اشيع عندنا في الكاظميه المقدسه ان السيد عمار الحكيم اشترى معمل الدبس والمقبره القديمه القريبه من المرور بمبلغ خيالي فوق 50 مليار ارجو تأكيد او نفي الخبر ممن يملكون الدرايه بالموضوع ....
قبلها
نشرت أحد المواقع الأخباريه ، خبر عن عائدية 40 مليون دولار مع الدكتور حامد البياتي تعود للسيد عما ر الحكيم !! أحتجزنها السلطات السويسريه في مطار جنيف ، وقبلها سمعنا الكثير ..
اليوم
ظهرت تلك الأشاعه والتي هدفها تشوية سمعته كونه رئيس المجلس الأعلى
تعلم ، أن الأشاعات المغرضه تستهدف آل الحكيم الكرام كونهم سليلي المرجعيه الشريفه فالسيد عمار جده الإمام السيد محسن الحكيم قدست نفسه الزكيه أشهر زعماء شيعة العالم على الأطلاق وأسرته الكريمه حملت لواء العلم والجهاد الأمر الذي يشكل خطرا حقيقيا على الأعداء ..
البغدادي
نعم ,وسمعت ان السيد السيستاني (ادام الله ظله ) يمتلك منتجعات سياحية في ايران , اما ال الخوئي (قدس ) فاملاكهم في لندن لا تعد ولا تحصى , وال الحكيم (قدس ) ليس بمعزل فبعد السيدين الجليلين باقر الحكمة وعزيز العراق , جاء دور السيد عمار الحكيم اطال الله عمره , ووالله ان لو حسب له فقط ما يقوم به من خلال مؤسسة شهيد المحراب في خدمة العراقيين ومساكينهم لفاق جميع ما يقوم به مدعي الانسانية , وقبلهم كان الامام الحسن ع مزواجا ؟؟؟ والحسين ع خرج طالبا الملك ؟؟؟ كما في كتابات (ان صح عليها تسمية كتابات ) المقبور الملعون طلفاح , فياخي العزيز هذه دعايات البعث والموتورين , والانتهازيين , واحسنت اذ وصفتها بــ(اشاعات ) .
تقبل تحياتي
وقرأت ما مقاله أن المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدس سره) كان يحصل على إكرامية مستقطعة من قبل الزعيم عبد الكريم قاسم وأن هذه الإكرامية كانت لأجل أن يقوم السيد الجليل بتأييد قاسم ، وقرأت كذلك أن سماحته يملك منزلا منحه إياه المجرم مصطفى البارزاني في السليمانية
وتبين لي فيما بعد أن الشيوعيين الحاقدين هم من أطلقوا تلك الافتراءات انتقاما من سماحته لأنه أصدر فتواه الشهيرة "الشيوعية كفر وإلحاد" ، وتبين كذلك أن لمصطفى البرزاني يد قذرة في الأمر وأنه كان وراء أكذوبة الرشوة القاسمية ، لكي يحاول التفريق بين الزعيم عبد الكريم قاسم وبين السيد محسن الحكيم قدس سره
فماذا كانت النتيجة؟ ثقة الشعب بمرجعيتهم وقيادتهم لم تهتز ، وبقي مطلقو الإشاعات مجرد كلاب تنبح
أرجو منك يا أخ رافضي عدم ذكر مثل هذه الإشاعات مستقبلا لأنها ليست بالأمر المضحك
أخي الكريم هذه الأشاعات يطلقها مروجون خائبون للنيل من رموزنا الدينية فالسيد وكما قال الأخ البغدادي جده كان المرجع الديني الأول في العراق في الستينيات وكانت كلمته تقوم لها كل شيعة العراق ويمتثلون لأمره لا كما يحصل الآن من قبل سياسيينا في مرجعيتنا التي تصدر البيانات والتصريحات ولا أحد ياخذ برأي مرجعيتنا الرشيدة إلا في الظاهر وكما يحدث اليوم في قانون الانتخابات.
وهذا عادي تصدر مثل هكذا شائعات محرضة ضد رموزنا لتصورهم الخائب في هز صورة رموزنا أمام محبيهم وهو تصور غبي ولا يحدث أبداً.
ولك الشكر على بث الخبر والسؤال عن مدى صحته.