على رصيف العمر جلست انتظرك
بشوقٍ بلهفةٍ بعتبٍ سأستقبلك!
هيئت لك حكايا عذابي بفراقك
لكن ماذا سأقول لك وبماذا سأخبرك؟
فحكايتي مع الحزن لايسعها كتابك
دموع وانين وشوق اقدمه قربانا على اعتابك
اريد ان اخبرك
فمابال الكلام اختفى واندثر
فلا حكاية ولاقصة للذكر
حسب قلبي انت هنا الان
فليس للحزن مقام ولا مستقر
انت هو من كنت انتظر
فلا حزن ولاعذاب
فالفرح غدى بين يدي يافرحة العمر
فرحي انت ياغاية احلام الغد المنتظر
ايمان حسيني
السلام عليكم سيدتى العلوية
ساقف بصمت لا حراك
لاننى عاجز
عن الرد
كلمات وبها المعان الشاردات كقطيع الغزلان
عادل .... اخ لكم
التماس دعا
يا زهرا مدد