بأختصار
سيدنا معاوية يريد القصاص لقاتلي سيدنا عثمان
وعلي بويع للخلافة (باختصار) مما أدى إلى القتال
وأغلبنا يعلم أن من اجتهد فأخطأ فله أجر
ومن اجتهد فأصاب فله أجران
فقتال معاوية وعلي بسبب اجتهاد ولم يتقاتلا من أجل دنيا أو هوى
ولم يبغض أي من معاوية أو رجاله علي
عموماً
القاتل والمقتول هم الان بين يدي الله عز وجل
بيده وحده الجزاء
له ان يغفر لهم أو يحاسبهم
الله عز وجل أدرى مني ومنك
بمكانهم الان
ولن نكون ارحم من رب العباد بالعباد
-------------
الرد خارج الموضوع
تعلموا كيف تحاورون
عبد محمد
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 21-12-2010 الساعة 08:24 AM.
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ......
والله اني انقهر كثيرا على ابناء المعتقد السلفي فهم لايفقهون شي
اقتباس :
بأختصار
سيدنا معاوية يريد القصاص لقاتلي سيدنا عثمان
وعلي بويع للخلافة (باختصار) مما أدى إلى القتال
وأغلبنا يعلم أن من اجتهد فأخطأ فله أجر
ومن اجتهد فأصاب فله أجران
فقتال معاوية وعلي بسبب اجتهاد ولم يتقاتلا من أجل دنيا أو هوى
ولم يبغض أي من معاوية أو رجاله علي
عموماً
القاتل والمقتول هم الان بين يدي الله عز وجل
بيده وحده الجزاء
له ان يغفر لهم أو يحاسبهم
الله عز وجل أدرى مني ومنك
بمكانهم الان
ولن نكون ارحم من رب العباد بالعباد
حشرك الله مع معاويه
والان لنرى راي عائشه في حرب الجمل بنفسها ومن كتابهم المقدس البخاري
صحيح البخاري - تفسير القرآن - ولولا إذ سمعوا... - رقم الحديث : ( 4764 )
- حدثنا محمد بن المثنى حدثنا يحيى عن عمر بن سعيد بن أبي حسين قال حدثني إبن أبي مليكة قال استأذن إبن عباس قبل موتها على عائشة وهي مغلوبة قالت أخشى أن يثني علي فقيل إبن عم رسول الله (ص) ومن وجوه المسلمين قالت ائذنوا له فقال كيف تجدينك قالت بخير إن اتقيت قال فأنت بخير إن شاء الله زوجة رسول الله (ص) ولم ينكح بكرا غيرك ونزل عذرك من السماء ودخل إبن الزبير خلافه فقالت دخل إبن عباس فأثنى علي ووددت أني كنت نسيا منسيا حدثنا محمد بن المثنى حدثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد حدثنا إبن عون عن القاسم أن إبن عباس (ر) استأذن على عائشة نحوه ولم يذكر نسيا منسيا.
اما سيدك المعلون فهو قاتل عمار ابن ياسر والرسول يقول يا عمار تقتلك الفئه الباغيه
صحيح البخاري - الصلاة - التعاون في بناء المسجد - رقم الحديث : ( 428 )
- حدثنا مسدد قال حدثنا عبد العزيز بن مختار قال حدثنا خالد الحذاء عن عكرمة قال لي إبن عباس ولابنه علي انطلقا إلى أبي سعيد فاسمعا من حديثه فانطلقنا فإذا هو في حائط يصلحه فأخذ رداءه فاحتبى ثم أنشأ يحدثنا حتى أتى ذكر بناء المسجد فقال كنا نحمل لبنة لبنة وعمار لبنتين لبنتين فرآه النبي (ص) فينفض التراب عنه ويقول ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار قال يقول عمار أعوذ بالله من الفتن .
وسيدك الملعون قتله
اقتباس :
القاتل والمقتول هم الان بين يدي الله عز وجل
وعجبت والله لهذا الحكم ؟؟ وهذا القول ؟؟
لكن فعلا انتم لستم من الاسلام بشي
واما عن سؤال الاخ فاني مع علي في حربه وسلمه وياليتنا ادركنا الجمل ودافعنا عن الاسلام وكنا بجانب الابرار
قال النبي عليه الصلاة والسلام
أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر مغفور لهم
فجهز معاوية رضي الله عنه وارضاه جيشاً بقيادة ولده يزيد
فكان في هذا الجيش كل من أبو أيوب الأنصاري وعبد الله بن عمر وابن الزبير وابن عباس وجمع غفير من الصحابة
رضي الله عنهم أجمعين
اللهم آمين
-------------
الرد خارج الموضوع
تعلموا كيف تحاورون
عبد محمد
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 21-12-2010 الساعة 08:25 AM.
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ......
من اين تاتي لك الاخلاق واسمك .......
وفعلا لا تفقهين شي وانا لم احذف ردك حتى اجعل الجميع تعرف اخلاق بنات عائشه
هذا من قتل الامام الحسين ومن كتابك المقدس البخاري
البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين (ر) - رقم الحديث : ( 3465 )
- حدثني محمد بن الحسين بن إبراهيم قال حدثني حسين بن محمد حدثنا جرير عن محمد عن أنس بن مالك (ر) أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين (ع) فجعل في طست فجعل ينكت وقال في حسنه شيئا فقال أنس كان أشبههم برسول الله (ص) وكان مخضوبا بالوسمة.
الشرح:
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
- قوله : أتي عبيد الله بن زياد : هو بالتصغير , وزياد هو الذي يقال له إبن أبي سفيان وكان أمير الكوفة عن يزيد بن معاوية وقتل الحسين في إمارته كما تقدم فأتي برأسه .
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 211 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى أبو مخنف : عن الحارث بن كعب ، عن فاطمة بنت علي قالت : لما أجلسنا بين يدي يزيد رق لنا وأمر لنا بشئ وألطفنا ، ثم إن رجلا من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه - يعنيني - وكنت جارية وضيئة ، فارتعدت فزعة من قوله ، وظننت أن ذلك جائز لهم ، فأخذت بثياب أختي زينب وكانت أكبر مني وأعقل ، وكانت تعلم أن ذلك لا يجوز - فقالت لذلك الرجل : كذبت والله ولؤمت ، ما ذلك لك وله : فغضب يزيد فقال لها : كذبت ! والله إن ذلك لي ، ولو شئت أن أفعله لفعلت . قالت : كلا ! والله ما جعل الله ذلك لك إلا أن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا . قالت : فغضب يزيد واستطار ثم قال : إياي تستقبلين بهذا ؟ إنما خرج من الدين أبوك وأخوك ، فقالت زينب : بدين الله ودين أبي ودين أخي وجدي اهتديت أنت وأبوك وجدك . قال : كذبت يا عدوة الله . قالت : أنت أمير المؤمنين مسلط تشتم ظالما وتقهر بسلطانك . قالت : فوالله لكأنه استحى فسكت ، ثم قام ذلك الرجل فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه . فقال له يزيد : اعزب وهب الله لك حتفا قاضيا . ثم أمر يزيد النعمان بن بشير أن يبعث معهم إلى المدينة رجلا أمينا معه رجال وخيل ، ويكون علي بن الحسين معهن .
هذه كتبك تعرفك من قتل الامام الحسين عليه السلام
المعلون يزيد ابن سيدك معاويه
فلا تكذبين على الناس
اللهم اللعن قتله الامام الحسين ومن ترضى عنهم ودافع عنهم
ولم تكتفين باكذب والتدليس على المؤمين حتى رسول الله لم يسلم من تدليسكم
اقتباس :
قال النبي عليه الصلاة والسلام
أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر مغفور لهم
فجهز معاوية رضي الله عنه وارضاه جيشاً بقيادة ولده يزيد
فكان في هذا الجيش كل من أبو أيوب الأنصاري وعبد الله بن عمر وابن الزبير وابن عباس وجمع غفير من الصحابة
رضي الله عنهم أجمعين
اللهم آمي
أين قالها ؟؟؟ ام اخذتوها من كيس ابا هريره ؟؟!!!!!!!!!
هذا المعلون معاويه على لسان الله ونبيه ومن كتبك
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
- معاوية بن أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، وأمه هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، ويكنى معاوية : أبا عبد الرحمن ، وله عقب ، وكان يذكر أنه أسلم عام الحديبية ، وكان يكتم إسلامه من أبي سفيان قال : فدخل رسول الله (ص) مكة عام الفتح ، فأظهرت إسلامي ، ولقيته ، فرحب بي ، وكتب له ، وشهد معاوية مع رسول الله (ص) حنينا والطائف ، وأعطاه رسول الله (ص) من غنائم حنين مائة من الإبل ، وأربعين أوقية وزنها له بلال ، وروى عن رسول الله (ص) أحاديث ، وولاه عمر بن الخطاب دمشق عمل أخيه يزيد بن أبي سفيان حين مات يزيد ، فلم يزل واليا لعمر حتى قتل عمر (ر) ، ثم ولاه عثمان بن عفان ذلك العمل ، وجمع له الشام كلها حتى قتل عثمان (ر) ، فكانت ولايته على الشام عشرين سنة أميرا ، ثم بويع له بالخلافة ، واجتمع عليه بعد علي بن أبي طالب (ع) ، فلم يزل خليفة عشرين سنة حتى مات ليلة الخميس للنصف من رجب سنة ستين ، وهو يومئذ إبن ثمان وسبعين سنة .
اسلم قبل شهرين والله خوش صحابي فله ههههههههههههههههههه
وهنا الرسول يلعنه
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 185 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومنه قول الرسول (ع) وقد رآه مقبلا على حمار ومعاوية يقود به ويزيد ابنه يسوق به لعن الله القائد والراكب والسائق .
اضافه الى ما وضعته اعلاه من قتل الصحابي رضوان الله عليه عمار ابن ياسر
وليس هذا فقط ولمعلوماتك فان المعلون معاويه قتل مثلما تقولون خال المؤمين اخ عائشه الصحابي رضوان الله عليه محمد ابن ابى بكر
إبن أبي شيبه - المصنف - كتاب الأمراء
30116 - حدثنا أسود بن عامر قال : حدثنا جرير بن حازم قال : سمعت محمد بن سيرين قال : بعث علي بن أبي طالب قيس بن سعد أميرا على مصر , قال : فكتب إليه معاوية وعمرو بن العاص بكتاب فأغلظا له فيه وشتماه وأوعداه , فكتب إليهما بكتاب لأن يغار بهما ويطمعهما في نفسه , قال : قال : فلما أتاهما الكتاب كتبا إليه بكتاب يذكران فضله ويطمعانه فيما قبلهما , فكتب إليهما بجواب كتابهما الأول يغلظ فلم يدع شيئا إلا قاله , فقال أحدهما للآخر : لا والله ما نطيق نحن قيس بن سعد , ولكن تعال نمكر به عند علي , قال : فبعثا بكتابه الأولى إلى علي , قال : فقال له أهل الكوفة : عدو الله قيس بن سعد فاعزله , فقال علي : ويحكم أنا والله أعلم هي إحدى فعلاته , فأبوا إلا عزله فعزله , وبعث محمد بن أبي بكر , فلما قدم على قيس بن سعد قال له قيس : انظر ما آمرك به , إذا كتب إليك معاوية بكذا وكذا فاكتب إليه بكذا وكذا , وإذا صنع بكذا فاصنع كذا , وإياك أن تخالف ما أمرتك به , والله لكأني أنظر إليك إن فعلت قد قتلت ثم أدخلت جوف حمار فأحرقت بالنار , قال : ففعل ذلك به.
كيف تدافعين عن قاتل اخ عائشه ؟؟؟ التي تاخذين ثلثي دينك منها ؟؟ وشتان مابين عائشه ومحمد ابن ابى بكر رضوان الله عليه