الرواية ضعيفة بمحمد بن سنان من الناحية السندية ولو تنزلنا وقبلنا صحة السند لمن يذهب لوثاقة محمد بن سنان فعلا كلا الفرضين المتن لااشكال فيه وانما الاشكال انك وهابي كذاب ومدلس ولاتفقه ماتنقل فخلطت بين كلام المعصوم ومؤلف الكتاب ثم قمت ببتر شرح المؤلف وبيانه بإسلوب خبيث لانك وهابي لادين لك
ما معنى أن تلجأ إلى تضعيف الرواية وقد أعتمد عليها كبار علماءكم في كتابه كله ؟ هل عارضه أحد مثلك وأسقط الكتاب ؟
لم ترد على السؤال اعيده :
أولاً من أين أن الأئمة لها الولاية التشريعية ؟
هات من القرآن دليل بما ان الولاية أهم ركن في الإسلام
يا رجل قبولكم الرواية ودفاعكم عنها دليل تناقض دينكم وهذا يهدم الأحقية
تقول يزدادوا علم بمعنى أن علمهم ليس تام وتناقض رواياتكم في كتاب الكافي :
باب أن الائمة عليهم السلام يعلمون علم ما كان وما يكون وانه لا يخفى عليهم الشيء صلوات الله عليهم ) بماذا يحتاجون نقل العلم ؟ وهذا ينفي العصمة التي تدعونها
وقلت التي لم يصدر الرسول فيها حكم ،أي يلزم تشريع جديد
ومعلوم أن الآحكام تامة وما استجد إلا مسائل أصلها في القرآن وتفسيرها في السنة فأي افتراء هذا على الله ورسوله (ص) !
اليوم أتممت لكم دينكم بمعنى كمل ولا ينقصه شيء
اقتباس :
كمال الدين وتمام النعمة
هنا بداية شرح المؤلف رضوان الله عليه :
وتصديق ذلك من الكتاب قوله تعالى: " ورسلا قد قصصنا هم عليك من قبل و رسلا لم نقصصهم عليك وكلم الله موسى تكليما " فكانت حجج الله تعالى كذلك من وقت وفاة آدم عليه السلام إلى وقت ظهور إبراهيم عليه السلام أوصياء مستعلنين ومستخفين، فلما كان وقت كون إبراهيم عليه السلام ستر الله شخصه وأخفى ولادته، لان الامكان في ظهور الحجة كان متعذرا في زمانه، وكان إبراهيم عليه السلام في سلطان نمرود مستترا لامره و كان غير مظهر نفسه، ونمرود يقتل أولاد رعيته وأهل مملكته في طلبه إلى أن دلهم إبراهيم عليه السلام على نفسه، وأظهر لهم أمره بعد أن بلغت الغيبة أمدها ووجب إظهار ما أظهره للذى أراده الله في إثبات حجته وإكمال دينه [ هنا بتر الوهابي الشرح المتبقي وكتب أ هـ ] === >> (، فلما كان وقت وفاة إبراهيم عليه السلام كان له أوصياء حججا الله عزوجل في أرضه يتوارثون الوصية كذلك مستعلنين ومستخفين إلى وقت كون موسى عليه السلام .... الخ )
فأنت مجرد احمق كذاب وانا صادق بهذا القول والغريب ان الوهابي بعد النقل يكتب ( أ هـ ) بمعنى انتهى كلام المؤلف ؟؟!! الا تستحي من الكذب !!.
أي كذب وأنت تعيد كتابة عنوان الكتاب ( كمال الدين وتمام النعمة ) وهو عن المهدي الغائب عند ظهوره
صحيح أم لا؟
العلامة التي تنكرها بأني قطعت النص بماذا أفادتك كدليل علي ؟
قلت أن صاحب الكتاب القمي استشهد بالأنبياء كقياس أين الخطأ الذي قلته أنا ؟
اقتباس :
كلام السيد السيستاني حول اقسام النسخ واضح وبين ولكنك تريد ان تدلس ببترك العباره :
- النسخ: وتحدثنا فيه عن امكان صدور النسخ من قبل أهل البيت عليهم السلام للآية القرآنية والحديث النبوي والحديث المعصومي السابق، وأقسام النسخ من النسخ التبليغي الذي يعني كون الناسخ مودعا عندهم عليهم السلام من قبل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لكنهم يقومون بتبليغه في وقته، والنسخ التشريعي وهو عبارة عن صدور النسخ منهم ابتداءا وهذا يبتني على ثبوت حق التشريع لهم عليهم السلام كما كان ثابتا للرسول، صلى الله عليه وآله وسلم وقد طرحنا هذا الموضوع أيضا ضمن بحث النسخ.
فبيان السيد السيستاني هوان الائمة انما يقوموا ببيان النسخ النبوي الوارد اليهم منه "صلى الله عليه وآله " ( النسخ التبليغي ) لكنه لايقول بصدور النسخ منهم ابتداءا ( النسخ التشريعي ) وهذا واضح بين فلاتطبل ياجاهل .
كيف لا يقول ؟ راجع ما ضللته باللون إثبات وليس نفي أو ترجيح ويبدو أنك لم تقرأ الكتاب
النص باللغة العربية وكل علماءكم أثبتت حق التشريع للأئمة بلا دليل من القرآن الكريم وأسموه النسخ التشريعي والنسخ يعني اختلاف الحكم الشرعي ويعني تبديل الأحكام