* العِبرة مِن آيات الله بعموم اللفظ وليس بخصوص تنزيله ،
فإن كان خصوص التنزيل ( بسبب ) أي بخصوص ما فعله سيدنا ومولانا عليّ عليه السلام .. فنزلت الآية .. لأن سيدنا عليّ ( ع ) مِن ضِمن ( الذين ) يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكِعون .
ونُبطِل حُجّة المُخالفين إن أنكروا سبب النزول مِن أنه كان في سيدنا عليّ ( ع ) .. فنقول لهم :
ليس هام في الأمر إنكاركم لسبب النزول ، وإنما نحن نحتجّ عليكم بها في عموم اللفظ .. وعموم لفظ الآية لا يُصرف ( إلا ) في أئِمّة أهل البيت عليهم السلام وآلهم .. دون سواهم .
ولِذلك فتكون حُجّتنا عليكم مِن عموم اللفظ أقوى حُجّة مِن سبب النزول .. فنتحداكم بذلِك أن تُبطِلوه أو تُنكِرونه .. وكما أنكرتُم سبب النزول .. فسبب النزول في الإحتجاج عليكم لا يهمّنا ولا يُفيد مكركم بإنكاركم له .
هذا وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين ،
وننتظِر أياً مِن المُخالفين أن يقبل المواجهة ليُبطِل حُجتنا عليهم .
انت الا امام خيارين
1- اما ان تقول ان هذه الاية تخص علي ولا تخص بقية المومنون لانه من الممكن ان ياتي مومن ويتصدق مثل علي
فهنا قد جعلت الامامة في علي فقط
2- اما ان تقول انه نزلت في علي لكن تشمل موالاة كل مومن يتصدق وهو راكع فحينها تنطبق هذه المواصفات على الائئمة والصحابة وبذلك لا تدل الاية على الولاية
1- اما ان تقول ان هذه الاية تخص علي ولا تخص بقية المومنون لانه من الممكن ان ياتي مومن ويتصدق مثل علي
فهنا قد جعلت الامامة في علي فقط .
2- واما ان تقول انه نزلت في علي لكن تشمل موالاة كل مومن يتصدق وهو راكع فحينها تنطبق هذه المواصفات على الائئمة والصحابة وبذلك لا تدل الاية على الولاية .
ومَن أنت تكون .. لتحصُرنا بين ( إختياريك ) هذان .. وبغير حقّ !!!
وما دليلك وبُرهانك وتخصيصك لهذا الحصر وفي الإختياران ؟؟
يا محترم .... ؟!
إمّا تأتينا بعِلم .. أو تأتينا للعِلم .. فنُعلِّمكم معذِرة إلى الله ( فقط ) .
فإن عاندت وأستكبَرت فنُقيم عليكم الحُجّة والدليل .. لئلا يكون لكم على الله حُجّة .. فتُرمون وتُقذفون في نارِ جهنم وبئس المصير .. ولا كرامة .
ولك أخيراً .. نُدحِض أباطيل إختياراتكم .. فنقول :
نحن ومِن الله لم نقُل ولن نقُل أن مقصده جل شأنه بالتصدّق في الركوع .. وإلا وكان هذا هزلاً وسُخفاً أن يكون !!
ألا تفهم ولم تفهم .. ونرجوا مِن الله ألا تكون ( لن ) تفهم .. فنقول :
ما قاله الحقّ سُبحانه وخصّصه مِن العموم .. هوَ عموم لفظ : يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون .. فهذا وصفهم فيما يفعلون وليس بحالِهم على وجه الحقيقة .
فهل تفقهون معنى قوله : يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون ؟؟
وهل مِنكُم وإن كانوا مِن خاصةِ خاصتكُم مَن بذلِك يعملون :
( فيُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) .... وهم راكعون !!
وإن كنتم تفهمون هذا القول البليغ مِن الله ، والذي لا ولم .. ولن يُصرف لغيرهم عليهم السلام أبداً .. فإن كُنتم للمعنى تفهمون وتفقهون .. فهيّا قُل لنا :
* ما معنى ( يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) ..... وهُم راكِعون ؟!
وماذا تفهمون وتفقهون مِن قوله : يقيمون الصلاة ؟؟ وكيف تكون !!
اعزائي الموالين نرجو الالتزام بطلب الاخ كريم ال البيت وبين هذا المعاند
هو ترجاكم رجاااااااااااااء حار فلا تخيبوا ضنه واجعلوا الحوار محصور بين هذا المعاند وبين الاخ كريم ال البيت
ووالله العظيم سيفر هاربا ولن يتجرا بالرد لافحامه
نرجوا الالتزااااااااااااام
أختنا العزيزة / بنت الغريب ،
بارك الله لكَِ وجزاكِ خير الجزاء ....
ونحمد الله أن أسمعكِ النداء .. فعلِم أن فيكِ كُل الخير ،
مولاي سأترك الحوار بينكما ,, لكني رديت بسبب طلبه و اتهامه
بارك الله لكَ وجزاك خير الجزاء أيها الحبيب الغالي ....
هوَ فعل ذلِك لكي يتهرّب مِنا وربك العظيم .. فآثر ألا ياتفت إلى ما رددنا به عليه .. لأنه علِم يقيناً أننا طرحناه أرضاً .. وأرديناه وشُبهاته وكيده ومكره قتلى .. فأخذَ يترنّح مع غيرنا إعتقاداً مِنه بأن مِن المُمكِن أن تُردّ له روحه بعد أن أزهقناها له !!!
فشكراً لك أيها الحبيب أنك ( لن ) تعطيه الفرصة للفِرار مِنا .. وتابعه وشاهِده وهوَ يترنّح أمامنا كالشاه فور ذبحها !!
لك خالص التحية والود والتقدير ،
إلى المدعو / strongstorm ،
رددنا على آخر مشاركة لك .. فكان ردّنا عليك ما يلي :
ومَن أنت تكون .. لتحصُرنا بين ( إختياريك ) هذان .. وبغير حقّ !!!
وما دليلك وبُرهانك وتخصيصك لهذا الحصر وفي الإختياران ؟؟
يا محترم .... ؟!
إمّا تأتينا بعِلم .. أو تأتينا للعِلم .. فنُعلِّمكم معذِرة إلى الله ( فقط ) .
فإن عاندت وأستكبَرت فنُقيم عليكم الحُجّة والدليل .. لئلا يكون لكم على الله حُجّة .. فتُرمون وتُقذفون في نارِ جهنم وبئس المصير .. ولا كرامة .
ولك أخيراً .. نُدحِض أباطيل إختياراتكم .. فنقول :
نحن ومِن الله لم نقُل ولن نقُل أن مقصده جل شأنه بالتصدّق في الركوع .. وإلا وكان هذا هزلاً وسُخفاً أن يكون !!
ألا تفهم ولم تفهم .. ونرجوا مِن الله ألا تكون ( لن ) تفهم .. فنقول :
ما قاله الحقّ سُبحانه وخصّصه مِن العموم .. هوَ عموم لفظ : يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون .. فهذا وصفهم فيما يفعلون وليس بحالِهم على وجه الحقيقة .
فهل تفقهون معنى قوله : يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون ؟؟
وهل مِنكُم وإن كانوا مِن خاصةِ خاصتكُم مَن بذلِك يعملون :
( فيُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) .... وهم راكعون !!
وإن كنتم تفهمون هذا القول البليغ مِن الله ، والذي لا ولم .. ولن يُصرف لغيرهم عليهم السلام أبداً .. فإن كُنتم للمعنى تفهمون وتفقهون .. فهيّا قُل لنا :
* ما معنى ( يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) ..... وهُم راكِعون ؟!
وماذا تفهمون وتفقهون مِن قوله : يقيمون الصلاة ؟؟ وكيف تكون !!
وفي الحالتين ( يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) .. وهُم راكِعون !!
فتفضّل علِّمنا مِمّا تدّعون بأنكم له عالِمون ؟!
ننتظِر .......
فهل عميَ بصرك أم عمت القلوب التي في الصدور !!!
فهيّا إلينا إن لم تكُن كاذباً فيما جعلته لك مِم مُسمّى ؟؟
وكنا قد أجبناك مِن قبل عن آية طاعة الله ورسوله وأولي الأمر مِنّا .. وقُلنا لك أن أولي الأمر هُم ( وكلاء ونُقباء ) الإمام عليه السلام .. وهوَ المقصود مِن الله بقوله : ردّوه إلى الله ورسوله إن تنازع العامة مع الوكلاء والنُقباء الذين هُم مقصودون مِن الله في قوله : أولي الأمر مِنكم .
والإمام لكُل اُمّة هوَ الذي ينصرف له لفظ ( رسوله ) .
ولقد أفردنا مِن أجلك أنت فقط وموضوعك هذا موضوع قُلنا فيه وأثبتنا مِن الله في كتابه أن :
الأئِمّة عليهم السلام هُم مِن رُسُل الله إلى الناس وهُم أيضاً يوحي الله لهم .. وذلِك : ( لئلا يكون للناس على الله حُجّة بعد الرُسُل ) .. وأئِمّتنا عليهم السلام هُم مِن حُجج الله في أرضه وعلى الناس .
فهل لديك شيء بعد ذلِك ؟؟
أم ستفِرّ كمَن قبلك فرّوا مِن أمامنا فِرار النِعاج !!!
والان نفهم انك تقر معنا على ان الولاية كانت لامير المؤمنين سلام الله عليه بنص القران
نقول ماحكم من خالف القران من امثال المنافقين ابو بكر وعمر ؟!
نتظرك يا زميلي ذو الشبهات الاقدم من سور الصين
بدل ماترد رحت هربت وجبت دليل اخر طيب جاوب على سوالي
انما اداة حصر حصرة الولاية في الله ورسوله وفي علي؟؟؟ معناته لا يوجد ائئمة نتولاهم من بعد علي لان الاية واضحة في الحصر
ههههههههههه
يا صدقة ,, من متى انت آمنت بولايته يالجاحد
من تكون انت كي نهرب منك ,, و الهروب من شيمكم و اخلاقكم لكنك لاتريد سمع الحق و قراءته
الاجابة واضحة لكن انت تحب تتفلسف
الاية نزلت في الامام عليه السلام بسبب عمله و تصدقه
و لكن لا تنسى ان الائمة نزلت فيهم (( و أولي الامر منكم )) و قد وضحت لك و وضعت لك الاحاديث
فهي نزلت فيه و تجري مجراها في ولده ايضا بحكم الاية (( و أولي الأمر منكم ))
سألت أبا عبدالله ( الصادق ) عليه السلام عن قوله الله عز وجل (وأطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمر منِكُم) ، فقال: «نزلت في علي بن ابي طالب والحسن والحسين عليهم السلام،
الرواية الكافي ج1
روى الشيخ الكليني رحمه الله عن علي ابن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس، وعلي بن محمد بن سهل بن زياد أبي سعيد عن محمد بن عيسى عن يونس، عن ابن مسكان عن أبي بصير قال:
سألت أبا عبدالله ( الصادق ) عليه السلام عن قوله الله عز وجل (وأطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمر منِكُم) ، فقال: «نزلت في علي بن ابي طالب والحسن والحسين عليهم السلام، فقلت: إن الناس يقولون فما باله لم يسمِّ عليّاً وأهل بيته في كتاب الله عز وجل؟ فقال: قولوا لهم: إن رسول الله نزلت عليه الصلاة ولم يسمّ الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً، حتى كان رسول الله هو الذي فسر ذلك ونزلت الزكاة ولم يسمّ لهم من كل أربعين درهماً درهم، حتى كان رسول الله هو الذي فسّرلهم ذلك، ونزل الحج فلم يقل لهم طوفوا أسبوعاً حتى كان رسول الله هو الذي فسّر لهم ذلك ونزلت (أطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُول وَأُوِلي الأَمر مِنكُم) ونزلت في علي والحسن والحسين فقال رسول الله في علي (من كنت مولاه فعلي مولاه)، فقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي فإني سألت الله أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض فأعطاني ذلك، وقال لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ولن يدخلوكم باب ضلالة. فلو سكت رسول الله فلم يبين من أهل بيته لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله أنزل في كتابه تصديقاً لنبيه (إنَّمَا يُريدُ الله لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البَيت وَيُطَهِّركُم تَطهِيراً) فكان علي والحسن والحسين وفاطمة فأدخلهم رسول الله تحت الكساء في بيت أم سلمة ثم قال: اللهم إن كل نبي أهلاً وثقلاً وهؤلاء أهلي وثقلي. فقالت أم سملة: ألست من أهلك؟ قال: إنك إلى خير، ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله كان علي أولى الناس بالناس، لكثرة ما بلغ فيه رسول الله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ـ ولم يكن ليفعل ـ أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحداً من ولده .. إذن لقال الحسن والحسين إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك، وبلغ فينا رسول الله كما بلغ فيك، وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي، كان الحسن أولى بها لكبره فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك، والله عز وجل يقول: (وَأُولُوا الأَرحَام بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله) فيجعلها في ولده .. إذن لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك وطاعة أبيك، وبلغ في رسول الله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه، لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه، ولم يكونا ليفعلاه، ثم صارت حين أفضت إلى الحسين فجرى تأويل هذه الآية (وَأُولُوا الأَرحَام بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله) ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي، ثم قال: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبداً»
اقتباس :
اذا فما فائدتهم في عصر الباقر مثلا عندما يحدث خلاف بين المومنون هل ارجعوه الى الباقر ام ارجعوه الى الله ورسوله ؟؟ طبعا ارجعوه الى الله ورسوله مثل ماذكرت الاية ولم يرجعوهالى الباقر
الفائدة هي ان الباقر خليفة الرسول الشرعي صل الله عليه و آله ,, وكيف ترجع الى الرسول ص ؟؟؟ نرجع له عن طريق امامة الباقر ع ,,, فإمامته توضح لنا سنة الرسول ص و كذلك يوضح لنا مافي القرآن لأنه يعلم مافي تأويله و تفسيره و هو من الراسخين في العلم
و نحن الشيعة نرجع له في كل كبيرة و صغيرة في زمن إمامته و الى الان عن طريق الاحاديث الصحيحة و الثقات
اقتباس :
انت الا امام خيارين
اقول قشر بصل ,,, من تكون انت حتى تضع لنا خياراتك المعاقة ,,, وهذا دليل على عوار و سوء طرحك
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة الأحاديث ; 26-05-2009 الساعة 09:12 PM.
اعزائي الموالين نرجو الالتزام بطلب الاخ كريم ال البيت وبين هذا المعاند
هو ترجاكم رجاااااااااااااء حار فلا تخيبوا ضنه واجعلوا الحوار محصور بين هذا المعاند وبين الاخ كريم ال البيت
ووالله العظيم سيفر هاربا ولن يتجرا بالرد لافحامه
نرجوا الالتزااااااااااااام
نرجوا رجاءاً حاراً وضرورياً مِن الجميع هُنا مِن فضلكم ومِن كرمكم ومِن إحسانِكم .. بحق محمد وآل محمد ( إن كان لهم عِندكم حقّ ) .. أن يتركوا لنا الأخ سترونج ولو قليلاً !!!!