ذكرهُ الطبري في التاريخ .
قلتُ لك في إسناد هذه الروايات التي أخرجها الطبري .
في التاريخ ضعفاء لا يعتدُ بهم وليس للحديث شواهدُ كثيرة ليرقى للحسن .
بل إن الحديث إذا بلغ فيه الضعيف مبلغاً أجمع على ضعفهِ لا يعتدُ بكثرة الشواهد .
لأن الشواهد في ذلك الحين تكون ضعيفة ولا ترتقي للصحيح .
أنا لم أنكر الحديث الذي صححه الألباني .
ولكنكم أنكرتم تحت أي باب .
وقلتم أنه سبهُ وفي الرواية لا دليل على ذلك .
والسباب لا يكون كما تقول عند أهل اللعلم .
فلم يذكر المغيرة علي بالقبح والعياذ بالله . والرواية تشهد .
ياحباب اترك قاعدة الزيلعي الناصبي فهي مهملة ولا أحد يعمل بها ونحن قلنا بناء على الشاهد الصحيح تنجبر الروايات الضعيفة
والشاهد الصحيح وضعناه لك