عن نفسي لا احب كثيرا الحوار الشيعي الشيعي لكن ان شاء الله هذه تكون فيها فائده للجميع باثبات النفاق لمعاوية ،،،
اخي الفاضل الاظهار ليس اظهار الكفر وإنما العداوة وياليت قراءة الروايات الاخرى بارك الله فيك
وحتى تتوضح المسألة نعطيك الجزء الغير موجود
من كتاب بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة للشيخ التستري قدس سره الجزء التاسع ص 474
(عن شيخ من بكر بن وائل : كنّا مع عليّ عليه السّلام بصفّين إلى أن قال فقال عليه السّلام : و الذي فلق الحبة ، و برأ النسمة ، ما أسلموا و لكن استسلموا ، و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه أعوانا ، رجعوا إلى عداوتهم منّا إلاّ أنّهم لم يدعوا الصلاة )
وفي كتاب منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة لمير حبيب الله الموسوي :
(قال نصر : اخبرنى عبد العزيز بن سياه عن حبيب بن أبى ثابت قال لما كان قتال صفين قال رجل لعمار يا أبا اليقظان ألم يقل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قاتلوا الناس حتى يسلموا فاذا اسلموا عصموا منى دمائهم و أموالهم ؟ قال : بلى و لكن و اللّه ما اسلموا و لكن استسلموا و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه اعوانا )
فالحصيلة الاظهار هو اظهار العداوة للإمام علي عليه السلام وهذا محل اتفاق جميع المسلمين حتى وإن رغمت انف الوهابية
أما النقطة الثانية ، لم اقصد بها القرآن عزيزي وإنما قصدك الكفر الموجوده بالقرآن انها النعمة
حيث كفر بولاية امير المؤمنين عليه السلام
والنقطة الثانية التي نستطيع اثبات نفاق معاوية وانه شخص ملعون :
1- النفاق : عندما تنازل الإمام الحسن عليه السلام للحاكمية لهذا معاوية لانه الظاهر عليه انه مسلم
2- شخص ملعون : لانه كان يأمر بشتم علي بن ابي طالب عليه السلام
فيكون الحصيلة : معاوية كافر بالنعمة ، ولكنه منافق بالاسلام
الاخوان جميعا ..
جميل ان يكون النقاش بين ابناء المذهب الواحد
هذا يثبت باننا لا نتكلم بالعصبية وان مذهبنا هو مذهب الحجة والدليل وليس مذهب غسل العقول ..
ومن وجهة نظري اقول ان المنافق اسوأ من الكافر .
عن نفسي لا احب كثيرا الحوار الشيعي الشيعي لكن ان شاء الله هذه تكون فيها فائده للجميع باثبات النفاق لمعاوية ،،،
اخي الفاضل الاظهار ليس اظهار الكفر وإنما العداوة وياليت قراءة الروايات الاخرى بارك الله فيك
وحتى تتوضح المسألة نعطيك الجزء الغير موجود
من كتاب بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة للشيخ التستري قدس سره الجزء التاسع ص 474
(عن شيخ من بكر بن وائل : كنّا مع عليّ عليه السّلام بصفّين إلى أن قال فقال عليه السّلام : و الذي فلق الحبة ، و برأ النسمة ، ما أسلموا و لكن استسلموا ، و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه أعوانا ، رجعوا إلى عداوتهم منّا إلاّ أنّهم لم يدعوا الصلاة )
وانا يا سيدي اضع امامكم والقراء الكرام كامل الرواية التي لو تمعنا النظر بها لوجدنا ظالتنا ..
قال نصر و حدثني أبو عبد الرحمن المسعودي قال حدثني يونس بن الأرقم عمن حدثه من شيوخ بكر بن وائل قال كنا مع علي ع
بصفين فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح فقال ناس هذا لواء عقده له رسول الله ص فلم يزالوا يتحدثون حتى
وصل ذلك إلى علي ع فقال:
( تدرون ما أمر هذا اللواء إن عدو الله عمرا أخرج له رسول الله ص هذه الشقة فقال من يأخذها بما فيها فقال عمرو و ما فيها يا رسول
الله قال فيها ألا تقاتل بها مسلما و لا تقربها من كافر فأخذها فقد و الله قربها من المشركين و قاتل بها اليوم المسلمين و الذي فلق الحبة و برأ النسمة ما أسلموا و لكنهم استسلموا و أسروا الكفر فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه)
وفي كتاب منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة لمير حبيب الله الموسوي :
(قال نصر : اخبرنى عبد العزيز بن سياه عن حبيب بن أبى ثابت قال لما كان قتال صفين قال رجل لعمار يا أبا اليقظان ألم يقل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قاتلوا الناس حتى يسلموا فاذا اسلموا عصموا منى دمائهم و أموالهم ؟ قال : بلى و لكن و اللّه ما اسلموا و لكن استسلموا و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه اعوانا )
على ماذا وجدوا اعوانا ؟؟ اوليس على الكفر ؟
فالحصيلة الاظهار هو اظهار العداوة للإمام علي عليه السلام وهذا محل اتفاق جميع المسلمين حتى وإن رغمت انف الوهابية
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي ، لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا كافر منافق
حلية الأبرار 2 : 189 ، ح 3 .
عن عبد الله بن يحيى قال:سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول:
«صليت مع رسول الله صلى الله عليه و آله قبل أن يصلي معه أحد من الناس ثلاث سنين،فكان مما عهد الي أن لا يبغضني مؤمن، و لا يحبني كافر أو منافق،و الله ما كذبت و لا كذبت،و لا ضللت و لا ضل بي،و لا نسيت مما عهد الي».
*تاريخ دمشق ج 1 ص 64 الرقم 91،الامالي للطوسي ص 261 الرقم 473،مناقب ابن المغازلي ص 194 الرقم 230،كشف اليقين ص 21،الصواعق المحرقة ص 120،بحار الانوار ج 39 ص 252 الرقم .19
قال أبو سعيد الخدري:ذكر رسول الله صلى الله عليه و آله يوما لعلي ما يلقى بعده من العنت فأطال.فقال له عليه السلام:
«انشدك الله و الرحم يا رسول الله لما دعوت الله أن يقبضني اليه قبلك!
فقال صلى الله عليه و آله:كيف اسأله في أجل موجل.
فقال عليه السلام:يا رسول الله،فعلام اقاتل من أمرتني بقتاله؟قال صلى الله عليه و آله :على الحدث في الدين».
*شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد ج 4 ص 108 شرح المختار 56،بحار الانوار ج 34 ص 334 الرقم 1135،ينابيع المودة ص .158 والذي يحدث في الدين يا سيدي اليس بكافر ؟؟
أما النقطة الثانية ، لم اقصد بها القرآن عزيزي وإنما قصدك الكفر الموجوده بالقرآن انها النعمة
ليس كذلك
حيث كفر بولاية امير المؤمنين عليه السلام
عن عبد الله بن يحيى قال:سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول:
«صليت مع رسول الله صلى الله عليه و آله قبل أن يصلي معه أحد من الناس ثلاث سنين،فكان مما عهد الي أن لا يبغضني مؤمن،و لا يحبني كافر أو منافق،و الله ما كذبت و لا كذبت،و لا ضللت و لا ضل بي،و لا نسيت مما عهد الي».
والنقطة الثانية التي نستطيع اثبات نفاق معاوية وانه شخص ملعون :
1- النفاق : عندما تنازل الإمام الحسن عليه السلام للحاكمية لهذا معاوية لانه الظاهر عليه انه مسلم
2- شخص ملعون : لانه كان يأمر بشتم علي بن ابي طالب عليه السلام
فيكون الحصيلة : معاوية كافر بالنعمة ، ولكنه منافق بالاسلام
وانا يا سيدي اضع امامكم والقراء الكرام كامل الرواية التي لو تمعنا النظر بها لوجدنا ظالتنا ..
قال نصر و حدثني أبو عبد الرحمن المسعودي قال حدثني يونس بن الأرقم عمن حدثه من شيوخ بكر بن وائل قال كنا مع علي ع
بصفين فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح فقال ناس هذا لواء عقده له رسول الله ص فلم يزالوا يتحدثون حتى وصل ذلك إلى علي ع فقال:
( تدرون ما أمر هذا اللواء إن عدو الله عمرا أخرج له رسول الله ص هذه الشقة فقال من يأخذها بما فيها فقال عمرو و ما فيها يا رسول الله قال فيها ألا تقاتل بها مسلما و لا تقربها من كافر فأخذها فقد و الله قربها من المشركين و قاتل بها اليوم المسلمين و الذي فلق الحبة و برأ النسمة ما أسلموا و لكنهم استسلموا و أسروا الكفر فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه)
ذهبت لكتاب بحار الانوار ، فوجدت بيانا اجاد فيه العلامة المجلسي حيث قال بعد قول تلك الجملة :
(أظهروا الايمان وأسروا الكفر، فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه.
بيان: لم أجد الرواية بغير هذا السند، وفيها غرائب)
قال لي احد المؤمنين انه كيف يبنون عقائدهم الاخوة الافاضل بروايات ضعيفة السند تالفه ؟؟
قلت لا بأس نحضر من نفس الكلام دليل على كونهم منافقين لا كفار
اخواني الاعزاء انتم بنيتم حكم خطير بروايات تالفه ، حتى هذه الروايات التالفه لا يوجد فيها كفر معاوية او غيرهم
حيث بينا التكملة الصحيحة للروايات ، فهناك شيئا بعلم الحديث هو انه الروايات تعضد بعضها البعض ، وليس اخذ الرواية وهي غير كاملة
فأتيت بالتكلمة الصحيحة لهذه الرواية
(عن شيخ من بكر بن وائل : كنّا مع عليّ عليه السّلام بصفّين إلى أن قال فقال عليه السّلام : و الذي فلق الحبة ، و برأ النسمة ، ما أسلموا و لكن استسلموا ، و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه أعوانا ، رجعوا إلى عداوتهم منّا إلاّ أنّهم لم يدعوا الصلاة )
اقتباس :
على ماذا وجدوا اعوانا ؟؟ اوليس على الكفر ؟
وجدوا اعوانا كثر على قتال امير المؤمنين عليه السلام وقد اكمل الامير سلام الله عليه بنفس الرواية مقصده الشريف
اقتباس :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي ، لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا كافر منافق
حلية الأبرار 2 : 189 ، ح 3 .
عزيزي انت تخطاب موالين بارك الله فيك ،
كتبهم لا تساوي عفطة عنز عند الشيعة بارك الله فيك
واعطيك بعض النماذج من كتبنا الشيعية
من كتاب وسائل الشيعة :
(عن المظفر بن نفيس، عن إبراهيم بن محمد، عن أحمد بن الهذيل، عن الفتح بن قرة، عن محمد بن خلف، عن يونس بن إبراهيم ، عن أبي لهيعة، عن أبي الزبير عن جابر، عن أبي أيوب، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) إنه قال: لعلي (عليه السلام) لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق، أو ولد زنية، أو حملته امه وهي طامث)
أما رواية حلية الابرار عزيزي فيه تناقض إلا اذا وفقنا هذا التناقض
لانه من المعلوم هناك فرق بين الكافر والمنافق وحسبك القرآن مثاله رائع حيث هناك اية عن المنافقين وآية عن الكافرون
اقتباس :
عن عبد الله بن يحيى قال:سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول:
«صليت مع رسول الله صلى الله عليه و آله قبل أن يصلي معه أحد من الناس ثلاث سنين،فكان مما عهد الي أن لا يبغضني مؤمن، و لا يحبني كافر أو منافق،و الله ما كذبت و لا كذبت،و لا ضللت و لا ضل بي،و لا نسيت مما عهد الي».
*تاريخ دمشق ج 1 ص 64 الرقم 91،الامالي للطوسي ص 261 الرقم 473،مناقب ابن المغازلي ص 194 الرقم 230،كشف اليقين ص 21،الصواعق المحرقة ص 120،بحار الانوار ج 39 ص 252 الرقم .19
الجواب : أنا اقول انه من فئة المنافقين بهذا الحديث
فلا يوجد توجيه معين اخونا العزيز
اقتباس :
قال أبو سعيد الخدري:ذكر رسول الله صلى الله عليه و آله يوما لعلي ما يلقى بعده من العنت فأطال.فقال له عليه السلام:
«انشدك الله و الرحم يا رسول الله لما دعوت الله أن يقبضني اليه قبلك!
فقال صلى الله عليه و آله:كيف اسأله في أجل موجل.
فقال عليه السلام:يا رسول الله،فعلام اقاتل من أمرتني بقتاله؟قال صلى الله عليه و آله :على الحدث في الدين».
*شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد ج 4 ص 108 شرح المختار 56،بحار الانوار ج 34 ص 334 الرقم 1135،ينابيع المودة ص .158
اقتباس :
والذي يحدث في الدين يا سيدي اليس بكافر ؟؟
عزيزي لو كنا نكفر كل من احدث معين ، لكفرنا ابو بكر وعمر وعثمان ، وكفرنا غيرهم
لكن لا نكفر بأي أمر عزيزي والذي يقيّم المسألة هم المراجع والعلماء
اقتباس :
عن عبد الله بن يحيى قال:سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول:
«صليت مع رسول الله صلى الله عليه و آله قبل أن يصلي معه أحد من الناس ثلاث سنين،فكان مما عهد الي أن لا يبغضني مؤمن،و لا يحبني كافر أو منافق،و الله ما كذبت و لا كذبت،و لا ضللت و لا ضل بي،و لا نسيت مما عهد الي».
وانا يا سيدي اضع امامكم والقراء الكرام كامل الرواية التي لو تمعنا النظر بها لوجدنا ظالتنا ..
قال نصر و حدثني أبو عبد الرحمن المسعودي قال حدثني يونس بن الأرقم عمن حدثه من شيوخ بكر بن وائل قال كنا مع علي ع
بصفين فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح فقال ناس هذا لواء عقده له رسول الله ص فلم يزالوا يتحدثون حتى وصل ذلك إلى علي ع فقال:
( تدرون ما أمر هذا اللواء إن عدو الله عمرا أخرج له رسول الله ص هذه الشقة فقال من يأخذها بما فيها فقال عمرو و ما فيها يا رسول الله قال فيها ألا تقاتل بها مسلما و لا تقربها من كافر فأخذها فقد و الله قربها من المشركين و قاتل بها اليوم المسلمين و الذي فلق الحبة و برأ النسمة ما أسلموا و لكنهم استسلموا و أسروا الكفر فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه)
ذهبت لكتاب بحار الانوار ، فوجدت بيانا اجاد فيه العلامة المجلسي حيث قال بعد قول تلك الجملة :
(أظهروا الايمان وأسروا الكفر، فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه.
بيان: لم أجد الرواية بغير هذا السند، وفيها غرائب)
قال لي احد المؤمنين انه كيف يبنون عقائدهم الاخوة الافاضل بروايات ضعيفة السند تالفه ؟؟
قلت لا بأس نحضر من نفس الكلام دليل على كونهم منافقين لا كفار
اخواني الاعزاء انتم بنيتم حكم خطير بروايات تالفه ، حتى هذه الروايات التالفه لا يوجد فيها كفر معاوية او غيرهم
حيث بينا التكملة الصحيحة للروايات ، فهناك شيئا بعلم الحديث هو انه الروايات تعضد بعضها البعض ، وليس اخذ الرواية وهي غير كاملة
فأتيت بالتكلمة الصحيحة لهذه الرواية
(عن شيخ من بكر بن وائل : كنّا مع عليّ عليه السّلام بصفّين إلى أن قال فقال عليه السّلام : و الذي فلق الحبة ، و برأ النسمة ، ما أسلموا و لكن استسلموا ، و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه أعوانا ، رجعوا إلى عداوتهم منّا إلاّ أنّهم لم يدعوا الصلاة )
وجدوا اعوانا كثر على قتال امير المؤمنين عليه السلام وقد اكمل الامير سلام الله عليه بنفس الرواية مقصده الشريف
عزيزي انت تخطاب موالين بارك الله فيك ،
كتبهم لا تساوي عفطة عنز عند الشيعة بارك الله فيك
واعطيك بعض النماذج من كتبنا الشيعية
من كتاب وسائل الشيعة :
(عن المظفر بن نفيس، عن إبراهيم بن محمد، عن أحمد بن الهذيل، عن الفتح بن قرة، عن محمد بن خلف، عن يونس بن إبراهيم ، عن أبي لهيعة، عن أبي الزبير عن جابر، عن أبي أيوب، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) إنه قال: لعلي (عليه السلام) لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق، أو ولد زنية، أو حملته امه وهي طامث)
أما رواية حلية الابرار عزيزي فيه تناقض إلا اذا وفقنا هذا التناقض
لانه من المعلوم هناك فرق بين الكافر والمنافق وحسبك القرآن مثاله رائع حيث هناك اية عن المنافقين وآية عن الكافرون
الجواب : أنا اقول انه من فئة المنافقين بهذا الحديث
فلا يوجد توجيه معين اخونا العزيز
عزيزي لو كنا نكفر كل من احدث معين ، لكفرنا ابو بكر وعمر وعثمان ، وكفرنا غيرهم
لكن لا نكفر بأي أمر عزيزي والذي يقيّم المسألة هم المراجع والعلماء
تكلمنا عن هالنقطة قبل قليل
بارك الله فيكم
لكنك سيدي لم توضح ما جاء بهذه الرواية ومن هم المشركين ؟
قال نصر و حدثني أبو عبد الرحمن المسعودي قال حدثني يونس بن الأرقم عمن حدثه من شيوخ بكر بن وائل قال كنا مع علي ع
بصفين فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح فقال ناس هذا لواء عقده له رسول الله ص فلم يزالوا يتحدثون حتى وصل ذلك إلى علي ع فقال:
( تدرون ما أمر هذا اللواء إن عدو الله عمرا أخرج له رسول الله ص هذه الشقة فقال من يأخذها بما فيها فقال عمرو و ما فيها يا رسول الله قال فيها ألا تقاتل بها مسلما و لا تقربها من كافر فأخذها فقد و الله قربها من المشركين و قاتل بها اليوم المسلمين و الذي فلق الحبة و برأ النسمة ما أسلموا و لكنهم استسلموا و أسروا الكفر فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه)