كفر معاوية الزنديق لا يحتاج الى دليل من الكتب اخي ودليله واضح
وهو وقوفه ضد الامام علي في واقعة صفين
لاننا نعلم ان رسول الله صلى الله عليه واله قال الحق مع علي وعلي مع الحق اينما دار يدور
وهذا يعني ان الذي يقف ضد الامام فهو على باطل لانه وكما قال الرسول صلى الله عليه واله خرج الايمان كله الى الشرك كله
لان الامام علي هو ايمان وحق واكيد ان من يعاديه يكون كافر زنديق
هذه وجهة نظري
احسنتم اخي القناص
عمي قناص أنا طلبت من السيد علوي الصمود أن يتتبع ما نقلته من نهج البلاغة
و هذا هو تتبعه بارك الله فيك:
اخرج رواية الخبر ابن ابي الحديد المعتزلي في شرحه للنهج بثلاث اسانيد (4/30 ـ 31)
وأيضا الميرزا النوري في خاتمة المستدرك (3/94)
وكذلك الشيخ الصدوق في علل الشرائع (2/223)
ناقلين عن كتاب نصر بن مزاحم " واقعة صفين (ص315 ـ 316) "
نصر: أبو عبد الرحمن المسعودي، حدثنى يونس بن الأرقم بن عوف، عن شيخ من بكر بن وائل قال: كنا مع على بصفين، فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح، ......... قربه من المشركين، وقاتل به اليوم المسلمين : والذى فلق الحبة وبرأ النسمة ما أسلموا ولكن استسلموا، وأسروا الكفر، فلما وجدوا أعوانا رجعوا إلى عدواتهم منا ، إلا أنهم لم يدعوا الصلاة.
نصر: أخبرني عبد العزيز بن سياه، عن حبيب بن أبى ثابت قال: لما كان قتال صفين قال رجل لعمار: يا أبا اليقظان: ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قاتلوا الناس حتى يسلموا، فإذا أسلموا عصموا منى دماءهم وأموالهم " ؟ قال: بلى ولكن والله ما أسلموا ولكن استسلموا، وأسروا الكفر حتى وجدوا عليه أعوانا.
الخلاصة :
لكن الرواية لا تدل على الكفر ، كما قال الشيخ خالد البغدادي ، وإنما تدل على النفاق .
تصحيح القراءة في نهج البلاغة رداً على " قراءة في نهج البلاغة " للدليمي ـ للشيخ خالد البغدادي ـ هامش ـ (ص209) :
1ـ وقد كان الإمام عليّ (عليه السلام) يقول لأصحابه عند الحرب: " فوالّذي فلق الحبّة وبرأ النسمة! ما أسلموا، ولكن استسلموا، وأسرُّوا الكفر، فلمّا وجدوا أعوانا
عليه أظهروه " ; راجع: نهج البلاغة ـ تعليق الشيخ محمّد عبده ـ 3 / 16.
وهذه شهادة أُخرى من عليّ (عليه السلام) بنفاق مقاتليه من أهل صِفّين.
فالمغزى من الأمر . قول ـ الشيخ خالد البغدادي ـ :
وهذه شهادة أُخرى من عليّ (عليه السلام) بنفاق مقاتليه من أهل صِفّين
فالشيخ قد حلَّ النزاع والرواية تدل على نفاقه وليس على كفره
عمي قناص أنا طلبت من السيد علوي الصمود أن يتتبع ما نقلته من نهج البلاغة
و هذا هو تتبعه بارك الله فيك:
اخرج رواية الخبر ابن ابي الحديد المعتزلي في شرحه للنهج بثلاث اسانيد (4/30 ـ 31)
وأيضا الميرزا النوري في خاتمة المستدرك (3/94)
وكذلك الشيخ الصدوق في علل الشرائع (2/223)
ناقلين عن كتاب نصر بن مزاحم " واقعة صفين (ص315 ـ 316) "
نصر: أبو عبد الرحمن المسعودي، حدثنى يونس بن الأرقم بن عوف، عن شيخ من بكر بن وائل قال: كنا مع على بصفين، فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح، ......... قربه من المشركين، وقاتل به اليوم المسلمين : والذى فلق الحبة وبرأ النسمة ما أسلموا ولكن استسلموا، وأسروا الكفر، فلما وجدوا أعوانا رجعوا إلى عدواتهم منا ، إلا أنهم لم يدعوا الصلاة.
نصر: أخبرني عبد العزيز بن سياه، عن حبيب بن أبى ثابت قال: لما كان قتال صفين قال رجل لعمار: يا أبا اليقظان: ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قاتلوا الناس حتى يسلموا، فإذا أسلموا عصموا منى دماءهم وأموالهم " ؟ قال: بلى ولكن والله ما أسلموا ولكن استسلموا، وأسروا الكفر حتى وجدوا عليه أعوانا.
الخلاصة :
لكن الرواية لا تدل على الكفر ، كما قال الشيخ خالد البغدادي ، وإنما تدل على النفاق .
تصحيح القراءة في نهج البلاغة رداً على " قراءة في نهج البلاغة " للدليمي ـ للشيخ خالد البغدادي ـ هامش ـ (ص209) :
1ـ وقد كان الإمام عليّ (عليه السلام) يقول لأصحابه عند الحرب: " فوالّذي فلق الحبّة وبرأ النسمة! ما أسلموا، ولكن استسلموا، وأسرُّوا الكفر، فلمّا وجدوا أعوانا
عليه أظهروه " ; راجع: نهج البلاغة ـ تعليق الشيخ محمّد عبده ـ 3 / 16.
وهذه شهادة أُخرى من عليّ (عليه السلام) بنفاق مقاتليه من أهل صِفّين.
فالمغزى من الأمر . قول ـ الشيخ خالد البغدادي ـ :
وهذه شهادة أُخرى من عليّ (عليه السلام) بنفاق مقاتليه من أهل صِفّين
فالشيخ قد حلَّ النزاع والرواية تدل على نفاقه وليس على كفره
يعني يا ليت يطلع معاوية كافر كان نور على نور
و لكن مايصير نكفره بدون دليل من إمام معصوم
حيرني
ـــــــــــــــــ
الحمد لله رب العالمين
السلام عليكم
ما هو الامر الذي اظهره معاوية وحزبه .. والذي كانوا يكتمونه ؟؟
توضيح :
يقول الامام علي .. ما اسلموا وما هذه نافيه ، بالعربي الفصيح يعني لم يسلموا اطلاقا ومن اصل القضية .. بل كانوا يكتمون كفرهم لان الامر لم يستتب لهم بعد .. ولكن بعد حصولهم على الاحزاب والاعوان .. اظهروووووووووووووووووووووووه
وانا يا سيدي اضع امامكم والقراء الكرام كامل الرواية التي لو تمعنا النظر بها لوجدنا ظالتنا ..
قال نصر و حدثني أبو عبد الرحمن المسعودي قال حدثني يونس بن الأرقم عمن حدثه من شيوخ بكر بن وائل قال كنا مع علي ع
بصفين فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح فقال ناس هذا لواء عقده له رسول الله ص فلم يزالوا يتحدثون حتى وصل ذلك إلى علي ع فقال:
( تدرون ما أمر هذا اللواء إن عدو الله عمرا أخرج له رسول الله ص هذه الشقة فقال من يأخذها بما فيها فقال عمرو و ما فيها يا رسول الله قال فيها ألا تقاتل بها مسلما و لا تقربها من كافر فأخذها فقد و الله قربها من المشركين و قاتل بها اليوم المسلمين و الذي فلق الحبة و برأ النسمة ما أسلموا و لكنهم استسلموا و أسروا الكفر فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه)
ذهبت لكتاب بحار الانوار ، فوجدت بيانا اجاد فيه العلامة المجلسي حيث قال بعد قول تلك الجملة :
(أظهروا الايمان وأسروا الكفر، فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه.
بيان: لم أجد الرواية بغير هذا السند، وفيها غرائب)
قال لي احد المؤمنين انه كيف يبنون عقائدهم الاخوة الافاضل بروايات ضعيفة السند تالفه ؟؟
قلت لا بأس نحضر من نفس الكلام دليل على كونهم منافقين لا كفار
اخواني الاعزاء انتم بنيتم حكم خطير بروايات تالفه ، حتى هذه الروايات التالفه لا يوجد فيها كفر معاوية او غيرهم
حيث بينا التكملة الصحيحة للروايات ، فهناك شيئا بعلم الحديث هو انه الروايات تعضد بعضها البعض ، وليس اخذ الرواية وهي غير كاملة
فأتيت بالتكلمة الصحيحة لهذه الرواية
(عن شيخ من بكر بن وائل : كنّا مع عليّ عليه السّلام بصفّين إلى أن قال فقال عليه السّلام : و الذي فلق الحبة ، و برأ النسمة ، ما أسلموا و لكن استسلموا ، و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه أعوانا ، رجعوا إلى عداوتهم منّا إلاّ أنّهم لم يدعوا الصلاة )
اقتباس :
على ماذا وجدوا اعوانا ؟؟ اوليس على الكفر ؟
وجدوا اعوانا كثر على قتال امير المؤمنين عليه السلام وقد اكمل الامير سلام الله عليه بنفس الرواية مقصده الشريف
اقتباس :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي ، لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا كافر منافق
حلية الأبرار 2 : 189 ، ح 3 .
عزيزي انت تخطاب موالين بارك الله فيك ،
كتبهم لا تساوي عفطة عنز عند الشيعة بارك الله فيك
واعطيك بعض النماذج من كتبنا الشيعية
من كتاب وسائل الشيعة :
(عن المظفر بن نفيس، عن إبراهيم بن محمد، عن أحمد بن الهذيل، عن الفتح بن قرة، عن محمد بن خلف، عن يونس بن إبراهيم ، عن أبي لهيعة، عن أبي الزبير عن جابر، عن أبي أيوب، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) إنه قال: لعلي (عليه السلام) لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق، أو ولد زنية، أو حملته امه وهي طامث)
أما رواية حلية الابرار عزيزي فيه تناقض إلا اذا وفقنا هذا التناقض
لانه من المعلوم هناك فرق بين الكافر والمنافق وحسبك القرآن مثاله رائع حيث هناك اية عن المنافقين وآية عن الكافرون
اقتباس :
عن عبد الله بن يحيى قال:سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول:
«صليت مع رسول الله صلى الله عليه و آله قبل أن يصلي معه أحد من الناس ثلاث سنين،فكان مما عهد الي أن لا يبغضني مؤمن، و لا يحبني كافر أو منافق،و الله ما كذبت و لا كذبت،و لا ضللت و لا ضل بي،و لا نسيت مما عهد الي».
*تاريخ دمشق ج 1 ص 64 الرقم 91،الامالي للطوسي ص 261 الرقم 473،مناقب ابن المغازلي ص 194 الرقم 230،كشف اليقين ص 21،الصواعق المحرقة ص 120،بحار الانوار ج 39 ص 252 الرقم .19
الجواب : أنا اقول انه من فئة المنافقين بهذا الحديث
فلا يوجد توجيه معين اخونا العزيز
اقتباس :
قال أبو سعيد الخدري:ذكر رسول الله صلى الله عليه و آله يوما لعلي ما يلقى بعده من العنت فأطال.فقال له عليه السلام:
«انشدك الله و الرحم يا رسول الله لما دعوت الله أن يقبضني اليه قبلك!
فقال صلى الله عليه و آله:كيف اسأله في أجل موجل.
فقال عليه السلام:يا رسول الله،فعلام اقاتل من أمرتني بقتاله؟قال صلى الله عليه و آله :على الحدث في الدين».
*شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد ج 4 ص 108 شرح المختار 56،بحار الانوار ج 34 ص 334 الرقم 1135،ينابيع المودة ص .158
اقتباس :
والذي يحدث في الدين يا سيدي اليس بكافر ؟؟
عزيزي لو كنا نكفر كل من احدث معين ، لكفرنا ابو بكر وعمر وعثمان ، وكفرنا غيرهم
لكن لا نكفر بأي أمر عزيزي والذي يقيّم المسألة هم المراجع والعلماء
اقتباس :
عن عبد الله بن يحيى قال:سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول:
«صليت مع رسول الله صلى الله عليه و آله قبل أن يصلي معه أحد من الناس ثلاث سنين،فكان مما عهد الي أن لا يبغضني مؤمن،و لا يحبني كافر أو منافق،و الله ما كذبت و لا كذبت،و لا ضللت و لا ضل بي،و لا نسيت مما عهد الي».
وانا يا سيدي اضع امامكم والقراء الكرام كامل الرواية التي لو تمعنا النظر بها لوجدنا ظالتنا ..
قال نصر و حدثني أبو عبد الرحمن المسعودي قال حدثني يونس بن الأرقم عمن حدثه من شيوخ بكر بن وائل قال كنا مع علي ع
بصفين فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح فقال ناس هذا لواء عقده له رسول الله ص فلم يزالوا يتحدثون حتى وصل ذلك إلى علي ع فقال:
( تدرون ما أمر هذا اللواء إن عدو الله عمرا أخرج له رسول الله ص هذه الشقة فقال من يأخذها بما فيها فقال عمرو و ما فيها يا رسول الله قال فيها ألا تقاتل بها مسلما و لا تقربها من كافر فأخذها فقد و الله قربها من المشركين و قاتل بها اليوم المسلمين و الذي فلق الحبة و برأ النسمة ما أسلموا و لكنهم استسلموا و أسروا الكفر فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه)
ذهبت لكتاب بحار الانوار ، فوجدت بيانا اجاد فيه العلامة المجلسي حيث قال بعد قول تلك الجملة :
(أظهروا الايمان وأسروا الكفر، فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه.
بيان: لم أجد الرواية بغير هذا السند، وفيها غرائب)
قال لي احد المؤمنين انه كيف يبنون عقائدهم الاخوة الافاضل بروايات ضعيفة السند تالفه ؟؟
قلت لا بأس نحضر من نفس الكلام دليل على كونهم منافقين لا كفار
اخواني الاعزاء انتم بنيتم حكم خطير بروايات تالفه ، حتى هذه الروايات التالفه لا يوجد فيها كفر معاوية او غيرهم
حيث بينا التكملة الصحيحة للروايات ، فهناك شيئا بعلم الحديث هو انه الروايات تعضد بعضها البعض ، وليس اخذ الرواية وهي غير كاملة
فأتيت بالتكلمة الصحيحة لهذه الرواية
(عن شيخ من بكر بن وائل : كنّا مع عليّ عليه السّلام بصفّين إلى أن قال فقال عليه السّلام : و الذي فلق الحبة ، و برأ النسمة ، ما أسلموا و لكن استسلموا ، و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه أعوانا ، رجعوا إلى عداوتهم منّا إلاّ أنّهم لم يدعوا الصلاة )
وجدوا اعوانا كثر على قتال امير المؤمنين عليه السلام وقد اكمل الامير سلام الله عليه بنفس الرواية مقصده الشريف
عزيزي انت تخطاب موالين بارك الله فيك ،
كتبهم لا تساوي عفطة عنز عند الشيعة بارك الله فيك
واعطيك بعض النماذج من كتبنا الشيعية
من كتاب وسائل الشيعة :
(عن المظفر بن نفيس، عن إبراهيم بن محمد، عن أحمد بن الهذيل، عن الفتح بن قرة، عن محمد بن خلف، عن يونس بن إبراهيم ، عن أبي لهيعة، عن أبي الزبير عن جابر، عن أبي أيوب، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) إنه قال: لعلي (عليه السلام) لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق، أو ولد زنية، أو حملته امه وهي طامث)
أما رواية حلية الابرار عزيزي فيه تناقض إلا اذا وفقنا هذا التناقض
لانه من المعلوم هناك فرق بين الكافر والمنافق وحسبك القرآن مثاله رائع حيث هناك اية عن المنافقين وآية عن الكافرون
الجواب : أنا اقول انه من فئة المنافقين بهذا الحديث
فلا يوجد توجيه معين اخونا العزيز
عزيزي لو كنا نكفر كل من احدث معين ، لكفرنا ابو بكر وعمر وعثمان ، وكفرنا غيرهم
لكن لا نكفر بأي أمر عزيزي والذي يقيّم المسألة هم المراجع والعلماء
تكلمنا عن هالنقطة قبل قليل
بارك الله فيكم
لكنك سيدي لم توضح ما جاء بهذه الرواية ومن هم المشركين ؟
قال نصر و حدثني أبو عبد الرحمن المسعودي قال حدثني يونس بن الأرقم عمن حدثه من شيوخ بكر بن وائل قال كنا مع علي ع
بصفين فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح فقال ناس هذا لواء عقده له رسول الله ص فلم يزالوا يتحدثون حتى وصل ذلك إلى علي ع فقال:
( تدرون ما أمر هذا اللواء إن عدو الله عمرا أخرج له رسول الله ص هذه الشقة فقال من يأخذها بما فيها فقال عمرو و ما فيها يا رسول الله قال فيها ألا تقاتل بها مسلما و لا تقربها من كافر فأخذها فقد و الله قربها من المشركين و قاتل بها اليوم المسلمين و الذي فلق الحبة و برأ النسمة ما أسلموا و لكنهم استسلموا و أسروا الكفر فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه)