كما أضحكك الدهر......................كذاك الدهريبكيكا
فقد أعرف أقواماّ........................وإن كانواصعاليكا
مساريع إلى النجدة........................للغي متاريكا
الالف
أين المَفَرُّ وما فيها يُطَارِدُني
والذكرياااااتُ ، طَرِيَّاً عُودُها، جُدُدُ
أألظلالُ التي كانَتْ تُفَيِّئُنَا
أمِ الهِضَابُ أمِ الماءُ الذي نَرِدُ
أمْ أنتِ ماثِلَة ٌ؟ مِن ثَمَّ مُطَّرَحٌ
لنا ومِنْ ثَمَّ مُرْتَاحٌ ومُتَّسَدُ
سُرْعَانَ ما حالَتِ الرؤيا وما اختلفتْ
رُؤَىً , ولا طالَ- إلا ساعة ً- أَمَدُ