من قتل مع الحسين في كربلاء:
من أولاد علي بن أبي طالب : أبو بكر – محمد – عثمان – جعفر – العباس.
من أولاد الحسين : أبو بكر – عمر – عثمان – علي الأكبر – عبد الله.
من أولاد الحسن : أبو بكر – عمر – عبد الله – القاسم.
من أولاد عقيل : جعفر – عبد الله – عبد الرحمن – عبد الله بن مسلم بن عقيل.
من أولاد عبد الله بن جعفر : عون – محمد
وأضف إليهم الحسين ومسلم بن عقيل (رضي الله عنهم أجمعين)
هؤلاء جميعم قتلو انظروا الى اسمائهم فكيف تقولون ان اهل البيت هم اعادءهم
ثاني اثنين اذ هما في الغار ، اذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا
اعتقد انه ابو بكر خير الناس واقربهم الى الرسول ..!
هل تشكوون في ذالك يا رافضيه ؟؟
اليكم هذه الايه
لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا ..
؟؟
نرسل لكم مناظرة الشيخ المفيد «قدس سره» (1) مع عمر في المنام ومن خلالها يتضح الجواب على أسئلتكم :
عن الشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد النعمان ـ رضى الله عنه ـ قال : رأيت في المنام سنة من السنين كأني قد اجتزت في بعض الطرق فرأيت حلقة دائرة فيها أناس كثيرة ، فقلت : ما هذا ؟ فقالوا : هذه حلقة فيها رجل يعظ .
قلت : ومن هو ؟
قالوا : عمر بن الخطاب ، ففرقت الناس ودخلت الحلقة فإذا أنا برجل يتكلم على الناس بشيء لم أحصله فقطعت عليه الكلام .
وقلت : أيها الشيخ أخبرني ما وجه الدلالة على فضل صاحبك أبي بكر عتيق بن أبي قحافة من قول الله تعالى ( ثانيَ اثنَيْن إذ همَا في الْغَار )) (التوبة:40) .
فقال : وجه الدلالة على فضل أبي بكر في هذه الآية على ستة مواضع:
الاَول : أن الله تعالى ذكر النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وذكر أبا بكر وجعله ثانيه ، فقال : (( ثانيَ اثنَيْن إذ همَا في الْغَار )) .
والثاني : وصفهما بالاجتماع في مكان واحد لتأليفه بينهما فقال : (( إذ همَا في الْغَار )) .
والثالث : أنه أضافه إليه بذكر الصحبة فجمع بينهما بما تقتضي الرتبة فقال : (( إذ يَقول لصَاحبه )).
والرابع : أنه أخبر عن شفقة النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ ورفقه به لموضعه عنده فقال: (( لاَ تَحْزَنْ )) .
والخامس : أخبر أن الله معهما على حد سواء ، ناصراً لهما ودافعاً عنهما فقال : (( إنَّ اللّهَ مَعَنَا )) .
والسادس : أنه أخبر عن نزول السكينة على أبي بكر لاَن رسول الله ـصلى الله عليه وآله ـ لم تفارقه سكينته قط ، قال : (( فَأَنزَلَ اللّه سَكينَتَه عَلَيْه )) (التوبة:27).
فهذه ستة مواضع تدل على فضل أبي بكر من آية الغار ، حيث لا يمكنك ولا غيرك الطعن فيها .
فقلت له : خبرتك بكلامك في الاحتجاج لصاحبك عنه وإني بعون الله سأجعل ما أتيت به كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف .
أما قولك : إن الله تعالى ذكر النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وجعل أبا بكر معه ثانيه ، فهو إخبار عن العدد، ولعمري لقد كانا اثنين، فما في ذلك من الفضل ؟! فنحن نعلم ضرورة أن مؤمناً ومؤمنا، أو مؤمنا وكافراً، اثنان فما أرى لك في ذلك العد طائلاً تعتمده .
وأما قولك: إنه وصفهما بالاجتماع في المكان ، فإنه كالاول لاَن المكان يجمع الكافر والمؤمن كما يجمع العدد المؤمنين والكفار ، وأيضاً: فإن مسجد النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ أشرف من الغار ، وقد جمع المؤمنين والمنافقين والكفار ، وفي ذلك يقول الله عز وجل : (( فمَال الَّذينَ كَفَروا قبَلَكَ مهْطعينَ عَن الْيَمين وَعَن الشّمَال عزينَ ))(المعارج:37)، وأيضاً: فإن سفينة نوح ـ عليه السلام ـ قد جمعت النبي، والشيطان، والبهيمة، والكلب، والمكان لا يدل على ما أوجبت من الفضيلة، فبطل فضلان.
وأما قولك : إنه أضافه إليه بذكر الصحبة ، فإنه أضعف من الفضلين الاَولين، لاَن اسم الصحبة تجمع المؤمن والكافر ، والدليل على ذلك قوله تعالى : (( قَالَ لَه صَاحبه وَهوَ يحَاوره أَكَفَرْتَ بالَّذي خَلَقَكَ من ترَاب ثمَّ من نفطَْة ثمَّ سَوَّاكَ رَجلًا )) (الكهف:35).
وأيضاً: فإن اسم الصحبة يطلق على العاقل والبهيمة ، والدليل على ذلك من كلام العرب الذي نزل بلسانهم، فقال الله عـز وجـل : (( وَمَا أَرْسَلْنَا من رَّسول إلاَّ بلسَان قَوْمه )) (ابراهيم:4) أنه قد سموا الحمار صاحباً فقال الشاعر(2):
إن الحمار مع الحمير مطية ***** فإذا خلوت به فبئس الصاحب
وأيضاً: قد سمّوا الجماد مع الحي صاحباً ، فقالوا ذلك في السيف وقالوا شعراً :
زرت هنداً وكان غير اختيان ومعي صاحب كتوم اللسان(3) يعني: السيف ، فإذا كان اسم الصحبة يقع بين المؤمن والكافر، وبين العاقل والبهيمة، وبين الحيوان والجماد، فأي حجة لصاحبك فيه؟!
وأما قولك: إنه قال: (( لاَ تَحْزَنْ )) فإنه وبال عليه ومنقصة له، ودليل على خطئه لاَن قوله: (( لاَ تَحْزَنْ ))، نهي وصورة النهي قول القائل: لا تفعل فلا يخلو أن يكون الحزن قد وقع من أبي بكر طاعة أو معصية ، فإن كان طاعة فالنبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها ويدعو إليها ، وإن كانت معصية فقد نهاه النبي عنها، وقد شهدت الآية بعصيانه بدليل أنه نهاه .
وأما قولك : إنه قال: (( إنَّ اللّهَ مَعَنَا )) فإن النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ قد أخبر أن الله معه، وعبر عن نفسه بلفظ الجمع، كقوله تعالى : (( إنَّا نَحْن نَزَّلْنَا الذّكْرَ وَإنَّا لَه لَحَافظونَ )) (الحجر:9) وقد قيل أيضاً إن أبا بكر ، قال : يا رسول الله حزني على علي بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ ما كان منه ، فقال له النبي ـصلّى الله عليه وآله ـ : (( لاَ تَحْزَنْ إنَّ اللّهَ مَعَنَا )) أي معي ومع أخي علي بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ .
وأما قولك: إن السكينة نزلت على أبي بكر ، فإنه ترك للظاهر ، لاَن الذي نزلت عليه السكينة هو الذي أيّده الله بالجنود، وكذا يشهد ظاهر القرآن في قوله : (( فَأَنزَلَ اللّه سَكينَتَه عَلَيْه وَأَيَّدَه بجنود لَّمْ تَرَوْهَا )) (التوبة:41). فإن كان أبو بكر هو صاحب السكينة فهو صاحب الجنود، وفي هذا اخراج للنبي ـ صلى الله عليه وآله ـ من النبوة على أن هذا الموضع لو كتمته عن صاحبك كان خيراً ، لاَن الله تعالى أنزل السكينة على النبي في موضعين كان معه قوم مؤمنون فشركهم فيها ، فقال في أحد الموضعين: (( فَأَنزَلَ اللَّه سَكينَتَه عَلَى رَسوله وَعَلَى الْمؤْمنينَ وَأَلْزَمَهمْ كَلمَةَ التَّقْوَى )) (الفتح:21) وقال في الموضع الآخر : (( ثمَّ أَنَزلَ اللّه سَكينَتَه عَلَى رَسوله وَعَلَى الْمؤْمنينَ وَأَنزَلَ جنودًا لَّمْ تَرَوْهَا )) (التوبة:21)، ولما كان في هذا الموضع خصه وحده بالسكينة ، فقال : (( فَأَنزَلَ اللّه سَكينَتَه عَلَيْه )) فلو كان معه مؤمن لشركه معه في السكينة كما شرك من ذكرنا قبل هذا من المؤمنين ، فدل إخراجه من السكينة على خروجه من الايمان، فلم يحر جواباً وتفرق الناس واستيقظت من نومي
من أولاد علي بن أبي طالب : أبو بكر – محمد – عثمان – جعفر – العباس.
من أولاد الحسين : أبو بكر – عمر – عثمان – علي الأكبر – عبد الله.
من أولاد الحسن : أبو بكر – عمر – عبد الله – القاسم.
من أولاد عقيل : جعفر – عبد الله – عبد الرحمن – عبد الله بن مسلم بن عقيل.
من أولاد عبد الله بن جعفر : عون – محمد
وأضف إليهم الحسين ومسلم بن عقيل (رضي الله عنهم أجمعين)
هؤلاء جميعم قتلو انظروا الى اسمائهم فكيف تقولون ان اهل البيت هم اعادءهم
ليس للإمام الحسين (عليه السلام) أولاد سموا بأسماء على أسماء الخلفاء ، وإنّما أولاده : علي الأكبر وعلي السجاد وعبد الله الرضيع ، هذا أولاً .
وثانياً: إنّ مفهوم التسمية الآن غير مفهوم التسمية آنذاك ، فإذا سمّى أحد الأئمة (عليهم السلام) بعض أبنائه باسم بعض الخلفاء ، لم يلحظ فيه التسمية باسم الخليفة الفلاني ...، بل أن أصل التسمية لم يكن في عصر الأئمة (ع) ملحوظ فيه أنّه سمّاه باسم فلان ، حتى أنّ بعض أصحاب الأئمّة (ع) كان اسمه يزيد أو كان يسمّي ابنه باسم يزيد ، ولم يلحظ فيه أنه سمّاه باسم يزيد الملعون .
وثالثاً : دفعاً للشبهة التي ربما تخطر بالبال، قد صرح أمير المؤمنين (عليه السلام) عندما سمّى ابنه عثمان ، بأنّه إنّما سمّاه باسم عثمان بن مظعون ، لا عثمان بن عفّان ، وعليه يمكن حمل سائر الاسماء .
وأخيراً ، فان مسألة التسمية للعرف فيها دخل كبير ، فاذا لم يكن في عصر الأئمة (عليهم السلام) في التسمية لحاظ الأشخاص ولم يتبادر إلى الأذهان في التسمية الأشخاص .. فلم يكن حينئذ بأس بالتسمية، وهذا بخلاف زماننا حيث العرف عندنا صار لحاظ الأشخاص .
فالمسألة تحتاج إلى بحث تاريخي مفصل لنحصل على هذه النتيجة .
اعتقد انه ابو بكر خير الناس واقربهم الى الرسول ..!
كح كح
هل تقصد خير الناس في غصب حق بنت الرسول واغضابها واغضاب ربه ؟؟؟؟
اقتباس :
هل تشكوون في ذالك يا رافضيه ؟؟
الحمد لله الذي جعلني من الرافضية ... أرفض ظلم محمد وأهل بيته
اقتباس :
لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا ..
من المقصود ؟؟؟:cool:
وان كنت تقصد ان ابو بكر المقصود فأين ورد اسم ابو بكر ؟؟
اقتباس :
و هل تكفرون المصحف ايضا ؟؟
التكفير هو مذهب الوهابية ..مو مذهبنا
ولزيادة معلوماتك :cool: من نقل القران هم الشيعة ...
أما حجة التسمية بهذه الاسماء فهذا ليس دليل محبة
وان كنت تتأخذ ذلك دليل محبة اهل البيت لهولاء القوم
فبماذا تفسر عدم تسمية ابوبكر وعمر وعثمان لابناءهم باسماء اهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام ؟
قال تعالى ((الا تنصروه فقد نصره الله اذ اخرجه الذين كفروا ثاني اثنين اذ هما في الغار اذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا فانزل الله سكينته عليه وايده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم ))
اخرجه>> الكفار اخرجوا رسول الله
هما>> الرسول ابو بكر كما هو متعارف
يقول لصاحبه >> الرسول يقول لابي بكر
ولدي ملاحظه كلمه صاحبه لاتدل على الفضيله لان الله يقول (يا صاحبي السجن أرباب متفرقون خيراً أم الله الواحد القهار)
لاتحزن>>> نعرج عليها بعد قليل لتتضح اكثر
فقط مجرد سؤال صغير مما كان حزنه؟؟
فانزل الله سكينته عليه وايده بجنود>> السكينه نزلت على الرسول لان الضمير (ه) عائد على الرسول والجنود ايضا للنبي لان الضمير (ه) عائد على الرسول في وايده
وكما نعلم ان القران يفسر بعضه الاخر فلذلك يقول
((ثم انزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وانزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين))
السكينه نزلت على الرسول والمؤمنين اذا هي لاتنزل على الكافرن وفي الايه الكريمه السكينه نزلت على رسول الله دون ابي بكر فما رايكم بايمانه؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
قلنا مرارا وتكرارا ان ورود كلمة صحبة في القران الكريم ليس لها فضيلة والدليل القران نفسه