منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   عاجل عاجل .. القنص الدقيق لمنكري كفر معاوية الزنديق.. (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=70698)

القناص الاول 05-08-2009 05:40 AM

عاجل عاجل .. القنص الدقيق لمنكري كفر معاوية الزنديق..
 
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

الحمد لله رب العالمين ..

كثرت منذ ثلاثة ايام ردود وحوارات من هنا وهناك .. يطالب بعض اصحابها بدليل كفر معاوية او تكفيره من قبل الائمة المعصومين .. ولا اخفيكم القول اني وجدت على من انكر كفر معاوية عليه لعائن الله والملائكة والناس اجمعين .. وسهرت وتمحصت وتفحصت ودققت وسالت وتصفحت حتى تركت الاكل لهذا اليوم الا قليلا .. ورغم انقطاع الكهرباء ورداءت حاسبتي وبعد منزلي عن مركز الاشارة كوني اسكن قرية فقيرة نائية تبعد بعض الشيء عن مركز المدينة .. ولكن الله تعالى قد من علي اذ قبل دقائق فقط وقع بيدي هذا النص الصريح لسيد البلغاء وامام المتقين وناصر الدين واول المسلمين .. علي بن ابي طالب عليه الصلاة والسلام .. وليتأمل كل ذي لب لبيب قول الامام ولننهي بهذا نزاع للاسف اصبح بين الموالين .. فهذا يبريء وذاك يكفر وتعددت الاجتهادات .. اليكم سادتي هذا الدليل سائلا الله تعالى ان يمن على محبي علي بالجنة وعلى مبغضيه بالعذاب في الدنيا والاخرة :
( ان نمطاً من الناس قد أسرُّوا الكفر ولكن أظهروا الاِيمان نفاقاً، فهم كالحرباء التي تتأقلم مع الظروف وتتمحور حول المصالح الذاتية، وكنموذج من أولئك المنافقين في تاريخنا الاِسلامي ممن انطلى نفاقهم وكفرهم على شريحة واسعة من المسلمين لتسترهم بظاهر الاِسلام: معاوية بن أبي سفيان وحزبه.)

عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فقد حلف بأغلظ الاَيمان لاَصحابه الذين صفهم في صفين، على نفاق وزيف إيمان أعدائهم بل وكفرهم، قائلاً: «.. فو الذي فلق الحبَّة، وبرأ النسمة، ما أسلموا ولكن استسلموا، وأسرُّوا الكفر، فلما وجدوا أعواناً عليه أظهروه»


الله اكبر واللعن الدائم على ال امية


القناص الاول 05-08-2009 06:06 AM

( وفدت اروى بنت الحارث بن عبد المطلب إلى معاوية فقال لها : مرحبا بك يا عمة ؟ فكيف كنت بعدنا ؟ فقالت : يا بن أخي ؟ لقد كفرت يد النعمة، وأسأت لابن عمك الصحبة، وتسميت بغير اسمك، وأخذت غير حقك، من غير بلاء كان منك ولا من آبائك، ولا سابقة في الاسلام، ولقد كفرتم بما جاء به محمد صلى الله عليه وآله فأتعس الله منكم الجدود، وأصعر منكم الخدود، حتى رد الله الحق إلى أهله، وكانت كلمة الله هي العليا، ونبينا محمد صلى الله عليه وآله هو المنصور على من ناواه ولو كره المشركون، فكنا أهل البيت أعظم الناس في الدين حظا ونصيبا وقدرا حتى قبض الله نبيه صلى الله عليه وآله مغفورا ذنبه، مرفوعا درجته، شريفا عند الله مرضيا، فصرنا أهل البيت منكم بمنزلة قوم موسى من آل فرعون يذبحون أبناءهم ويستحيون نساءهم، وصار ابن عم سيد المرسلين فيكم بعد نبينا بمنزلة هارون من موسى حيث يقول : يا بن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني، ولم يجمع بعد رسول الله لنا شمل، ولم يسهل لنا وعر، وغايتنا الجنة، وغايتكم النار .)


الله اكبر

واللعن الدائم على الكافر بن الكافر معاوية بن ابي سفيان

حيرني الدهر بحسين 05-08-2009 06:26 AM

الرد نااقص بسبب خلل

القناص الاول 05-08-2009 06:28 AM

لم افهم...

علي الفاروق 05-08-2009 06:43 AM

ضربة محمدية قاضية


أحسنت اخي القناص الاول .


حقاً انها ضربة علوية حسينية على رؤوس السلفية الوهابية .



علوي الصمود,

يتيمة آل مُحمد 05-08-2009 06:47 AM

موضوع رائع بارك الله فيكَ
فعلاً معاوية جاحد منافق ناصبي لعنة الله على معاوية

ذو الفقارك ياعلي 05-08-2009 06:50 AM

أيضا نضع بعض كتب الإمام علي عليه السلام لمعاويةلعنة الله عليه

_________________

ومن كتاب له (عليه السلام)
إلى معاوية



فَأَرَادَ قَوْمُنَا قَتْلَ نَبِيِّنَا، وَاجْتِيَاحَ(1) أَصْلِنَا، وَهَمُّوا بِنَا الْهُمُومَ(2)، وَفَعَلُوا بِنَا الاَْفَاعِيلَ(3)، وَمَنَعُونَا الْعَذْبَ(4)، وَأَحْلَسُونَا(5) الْخَوْفَ، وَاضْطَرُّونَا(6) إِلَى جَبَل وَعْر(7)، وَأَوْقَدُوا لَنَا نَارَ الْحَرْبِ، فَعَزَمَ اللهُ لَنَا(8) عَلَى الدَّبِّ عَنْ حَوْزَتِهِ(9)، وَالرَّمْيِ مِنْ وَرَاءِ حُرْمَتِهِ(10). مُؤْمِنُنَا يَبْغِي بِذلِكَ الاَْجْرَ، وَكَافِرُنَا
يُحَامِي عَنِ الاَْصْلِ، وَمَنْ أَسْلَمَ مِنْ قُرَيش خِلْوٌ مِمَّا نَحْنُ فِيهِ بِحِلْف يَمْنَعُهُ، أَوْ عَشِيرَة تَقُومُ دُونَهُ، فَهُوَ مِنَ الْقَتْلِ بِمَكَانِ أَمْن. وَكَانَ رَسُولُ اللهِ(صلى الله عليه وآله) إذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ(1)، وَأَحْجَمَ النَّاسُ، قَدَّمَ أَهْلَ بَيْتِهِ فَوَقَى بِهِمْ أَصَحَابَهُ حَرَّ السُّيُوفِ وَالاَْسِنَّةِ(2)، فَقُتِلَ عُبَيْدَةُ بْنُ الْحَارِثِ يَوْمَ بَدْر، وَقُتِلَ حَمْزَةُ يَوْمَ أُحُد، وَقُتِلَ جعفر يَوْمَ مُؤْتَةَ(3)، وَأَرَادَ مَنْ لَوْ شِئْتُ ذَكَرْتُ اسْمَهُ مِثْلَ الَّذِي أَرَادُوا مِنَ الشَّهَادَةِ، وَلكِنَّ آجَالَهُمْ عُجِّلَتْ،مَنِيَّتَهُ أُجِّلَتْ.
فَيَاعَجَباً لِلدَّهْرِ! إِذْ صِرْتُ يُقْرَنُ بِي مَنْ لَمْ يَسْعَ بِقَدَمِي(4)، وَلَمْ تَكُنْ لَهُ كَسَابِقَتِي(5) الَّتِي لاَ يُدْلِي أحَدٌ(6) بِمِثْلِهَا، إِلاَّ أَنْ يَدَّعِيَ مُدَّع مَا لاَ أَعْرِفُهُ، وَلاَ أَظُنُّ اللهَ يَعْرِفُهُ، وَالْحَمْدُ لله عَلَى كُلِّ حَال. وَأَمَّا مَا سَأَلْتَ مِنْ دَفْعِ قَتَلَةِ عُثْمانَ إِلَيْكَ، فَإِنِّي نَظَرْتُ فِي هذَا الاَْمْرِ، فَلَمْ أَرَهُ يَسَعُنِي دَفْعُهُمْ إِلَيْكَ وَلاَ إِلَى غَيْرِكَ، وَلَعَمْرِي لَئِنْ لَمْ تَنْزِعْ(1) عَنْ غَيِّكَ وَشِقَاقِكَ(2) لَتَعْرِفَنَّهُمْ عَنْ قَلِيل يَطلُبُونَكَ، لاَ يُكَلِّفُونَكَ طَلَبَهُمْ فِي بَرّ وَلاَ بَحْر، وَلاَ جَبَللاَ سَهْل، إِلاَّ أَنَّهُ طَلَبٌ يَسُوءُكَ وِجْدَانُهُ، وَزَوْرٌ(3) لاَ يَسُرُّكَ لُقْيَانُهُ، وَالسَّلاَمُ لاَِهْلِهِ.


_________________



ومن كتاب له (عليه السلام)
إليه أيضاً



وَكَيْفَ أَنْتَ صَانِعٌ إِذَا تَكَشَّفَتْ عَنْكَ جَلاَبِيبُ(4) مَا أَنْتَ فِيهِ مِنْ دُنْيَا قَدْ تَبَهَّجَتْ بِزِينَتِهَا(5)، وَخَدَعَتْ بِلَذَّتِهَا، دَعَتْكَ فَأَجَبْتَهَا، وَقَادَتْكَ فَاتَّبَعْتَهَا، وَأَمَرَتْكَ فَأَطَعْتَهَا، وَإِنَّهُ يُوشِكُ أَنْ يَقِفَكَ وَاقِفٌ عَلَى مَا لاَ يُنْجيِكَ مِنْهُ
مِجَنٌّ(1)، فَاقْعَسْ(2) عَنْ هذَا الاَْمْرِ، وَخُذْ أُهْبَةَ(3) الْحِسَابِ، وَشَمِّرْ لِمَا قَدْ نَزَلَ بِكَ، وَلاَ تُمَكِّنِ الْغُوَاةَ(4) مِنْ سَمْعِكَ، وَإِلاَّ تَفْعَلْ أُعْلِمْكَ مَا أَغْفَلْتَ مِنْ نَفْسِكَ، فَإِنكَ مُتْرَفٌ(5) قَدْ أَخَذَ الشَّيْطَانُ مِنْكَ مَأْخَذَهُ، وَبَلَغَ فِيكَ أَمَلَهُ، وَجَرَى مِنْكَ مَجْرَى الرُّوحِ وَالدَّمِ.
وَمَتَى كُنْتُمْ يَا مُعَاوِيَةُ سَاسَةَ(6) الرَّعِيَّةِ، وَوُلاَةَ أَمْرِ الاُْمَّةِ ؟ بِغَيْرِ قَدَم سَابِق، وَلاَ شَرَف بَاسِق(7)، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ لُزومِ سَوَابِقِ الشَّقَاءِ، وَأُحَذِّرُكَ أَنْ تَكُونَ مُتَمادِياً فِي غِرَّةِ(8) الاُْمْنِيَّةِ(9)، مُخْتَلِفَ الْعَلاَنِيَةِ والسَّرِيرَةِ
وَقَدْ دَعَوْتَ إِلَى الْحَرْبِ، فَدَعِ النَّاسَ جَانِباً وَاخْرُجْ إِلَيَّ، وَأَعْفِ الْفَرِيقَينِ مِنَ الْقِتَالِ، لِتَعْلَمَ أيُّنَا الْمَرِينُ(1) عَلَى قَلْبِهِ، وَالْمُغَطَّى عَلَى بَصَرِهِ! فَأَنَا أَبُو حَسَن قَاتِلُ جَدِّكَ وَخَالِكَ وأَخِيكَ شَدْخاً(2) يَوْمَ بَدْر،ذلكَ السَّيْفُ مَعِي، وَبِذلِكَ الْقَلْبِ أَلْقَى عَدُوِّي، مَا اسْتَبْدَلْتُ دِيناً، وَلاَ اسْتَحْدَثْتُ نَبِيّاً، وَإنِّي لَعَلَى الْمِنْهَاجِ(3) الَّذِي تَرَكْتُمُوهُ طَائِعِينَ، وَدَخَلْتُمْ فِيهِ مُكْرَهِينَ.
وَزَعَمْتَ أَنَّكَ جِئْتَ ثَائراً بِدَمِ(4) عُثْمانَ، وَلَقَدْ عَلِمْتَ حَيْثُ وَقَعَ دَمُ عُثْمانَ فَاطْلُبْهُ مِنْ هُنَاكَ إِنْ كُنتَ طَالباً، فَكَأَنِّي قدْ رَأَيْتُكَ تَضِجُّ مِنَ الْحَرْبِ إِذَا عَضَّتْكَ ضَجِيجَ آلْجِمَالِ بِالاَْثْقَالِ، وَكَأَنِّي بِجَمَاعَتِكَ تَدْعُونِي جَزَعاً مِنَ الضَّرْبِ الْمُتَتَابِعِ، وَالْقَضَاءِ الْوَاقِعِ، وَمَصَارِعَ بَعْدَ مَصَارِعَ، إِلَى كِتَابِ اللهِ، وَهِيَ كَافِرةٌ جَاحِدَهٌ، أَوْ مُبَايِعَةٌ حَائِدَةٌ(5).



_____________



ومن كتاب له (عليه السلام)
إلى معاوية، جواباً عن كتاب منه



وَأَمَّا طَلَبُكَ إِلَيَّ الشَّامَ، فَإِنِّي لَمْ أَكُنْ لاُِعْطِيَكَ الْيَوْمَ مَا مَنَعْتُكَ أَمْسِ.
وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّ الْحَرْبَ قَدْ أَكَلَتِ الْعَرَبَ إِلاَّ حُشَاشَاتِ أَنْفُس بَقِيَتْ، فَمَنْ أَكَلَهُ الْحَقُّ فَإِلَى [الْجَنَّةِ،مَنْ أَكَلَهُ الْبَاطِلُ فَإِلَى] النّارِ.
وَأَمَّا اسْتِوَاؤُنَا فِي الْحَرْبِ والرِّجَالِ، فَلَسْتَ بِأَمْضَى عَلَى الشَّكِّ مِنِّي عَلَى الْيَقِينِ، وَلَيْسَ أَهْلُ الشَّامِ بِأَحْرَصَ عَلَى الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ عَلَى الاْخِرَةِ.
وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّا بَنُو عَبْدِ مَنَاف، فَكَذلِكَ نَحْنُ، وَلكِنْ لَيْسَ أُمَيَّةُ كَهَاشِمَ، وَلاَ حَرْبٌ كَعَبْدِ الْمُطَّلِبِ، وَلاَ أَبُوسُفْيَانَ كَأَبِي طَالِب، وَلاَ المُهَاجرُ(1) كَالطَّلِيقِ(2)، وَلاَ الصَّرِيحُ(3) كَاللَّصِيقِ(4)، وَلاَ الْـمُحِقُّ كَالْمُبطِلِ، وَلاَ
الْمُؤْمِنُ كَالمُدْغِلِ(1)، وَلَبِئْسَ الْخَلَفُ خَلَفٌ يَتْبَعُ سَلَفاً هَوَى فِي نَارِ جَهَنَّمَ.
وَفِي أَيْدِينَا بعْدُ فَضْلُ النُّبُوَّةِ الَّتِي أَذْلَلْنَا بِهَا الْعَزِيزَ، وَنَعَشْنَا(2) بِهَا الذَّلِيلَ.
وَلَمَّا أَدْخَلَ اللهُ الْعَرَبَ فِي دِينِهِ أَفْوَاجاً، وَأَسْلَمَتْ لَهُ هذِهِ الاُْمَّةُ طَوْعاً وَكَرْهاً، كُنْتُمْ مِمَّنْ دَخَلَ فِي الدِّينِ: إِمَّا رَغْبَةً وَإِمَّا رَهْبَةً، عَلَى حِينَ فَازَ أَهْلُ السَّبْقِ بِسَبْقِهِمْ، وَذَهَبَ الْمُهَاجِرُونَ الاَْوَّلُونَ بِفَضْلِهِمْ.
فَلاَ تَجْعَلَنَّ لِلشَّيْطَانِ فِيكَ نَصِيباً، وَلاَ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلاً، وَالسَّلاَمُ.



___________


لعنة الله على معاوية ويزيد وبني أمية قاطبة


حيرني الدهر بحسين 05-08-2009 06:52 AM

اللهم صل على محمد و ال محمد و عجل فرجهم يا كريم



اخوي القناص بارك الله فيك

شغلك الحين حلو و على راسي من فوق

و لكن لي تسؤلات ممكن ترد عليها!!!

تقول التالي: -ركز على المظلل بالأزرق فقط
[quote]ان نمطاً من الناس قد أسرُّوا الكفر ولكن أظهروا الاِيمان نفاقاً،
هذا تعريف النفاق لا الكفر الصريح
فهم كالحرباء التي تتأقلم مع الظروف وتتمحور حول المصالح الذاتية، وكنموذج من أولئك المنافقين في تاريخنا الاِسلامي ممن انطلى نفاقهم وكفرهم على شريحة واسعة من المسلمين لتسترهم بظاهر الاِسلام: معاوية بن أبي سفيان وحزبه.)يعني منافق لا كافر

تقول أيضا:


عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فقد حلف بأغلظ الاَيمان لاَصحابه الذين صفهم في صفين، على نفاق وزيف إيمان أعدائهم بل وكفرهم، قائلاً: «.. فو الذي فلق الحبَّة، وبرأ النسمة، ما أسلموا ولكن استسلموا، وأسرُّوا الكفر، فلما وجدوا أعواناً عليه أظهروه»[/quote]


سؤالي الآن هل الإمام علي ع يقصد الكفر بالله تعالى؟؟؟


صحيح هم لم يسلموا طوعا بل كان رغما عن انفوهم و هذا يسمى بالنفاق لانهم اظهروا الاسلام و ابطنوا الكفر
و لكن من المعروف انهم كانوا ايضا كافرين بولاية الإمام علي ع و كان منهم من يخفي الامر كمعاوية و لكن هناك من اظهره على وقت رسول الله صلى الله عليه و اله
كالذي نزلت فيه ىية سال سآئل بعذاب واقع.. إذ أنه انكر الولاية عيانا و في حضرة رسول الله صلى الله عليه و اله


و لكن هناك من أخفى جحده لها كمعاوية و لما تهيأت له الفرصة أظهر كفره بالولاية عيانا و ذلك بالحرب

مثال آخر اقوله لك الان النبي صلى الله عليه و اله بماذا وصف جيش معاوية!!!

وصفهم بالفئة الباغية لا الكافرة

فاظهروا كفرهم و بغيهم على الولاية بالحرب


و شيء اخير الرواية هي مصدرها كتاب نهج البلاغة أتمنى تضع سندها حتى أسال عنه



و شيء آخر

الرواية الثانية هي من كتاب مخالف اولا
و ليست على لسان معصوم ثانيا


و الى هنا اتوقف حتى أسأل و اتفحص لأني على قناعة بأن الأئمة عليهم السلام لم يصفوا معاوية بالكفر الإلهي


حيرني
ـــــــــــــــــــ
الحمد لله رب العالمين

القناص الاول 05-08-2009 06:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علوي الصمود (المشاركة 872009)
ضربة محمدية قاضية


أحسنت اخي القناص الاول .


حقاً انها ضربة علوية حسينية على رؤوس السلفية الوهابية .



علوي الصمود,


اثلجت صدري ..

ابكيتني ..

شهادة افتخر بها ..

قل معي :

يا علي يا علي يا علي

حيرني الدهر بحسين 05-08-2009 06:55 AM


حلووو عمي علوي الصمود تدخل



سيدنا ابيك تتدخل و ابي افهم


لانه في شبهات علي في هالموضوع
و ابيه يتوضح لي اكثر


الان الكلام اللي قلته في المشاركة اللي قبل شنو رايك فيها


و هل الراوية اللي وضعها الاخ قناص صحيحه سندا!!!!



ابي افهم و ليت تساعدوني


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 12:10 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025