السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لتبقى مشايخ السلفين يتخذون اسماء النساء لهم جملا ...............
ولتبقى ننوحون نياح الثكالى على معتقداتهم الباطله .......
سنن الترمذي - المناقب عن رسول الله ( ص ) - مناقب معاذ..... - رقم الحديث : ( 3726 )
- حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو داود أخبرنا شعبة عن عاصم قال سمعت زر بن حبيش يحدث عن أبي بن كعب أن رسول الله (ص) قال له إن الله أمرني أن أقرأ عليك فقرأ عليه لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب فقرأ فيها إن ذات الدين عند الله الحنيفية المسلمة لا اليهودية ولا النصرانية من يعمل خيرا فلن يكفره وقرأ عليه ولو أن لابن آدم واديا من مال لابتغى إليه ثانيا ولو كان له ثانيا لابتغى إليه ثالثا ولا يملأ جوف إبن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب ، قال أبو عيسى هذا حديث حسن .
- وقد روي من غير هذا الوجه رواه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه عن أبي بن كعب أن النبي (ص) قال لأبي بن كعب إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن وقد روى قتادة عن أنس أن النبي (ص) قال لأبي إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن .
والان ماذا يتضح ؟!
وارمي لك دمعتين على الحميرا
صحيح مسلم - الإيمان - في قوله تعالى : وأنذر عشيرتك الأقربين - رقم الحديث : ( 307 )
- وحدثنا أبو كريب محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن جبير عن إبن عباس قال لما نزلت هذه الآية وأنذر عشيرتك الأقربين ورهطك منهم المخلصين خرج رسول الله (ص) حتى صعد الصفا فهتف يا صباحاه فقالوا من هذا الذي يهتف قالوا محمد فاجتمعوا إليه فقال يا بني فلان يا بني فلان يا بني فلان يا بني عبد مناف يا بني عبد المطلب فاجتمعوا إليه فقال أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا تخرج بسفح هذا الجبل أكنتم مصدقي قالوا ما جربنا عليك كذبا قال فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد قال فقال أبو لهب تبا لك أما جمعتنا إلا لهذا ثم قام فنزلت هذه السورة تبت يدا أبي لهب وقد تب كذا قرأ الأعمش إلى آخر السورة و حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قال حدثنا أبو معاوية عن الأعمش بهذا الإسناد قال صعد رسول الله (ص) ذات يوم الصفا فقال يا صباحاه بنحو حديث أبي أسامة ولم يذكر نزول الآية وأنذر عشيرتك الأقربين .
وماذا يتضح ؟!
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 570 )
- ( 4693 ) - قوله حدثنا عبدة بن أبي لبابة عن زر بن حبيش وحدثنا عاصم عن زر القائل وحدثنا عاصم هو سفيان وكأنه كان يجمعهما تارة ويفردهما أخرى وقد قدمت أن في رواية الحميدي التصريح بسماع عبدة وعاصم له من زر قوله سألت أبي بن كعب قلت أبا المنذر هي كنية أبي بن كعب وله كنية أخرى أبو الطفيل قوله يقول كذا وكذا هكذا وقع هذا اللفظ مبهما وكان بعض الرواة أبهمه استعظاما له وأظن ذلك من سفيان فإن الاسماعيلي أخرجه من طريق عبد الجبار بن العلاء عن سفيان كذلك على الابهام .
- وكنت أظن أولا أن الذي أبهمه البخاري لانني رأيت التصريح به في رواية أحمد عن سفيان ولفظه قلت لابي إن أخاك يحكها من المصحف وكذا أخرجه الحميدي عن سفيان ومن طريقه أبو نعيم في المستخرج وكأن سفيان كان تارة يصرح بذلك وتارة يبهمه .
- وقد أخرجه أحمد أيضا وإبن حبان من رواية حماد بن سلمة عن عاصم بلفظ أن عبد الله بن مسعود كان لا يكتب المعوذتين في مصحفه .
- وأخرج أحمد عن أبي بكر بن عياش عن عاصم بلفظ أن عبد الله يقول في المعوذتين وهذا أيضا فيه إبهام .
- وقد أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات المسند والطبراني وإبن مردويه من طريق الاعمش عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن يزيد النخعي قال كان عبد الله بن مسعود يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول إنهما ليستا من كتاب الله .
- وأخرج أحمد من طريق أبي العلاء بن الشخير عن رجل من الصحابة أن النبي (ص) أقرأه المعوذتين وقال له إذا أنت صليت فأقرأ بهما ، وإسناده صحيح .
- ولسعيد بن منصور من حديث معاذ بن جبل أن النبي (ص) صلى الصبح فقرأ فيهما بالمعوذتين وقد