربا وأطاعته العناصر الأربعةإذ كان لله طائعا ومن الله خائفا وإلى الله راغبا...إلخ.)) انتهى.