اما روايات تفسق المتمتعه فالاخ الحبيب النجف قد اجاد باسقاطها
تفضل انقض موضوعه ان استطعت !
فوالله رده متين ولا يمكن حتى خدشه وليس مجرد الرد!
أما الروايات فاذهب لموضوعنا هناك وستجد تحليل المتعة من قبل الأمير عليه السلام
وبارك الله في اخي النجف الاشرف وجزاه الله خير الجزااء
اقرا ردي الاول جيدا وانت تجد نقض الروايات ويكفي اعترافكم انها موثقة وتسقط انها شاذة بما يشبهها من الروايات عن التحريم
اما في موضوعك الذي افردته عن قول علي بتحليلها فقد وضحت لك ومن كتبك طرق تضعيف الرواية لعلك تقراها الان
اقرا ردي الاول جيدا وانت تجد نقض الروايات ويكفي اعترافكم انها موثقة وتسقط انها شاذة بما يشبهها من الروايات عن التحريم
اما في موضوعك الذي افردته عن قول علي بتحليلها فقد وضحت لك ومن كتبك طرق تضعيف الرواية لعلك تقراها الان
ولدنا العزيز نكلم الطوفة -الحائط-؟
هل يقرأ جنابك كلامنا ؟؟ ام تحب ان تضع رد لمجرد الرد
الرد رقم [1]
[قال -الإمام الصادق ع- : الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما وأصدقهما في الحديث وأورعهما ولا يلتفت إلى مايحكم به الآخر، قال: قلت: فإنهما عدلان مرضيان عند أصحابنا لا يفضل واحد منهما على الآخر ؟ قال: فقال: ينظر إلى ما كان من روايتهم عنا في ذلك الذي حكما به المجمع عليه من أصحابك فيؤخذ به من حكمنا ويترك الشاذ الذي ليس بمشهور عند أصحابك فإن المجمع عليه لا ريب فيه، وإنما الامور ثلاثة: أمر بين رشده فيتبع، وأمر بين غيه فيجتنب، وأمر مشكل يرد علمه إلى الله وإلى رسوله، قال رسول الله صلى الله عليه وآله: حلال بين وحرام بين وشبهات بين ذلك، فمن ترك الشبهات نجا من المحرمات ومن أخذ بالشبهات ارتكب المحرمات وهلك من حيث لا يعلم.]
الرد رقم [2]
قال العلامة الوحيد البهبهاني قدست نفسه الطاهره
[والمراد من الشاذ عند اهل الدراية ما رواه الراوى الثقة مخالفا لما رواه الاكثر وهو مقابل المشهور والشاذ مردود مطلقا ]
فيا زميلنا لا تتذاكى وتريد تعلمينا العلم الذي نعلمه اكثر منك!
قلنا الرواية شاذة والرواية الشاذة هي ماكانت كل رواتها ثقات ولكن تخالف المشهور