61 - سليمان بن صرد * (ع) الامير أبو مطرف الخزاعي الكوفي الصحابي.
له رواية يسيرة.
وعن أبي، وجبير بن مطعم.
وعنه: يحيى بن يعمر، وعدي بن ثابت، وأبو إسحاق، وآخرون.
قال ابن عبد البر: كان ممن كاتب الحسين ليبايعه، فلما عجر عن نصره ندم، وحارب.
قلت: كان دينا عابدا، خرج في جيش تابوا إلى الله من خذلانهم الحسين الشيهد، وساروا للطلب بدمه، وسموا جيش التوابين.
وكان هو الذي بارز يوم صفين حوشبا ذا ظليم، فقتله.
حض سليمان على الجهاد، وسار في ألوف لحرب عبيد الله بن زياد، وقال: إن قتلت فأميركم المسيب بن نجبة.
والتقى الجمعان، وكان عبيد الله في جيش عظيم، فالتحم القتال ثلاثة أيام، وقتل خلق من الفريقين.
واستحر القتل بالتوابين شيعة الحسين، وقتل أمراؤهم الاربعة، سليمان، والمسيب، وعبد الله بن سعد، وعبد الله بن والي، وذلك بعين الوردة التي تدعى رأس العين (1) سنة خمس وستين، وتحيز بمن بقي منهم رفاعة بن شداد إلى الكوفة.
بالاضافة للضربة الاخرى
ملاحظة: كان ابن زياد يقتل شيعة علي عليه السلام حتى دعى عليه الحسن عليه السلام وتجدون هالكلام في مجمع الزوائد وهذا النص كاملا(وعن الحسن قال : كان زياد يتبع شيعة علي فيقتلهم فبلغ ذلك الحسن بن علي فقال :
اللهم تفرد بموته فإن القتل كفارة
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح )
2-كتب الشيعة غير حجة عليكم فابتعدوا الاحتجاج بها لانه لزم عليكم الاخذ بما اقره الشيعة
قلت :
ل يصح
قلنا بأن من قتله لا يصح أن يكون من شيعته
و لكن يصح أن ناكث البيعة - شيعي - إفهم
فقلنا بأن الخوارج كانوا من شيعة علي رضي الله عنه
و كانوا في جيشه إتبعوه يحاربون معه
ثم خرجوا عليه بعد أن قبل بـ التحكيم
فلهذا يقال أن الخوارج شيعة ( بمفهوم الإتباع ) ثم ثكثوا البيعة
ولا يقال أنهم .......الخ من الطوائف ثم صاروا خوارج
عموما
إرجع إلي آيات الله سبحانه و تعالى
لتعلم أن من الصحابة رضي الله عنهم من بعد بيعتهم
للنبي عليه الصلاة و السلام هناك من هرب في الحرب
فنزلت آيات كريمة تحذرهم من الهروب ثم تاب الله سبحانه و تعالى عليهم
فهل يقال أن الذين هربوا في الحرب ليسوا مسلمين !!؟؟
و هكذا الحال مع شيعة الحسين رضي الله عنه
غدروا به و لم ينصروه بعد أن دعوه للخروج
أقول:
انت تنسف نفسك بنفسك سبحان الله والحمد لله على نعمة الاسلام
قلت انه الخوارج كانوا من الشيعة بمعنى اتباعه وهذا جميل
وقال ابن تيمية الحراني في كتابه المنهاج (وليس كل من قاتل مع علي كان يُفضّله على عثمان ، بل كان كثير منهم يُفضـِّل عثمان عليه ، كما هو قول سائر أهل السنة )
وهؤلاء هم اهل السنة والجماعة ،
فهل رأيت زميلي الهاوي كيف تنسف روحك؟
تقول :
عزيزي - أنت لم تفهم ردي الأول عليك - كالعادة
فهناك فرق بين الذين أقدموا و باشروا في عملية القتل
و بين الذين خذلوا و لم ينصروا الحسين رضي الله عنه
فالذين باشروا بقتل الحسين رضي الله عنه ليسوا من شيعته
و الذين بايعوه ثم خذلوه و لم ينصروه هم الشيعة
و قبل الإنتقال إلي بقية النقاط الهزيلة التي أثرتها
و لعلمي أن عقلك لا يستوعب الكلام الذي نلقيه عليك
تركت الفهم لك زميلنا
هناك صحابي قلنا في البداية راسل الحسين ولم ينصره فهل رأيت النص؟؟؟
سبحان الله لازم اكرر النصوص مليون مره حتى يفهم الزميل ،، عفوا عفوا الفهم احتكرته لنفسك
فهل من الصحابة روافض غادرين ، صدقني كلما ذهبت يمينا سألقاك يمينا ولن تجد مفر ،
،،
تقول:
*- إذا أتيتك من كتبنا ما يثبت أن الحسين رضي الله عنه قد وجه لوم قتله إلي شيعته
هل سينتهي الموضوع أم لا ؟؟
و لعلمك - في كتبنا - حتى الحسن و من قبله علي رضي الله عنهما قد لاما شيعتهما
قلت:
اضحكتني ، ومن الذي ضحك عليك وقال انه كتبك تساوي فلسا واحدا؟
انا اللزمك فقط بما اللزمتوا انفسكم بها
قلت :
اقتباس*- الذي باشر في عملية القتل ليس شيعي
*- الذين كاتبوا و دعوه للخروج و النصرة معلنين أنه الأحق في الخلافة من يزيد
و الذين بعث الحسين لهم ابن عمه مسلم بن عقيل ليأخذ منهم البيعة على نصرته
ثم خافوا على أنفسهم من القتل و لم ينصروه و خذلوه هم الشيعة
اقول
هذا الكلام نتركه بالاخر لتعرف انه الذين راسلوا الحسين عليه السلام هم السنة انفسهم وهم الذين خذلوه وهم الذين قاتلوه
هل وصلت؟
فتريث بالمرات القادمة ولا تستعجل فالروافض بالمرصاد اللهم يحفظهم