الذي يلقمك حجرا أنت وكل من يطبل ويقول أن الأمام علي عليه السلام يحب
عتيق إبن أبي قحافه .. وعمر إبن صهاك
باب الجهاد والسير .. حكم الفيء .. الحديث رقم 3302
.. فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار .... الخ
أنتهى ....
والأن أيها المتذاكي هذا الإمام علي عليه السلام يقول
أولا حادثة ظلم الزهراء ع متواترة عند عامة المسلمين في صحاحهم وأسانيدهم وليس محصورة على الشيعة فقط
ثانيا عمرلم تكن غايته من الخلافة إلا للتسلط على رقاب الناس
وأما كونه يستشير الإمام على ع هذا لأنه ليس أهلا لإدارة المسلمين
وأما لماذا الإمام علي ع يقبل من عمر ويستجيب لطلبه في المشورة
فهذا تكليفه الشرعي باعتباره إمام المسلمين وقائدهم
وهو ينظر لمصلحة الناس قبل مصالحه
أما عمر فلخوفه من إفتضاح أمره عندما يواجه مشكلة تتعلق بالدين أو المسلمين
فلجا إلى من هو أدرى منه وأعلم
أولاً أتحداك أن تأتيني بروايه واحد صحيحه متصلة السند من كتب أهل السنه والجماعه .. وردت بها حادثة كسر الضلع ..
ثانيا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أمير المؤمنيين وخليفة المسلمين الراشد الرابع
. يمدح أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه
وسلم فما ارى أحد يشبههم منكم لقد كانوا يصحبون شعثا غبرا وقد باتوا سجدا قياما يراوحون بين
جباهم ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كان بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم
إذا ذكرالله هملت أعينهم حتى أبتلي جيوبهم ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفا من
العقاب ورجآء للثواب - نهج البلاغه 143
وقال رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ماعملا - شرح نهج البلاغه للميثم 31/1
ويمدح المهاجرين من الصحابه في جواب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه فيقول : فاز أهل السبق بسبقهم وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم - نهج البلاغه ص 557
فإذا هذا ثبت من كتبكم .. لم تفتري وتتكلم بكلام عقلي على حسب هواك ؟؟
مسمي نفسه نصير أهل البيت وهو يطرح موضوع يقول العصمة باطلة
خوش هذه النصرة المزعومة
أنتم حتى رسول الله عندكم ليس بمعصوم
بل عمر ابن صهاك هو المعصوم
قبح الله هذا الفكر المنحط
الذي يلقمك حجرا أنت وكل من يطبل ويقول أن الأمام علي عليه السلام يحب
عتيق إبن أبي قحافه .. وعمر إبن صهاك
باب الجهاد والسير .. حكم الفيء .. الحديث رقم 3302
.. فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار .... الخ
أنتهى ....
والأن أيها المتذاكي هذا الإمام علي عليه السلام يقول
أما استشهادك بنهج البلاغه وبشرح محمد عبده -- وأبي الحديد فهذا دليل على أنك جاهل
لا تعرف أنهم من علماء السنة .. وهو ليسو شيعة .
لهذا فهم ليسو حجه علينا فهمت ياشاطر ...
أولاً لإساءة أدبك مع الصحابه لن أكمل الحوار ( يارافضي)
وقال رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ماعملا - شرح نهج البلاغه للميثم 31/1
أولاً أتحداك أن تأتيني بروايه واحد صحيحه متصلة السند من كتب أهل السنه والجماعه .. وردت بها حادثة كسر الضلع ..
من أي الصحاح تريد الرواية؟
وهل لو أتيتك بها ستتزلزل ثقتك بمن ظلم الزهراء ع أم لا؟
ثانيا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أمير المؤمنيين وخليفة المسلمين الراشد الرابع
. يمدح أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه
وسلم فما ارى أحد يشبههم منكم لقد كانوا يصحبون شعثا غبرا وقد باتوا سجدا قياما يراوحون بين
جباهم ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كان بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم
إذا ذكرالله هملت أعينهم حتى أبتلي جيوبهم ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفا من
العقاب ورجآء للثواب - نهج البلاغه 143
أولا يا اخي قال أصحاب محمد والصاحب لا يغدر بصاحبه
أما من ظلم الزهراء وآل البيت ع لا يعتبر صاحب
ثانيا ابن ابي الحديد صوفي معتزلي سني ولا ناخذ بما يرويه
وقال رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ماعملا - شرح نهج البلاغه للميثم 31/1
سبق ان قلت لك نحن الشيعة لا نأخذ بروايات ابن ابي الحديد
ويمدح المهاجرين من الصحابه في جواب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه فيقول : فاز أهل السبق بسبقهم وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم - نهج البلاغه ص 557
لا زال يستدل بنهج البلاغة لابن ابي الحديد
فإذا هذا ثبت من كتبكم .. لم تفتري وتتكلم بكلام عقلي على حسب هواك ؟؟