بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة على أشرف خلق الله سيدنا وحبيبنا أبو الزهراء وعلى آل بيته الغرالميامين
أخي المحاور السني يقول الله في محكم كتابه (وجادلهم بالتي هي أحسن)فما بالك وأنت تتقاذف بالتهم إلىمذهبنا حيث أن مذهبنا لايجيز البول واقفاً وراجع كتب مراجعنا في العبادات وكل علماؤنا لا يجيزون هذا الفعل الذي من اول مسبباته الشرعية والعلمية بقاء نقط من البول في الأحليل وبالتالي تبلل اللباس الداخلي بقطراته مما يعني عدم أهلية المصلي للصلاة لوجود النجاسة في ملابسة وهذا ماتقره كل المذاهب أما ذكرك هذه المصادر فانت قد أقتطعتها وأرجع إلى الأحكام الشرعية لأئمتنا وكذلك كتب العبادات لكل مراجعنا لايقبلون بهذا العمل ولاتستمع فقط إلى كتب معينة بل أنفتح ولأضرب لك مثالاً على ذلك وهو: لماذا نحن نغسل الماء بأيدينا ولا نجعلها تحت الحنفية لأن الماء علمياً هو يسقط ويسيل من الأعلى إلى الأسفل وبدورنا عندما نضعه على أيدينا من الأعلى إلى الأسفل فأنه سيكون كالنهر الجاري والنهر الجاري بأتفاق المذاهب طاهر كل الطهارة فهذا علمية مذهبنا بينما المذاهب الأخرى تتضوء بأخذ الماء من الأسفل إلى الأعلي عن طريق أخذ الماء باليد وسكبها على الساعد وهذا لا يجوز وأعتقد أنك تشاركني في الرأي لأن الماء لا يصعد من الأسفل إلى الأعلى.وهناك كثير من الأمور التي لو بحثت لوجدت مذهبنا مذهب جعفر الصادق(ع) مذهب قائم على العلم والمنطق والتجديد.
فلا تستعجل بالردود وكما قال عز وجل (كونوا عباد الله أخوانا) ولاتخسر دينك وديناك وآخرتك بعدم مولاة أهل بيت النبوة ومهبط الوحي ومعدن الرسالة.
والسلام عليك ورحمة الله وبركاته
النوفلي : قال الخوئي هو ( علي بن محمد النوفلي = علي بن محمد بن سليمان النوفلي )
وهو علي بن محمد بن سلمان النوفلي :
ـ قال المامقاني في نتائج التنقيح 1/108 الطبعة الحجرية :
" 8475ـ علي بن محمد بن سلمان النوفلي : مهمل مجهول "
"8512ـ علي بن محمد النوفلي امامي مجهول "
ـ وقال السيد بسام المرتضى في زبدة المقال 2/79 : " علي بن محمد بن سليمان النوفلي : روى عدة روايات ـ مجهول ـ "
ولكن حدث تصحيف ...
والآن قد راجعت كتب الرجال جيدا .. فوجدنا ان النوفلي الذي يروي عن السكوني هو ( الحسين بن يزيد بن عبد الملك النوقلي ) :
ولم يتعرض له طعن .. الا قول القميين انه غلا في اخر عمره ... ولكن النجاشي رد على هذا الادعاء ..
رجال النجاشي
قلت انا :
اقتباسالنوفلي : قال الخوئي هو ( علي بن محمد النوفلي = علي بن محمد بن سليمان النوفلي )
وهو علي بن محمد بن سلمان النوفلي :
ـ قال المامقاني في نتائج التنقيح 1/108 الطبعة الحجرية :
" 8475ـ علي بن محمد بن سلمان النوفلي : مهمل مجهول "
"8512ـ علي بن محمد النوفلي امامي مجهول "
ـ وقال السيد بسام المرتضى في زبدة المقال 2/79 : " علي بن محمد بن سليمان النوفلي : روى عدة روايات ـ مجهول ـ "
ولكن حدث تصحيف ...
والآن قد راجعت كتب الرجال جيدا .. فوجدنا ان النوفلي الذي يروي عن السكوني هو ( الحسين بن يزيد بن عبد الملك النوقلي ) :
ولم يتعرض له طعن .. الا قول القميين انه غلا في اخر عمره ... ولكن النجاشي رد على هذا الادعاء ..
رجال النجاشي 1/27 : "
77- الحسين بن يزيد بن محمد بن عبد الملك النوفلي
نوفل النخع مولاهم كوفي أبو عبد الله. كان شاعرا أديبا وسكن الري ومات بها، وقال قوم من القميين إنه غلا في آخر عمره والله أعلم، وما رأينا له رواية تدل على هذا. له كتاب التقية، أخبرنا ابن شاذان عن أحمد بن محمد بن يحيى قال حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، قال حدثنا إبراهيم بن هاشم عن الحسين بن يزيد النوفلي به، وله كتاب السنة. "
فهو غير مغال لقول النجاشي ذلك ..
وقد حسن النوفلي المامقاني في نتائج التنقيج بقوله : " حسن "
....................................
اما بالنسبة للزميل محاور سني حفظه الله :
اقتباس :
حياك الله اخي علوي الصمود..اتمنى ان ترجع الى ردي السابق فلم اقل نعم بل انني بررت وقوف رسول الله لسببين الاول ضاهر وهو ان المكان كان فيه نجاسه ويحتمل ان يصاب رسول الله بهذه النجاسه والاحتمال الثاني هو ان وقوف رسول الله قد يكون لمرض فيه وكما تعلم ان الضرورات تبيح المحضورات ..والدليل على ان رسول الله لم يفعلها في مواضع اخرى هو حديث عائشه الذي نفت فيه ان يبول رسول الله واقف اي انها لم تره فعل ذلك لذى فالحاله في الحديث المذكور غير متكرره وهذا يعني ان لها مبرراتها بكل تأكيد والله اعلم
الله محيك ..
سنسلم بصحة الروايات .... نقول :
والبول واقفا حلال فرضا ..
ما رايك بأن تجد الشيخ عثمان الخميس ابو بن باز يبول واقفا ؟؟
والصلاة على أشرف خلق الله سيدنا وحبيبنا أبو الزهراء وعلى آل بيته الغرالميامين
أخي المحاور السني يقول الله في محكم كتابه (وجادلهم بالتي هي أحسن)فما بالك وأنت تتقاذف بالتهم إلىمذهبنا حيث أن مذهبنا لايجيز البول واقفاً وراجع كتب مراجعنا في العبادات وكل علماؤنا لا يجيزون هذا الفعل الذي من اول مسبباته الشرعية والعلمية بقاء نقط من البول في الأحليل وبالتالي تبلل اللباس الداخلي بقطراته مما يعني عدم أهلية المصلي للصلاة لوجود النجاسة في ملابسة وهذا ماتقره كل المذاهب أما ذكرك هذه المصادر فانت قد أقتطعتها وأرجع إلى الأحكام الشرعية لأئمتنا وكذلك كتب العبادات لكل مراجعنا لايقبلون بهذا العمل ولاتستمع فقط إلى كتب معينة بل أنفتح ولأضرب لك مثالاً على ذلك وهو: لماذا نحن نغسل الماء بأيدينا ولا نجعلها تحت الحنفية لأن الماء علمياً هو يسقط ويسيل من الأعلى إلى الأسفل وبدورنا عندما نضعه على أيدينا من الأعلى إلى الأسفل فأنه سيكون كالنهر الجاري والنهر الجاري بأتفاق المذاهب طاهر كل الطهارة فهذا علمية مذهبنا بينما المذاهب الأخرى تتضوء بأخذ الماء من الأسفل إلى الأعلي عن طريق أخذ الماء باليد وسكبها على الساعد وهذا لا يجوز وأعتقد أنك تشاركني في الرأي لأن الماء لا يصعد من الأسفل إلى الأعلى.وهناك كثير من الأمور التي لو بحثت لوجدت مذهبنا مذهب جعفر الصادق(ع) مذهب قائم على العلم والمنطق والتجديد.
فلا تستعجل بالردود وكما قال عز وجل (كونوا عباد الله أخوانا) ولاتخسر دينك وديناك وآخرتك بعدم مولاة أهل بيت النبوة ومهبط الوحي ومعدن الرسالة.
والآن قد راجعت كتب الرجال جيدا .. فوجدنا ان النوفلي الذي يروي عن السكوني هو ( الحسين بن يزيد بن عبد الملك النوقلي ) :
ولم يتعرض له طعن .. الا قول القميين انه غلا في اخر عمره ... ولكن النجاشي رد على هذا الادعاء ..
رجال النجاشي
اللهم صلي على محمد وآل محمد
حياك مولاي مرة أخرى وشكرا على ما أوردته والخطأ وارد عندنا جميعا ولسنا معصومين ولكن أنت تعلم جيدا أن أي رواية واردة عندنا يجب أن تعرض على كتاب الله فإن وافقت أخذنا بها والا ضربنا بها عرض الحائط.
صحيح البخاري - الوضوء - البول عند صاحبه والتستر بالحائط - رقم الحديث : ( 218 )
- حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال حدثنا جرير عن منصور عن أبي وائل عن حذيفة قال رأيتني أنا والنبي (ص) نتماشى فأتى سباطة قوم خلف حائط فقام كما يقوم أحدكم فبال فانتبذت منه فأشار إلي فجئته فقمت عند عقبه حتى فرغ .
لماذا لكذب والتعليل والمراوغة
كيف تكون ضرورة شرعية لرسول الله ص منعته من الجلوس والرواية هنا واضحة وضوح الشمس (فقام كما يقوم أحدكم)
أترى هذا يليق برسول الله ص أن يبول في الشارع دون التستر في الخلاء؟
هههههه
يا اخي الغالي ألا تعرف أن محاور سني كثير المراوغة ,, أنظر إلى جميع مشاركاته فكلها يراوغ و يدلس ,, لكن ألتمس له العذر قدر يكون يجهل الكلمات و المعاني