ويرى علماء الشيعة ومنهم محمد باقر الصدر أن الحديث الذي رواه أبو بكر إذا صح فهو يضرب بعضه بعضا
فإذا كان الأنبياء يورثون العلم والحكمة وليس المال فإن فاطمة بنص الحديث ترث علم النبي ص وحكمته
وبالتالي تكون مطالبتها بإرثها حجة على الخليفة بوصفها أعلم بدين محمد ص بنص الحديث الذي رواه أبو بكر نفسه،
المصدر : فدك في التأريخ محمد باقر الصدر
ياسبحان الله ! كيف حجه وهو لم يورث شيئ من أصله ؟بل تصبح حجه على من كذب على الزهراء عليها السلام وجعلها تطالب بشيئ ليس من حقها . يارجل أترك من التضارب الذي لن تحلونه لو جلستم الفين علم أخرى .
ياسبحان الله ! كيف حجه وهو لم يورث شيئ من أصله ؟بل تصبح حجه على من كذب على الزهراء عليها السلام وجعلها تطالب بشيئ ليس من حقها . يارجل أترك من التضارب الذي لن تحلونه لو جلستم الفين علم أخرى .
إذا لم يورث إذا لماذا احتجت عليه الزهراء عليها السلام؟
خاف الله ولا ندتنطق بالباطل لأن كتبكم قبل كتبنا تذكر احتجاج الزهراء على عمرك بن صهاك