وقال في "بداية المجتهد" (1/382) : " كلهم يقولون أن من قبل فأمنى فقد أفطر " .
وقال ابن عبد البر في "الاستذكار" (3/296) :" لا أعلم أحدا أرخص في القبلة للصائم إلا وهو يشترط السلامة مما يتولد منها ، وأن من يعلم أنه يتولد عليه منها ما يفسد صومه وجب عليه اجتنابها ".
في فتاوى الإسلام سؤال وجواب:
(وبهذين الدليلين : قضاء الشهوة ، وإضعاف البدن ، استدل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله على أن الاستمناء مفسد للصيام . انظر "مجموع الفتاوى" (25/251)) .
وقال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء (10/256) :
" الاستمناء في رمضان وغيره حرام ، لا يجوز فعله ؛ لقوله تعالى : ( والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) ، وعلى من فعله في نهار رمضان وهو صائم أن يتوب إلى الله ، وأن يقضي صيام ذلك اليوم الذي فعله فيه ، ولا كفارة ؛ لأن الكفارة
إنما وردت في الجماع خاصة " انتهى .
الاستمناء ( إخراج المني ) سواء أكان سببه تقبيل الرجل لزوجته أو ضمها إليه ، أو كان باليد ، فهذا يبطل الصوم ويوجب القضاء " .؟؟؟ قلت : لا دليل على الإبطال بذلك ، وإلحاقه بالجماع غير ظاهر ، ولذلك قال الصنعاني : " الأظهر أنه لا قضاء ولا كفارة إلا على من جامع ، وإلحاق غير المجامع به بعيد " . وإليه مال الشوكاني ، وهو مذهب ابن حزم ، فانظر " المحلى " ( 6 / 175 - 177 و 205 ) . ومما يرشدك إلى أن قياس الاستمناء على الجماع قياس مع الفارق ، أن بعض الذين قالوا به في الإفطار لم يقولوا به في الكفارة ، قالوا : " لأن الجماع أغلظ ، والأصل عدم الكفارة " . انظر " المهذب " مع " شرحه " للنووي ( 6 / 368 ) .
فكذلك نقول نحن : الأصل عدم الأفطار ، والجماع أغلظ من الاستمناء ، فلا يقاس عليه
كتاب تمام المنة لمحمد ناصر الألباني ص418و419
يقول الألباني : قلت لا دليل على الإبطال.
وأنا أقول يا وهابيه عليكم بالعافيه
إستمنوا وخصوصاً باليد ولن يبطل صومكم
ولا عليكم كفارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
نعوذ بلله ....
حتى في رمضان مثل البهائم عندهم الجنسس اهم شي .....
والسلام عليكم
لا شك بأن هذا الكلام هو الضلال بعينه
انحراف ما بعده انحراف
المشكلة بدأت قديما و ليس الآن..
فالألباني و من هم على شاكلته و الفتاوي المخزيه..
هي النتيجه المنحرفه الشاذه الحتميه..
لما بدأه عتيق و عمر و معاوية و ائمة الضلال!
اللهم إنا نحمدك و نشكرك كثيرا..
على ما وهبتنا من نعم
اللهم ثبتنا على ولاية نبيك و أهل بيت نبيك
برحمتك يا أرحم الراحمين
طرح جيد أخي عاشق الامام الكاظم..
لكن للأسف فاضح و مخزي لأخوتنا السنة