لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك ، هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه .
كلامك والصحيح من كتبكم
دخل الحسن بن علي على جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يتعثر بذيله فأسرّ إلى النبي عليه الصلاة والسلام سراً فرأيته وقد تغير لونه ثم قام النبي عليه الصلاة والسلام حتى أتى منزل فاطمة … ثم جاء علي فأخذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بيده ثم هزها إليه هزاً خفيفاً ثم قال: يا أبا الحسن إياك وغضب فاطمة فإنّ الملائكة تغضب لغضبها وترضى لرضاها) بحار الأنوار 43/42
كلامك والصحيح من كتبكم
دخل الحسن بن علي على جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يتعثر بذيله فأسرّ إلى النبي عليه الصلاة والسلام سراً فرأيته وقد تغير لونه ثم قام النبي عليه الصلاة والسلام حتى أتى منزل فاطمة … ثم جاء علي فأخذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بيده ثم هزها إليه هزاً خفيفاً ثم قال: يا أبا الحسن إياك وغضب فاطمة فإنّ الملائكة تغضب لغضبها وترضى لرضاها) بحار الأنوار 43/42
الســــــــ على من أتبع الهدى ـــــــــــــــلام
حبيبنا وغالينا (القوات الخاصة) ...
اللافت منكم يا أبني أنك معجب جــــــــــداً ببعض المنتديات المخالفة لنا في العقيدة والحق وتنقل منها بالقص واللصق كثيراً كل غث وسمين دون تحقق أو تثبت بصحتها أو التأكد من مصداقيتها .....
وهـــذا أمر عُــضال ولا أحبذه منكم وأنت ومع متابعتي لردودك ومشاركاتك أنك محاور جيد ولا أحب أن تكون فقط ناقل كل ما تراه من دون تحقق أو التثبت بصحته ومصداقيته على الأقل من أهله ...
فالعاقل من من عقل الشيء وأصله وتأكد من من صحة كل شيء قدر الأستطاعة وانت عاقل لبـــيب وظني بك خيراً مهما اختلفت معك في بعض الأمـــــــــور هداك الله تعالى وأياي والجميع لما يحب ويرضى .
وبخصوص ما نقلته من منتدى (.......) بالحرف الواحد وبالألوان كذلك ...، أقـــرأ الرد عليه من أخيك (حيـــــــــــــــدرة) وتدبر القول فيه جــــــيداً وتعيها أذن واعــــية والله المستعان ....:
انظر أن ما تم نقله إنما هو وأفتـــراء أنه من مصادر الشيعة ، حيث تم الأستدلال برواية المجلسي عن مناقب ابن شهراشوب والذي صرح في أولها أنه نقلها عن ابن عبد ربه الأندلسي في ( العقد الفريد ) ، وهو بدروه ذكر كلا من عبد الله بن الزبير ومعاوية ابن أبي سفيان في سندها - والأول من قادة معركة الجمل ضد الإمام علي (ع) ، والثاني يكفي ذكر اسمه لمعرفة عدائة لعلي (ع) - وبعد هذا كله نقل ابن شهراشوب كما في ج3 ص382 من ( المناقب ) ......
وهناك تعليق ابن بابويه الشيخ الصدوق - على هذه الرواية التي نقلها كما قلت أعلاه حيث قال : ( هذا غير معتمد لأنهما منزهان عن أن يحتاجا أن يصلح بينهما رسول الله (ص) ...) ....
والعلامة المجلسي نقل الرواية عن ابن شهراشوب ونقل معها تعليقة ابن بابويه ، فهل تبقى شيء من الأمانة عند هذا الناقل الذي أستشهدت بما نقل هنا لنا وتعتبرها حجة علينا يا هداك الله .....!!!
وبالنسبة لما أعتبرته دليلاً وفيه الحجة علينا ...، فهل تعتبره صحيحاً وأنت مؤمن بالصدق فيه وبما جاء به وفيه كله أم ماذا ...؟؟؟
واعتذر لتدخلي في الحوار معكم ولم أحب التشتيت للموضوع وأصله ولكني فقط أشير واللبيب بالإشارة يفهم
وأتركك مع الأخوة .
العرض المتطور
