ب- الحافظ ابن كثير البداية 13/221
يوم الاحد السابع والعشرين من رمضان فتبعهم المسلمون من دمشق يقتلون فيهم ويستفكون الاسارى من أيديهم وجاءت بذلك البشارة ولله الحمد على جبره إياهم بلطفه فجاوبتها دق البشائر من القلعة وفرح المؤمنون بنصر الله فرحا شديدا وأيد الله الاسلام وأهله تأييدا وكبت الله النصارى واليهود والمنافقين وظهر دين الله وهم كارهون فتبادر عند ذلك المسلمون إلى كنيسة النصارى التي خرج منها الصليب فانتبهوا ما فيها وأحرقوها وألقوا النار فيما حولها فاحترق دور كثيرة إلى النصارى وملأ الله بيوتهم وقوبرهم نارا وأحرق بعض كنيسة اليعاقبة وهمت طائفة بنهب اليهود فقيل لهم إنه لم يكن منهم من الطغيان كما كان من عبدة الصلبان وقتلت العامة وسط الجامع شيخا رافضيا كان مصانعا للتتار على أموال الناس يقال له الفخر محمد بن يوسف بن محمد الكنجي كان خبيث الطوية مشرقيا ممالئا لهم على أموال المسلمين قبحه الله وقتلوا جماعة مثله من المنافقين فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين )
يعني كيف بالله افهمكم؟؟؟
اذا ما تقرأون وتفتهمون الكلام العربي ما اقدر اسويلكم اي شي!!!!!
أنت مضحك ومهرج
كيف تستدل علين بما يقوله ابن كثير في علمائنا
ومتى صار ابن كثير ثقة عندنا حتى تستدل بأقواله في علمائنا
أنت مضحك ومهرج
كيف تستدل علين بما يقوله ابن كثير في علمائنا
ومتى صار ابن كثير ثقة عندنا حتى تستدل بأقواله في علمائنا
سبحان الله
اولاً :انا اقول لك ان ابن كثير هو عالم من اهل السنه وقال ان الرجل كاذب ، فأنا لا اقبل اي حديث يرويه هذا الكاذب ولا اقبل من الكاذب اي حديث موضوع.
ثانيا: انتم ذكرتم اسمه وحديثه وقلتم انه من علمائكم ياأهل السنه!!!! و الآن انتم تكذبوا انفسكم وتقولون "كيف تستدل علين بما يقوله ابن كثير في علمائنا"
يعني انت الآن اثبت ما اريد ان اقول من قبل انه ليس من علمائنا وليس مقبول ومشهود له في التاريخ انه كاذب