نحن لانقول انكم لاتقولوا بالسجود على التراب بل لاتفعلوا هذا الامر رغم انه سنة بل تسجدون على الموكيت والبسط الموجوده في مساجدكم كما هو معلوم
اما نحن فنسجد على تربة الارض والكل يعلم بهذا ...
لما لاتسجدوا في مساجدكم على الحصى او التراب نفسه كما كان النبي يفعل ؟!!!
ههه أنا لست محشور ولا شي .. طيب نحن نسجد في مساجدنا على الحصى والتراب إن كانت موجوده .. ولكن لا نحمل التراب إليها .. أي إن كان في المسجد على الأرضية أتربة وحصى نصلي عليها لا إشكال عندنا .. كما إن وجد في مساجدنا سجاد وأرضية مبنية نسجد عليها ولا إشكال .. هذا هو قصد الروايات التي أن سردتها .. أي أن الأرض طاهر سواء بتراب أو بسجاد . ولكن البدعة أو ما يعارضه أهل السنه هو أن لا سجود إلا على تربه بحيث تحمل التربه معك أين ما كنت حتى إذا دخل وقت الصلاة صليت بها ..
أنتم مادام أن الصلاة لا تجوز عندكم إلا على التراب وبالأخص التربة الحسينية أي تربة كربلاء .. لماذا في مساجدكم تضعون السجاد وتبنون الأرضية بسراميك أو الرخام . أجعلوها تراباً وسجدو مباشرة على الأرضية دون التربة المخصصة بصلاة .
ثم هل الصلاة بسجاد حرام وتبطل الصلاة .. ؟؟ إن كان الجواب نعم ما هو الدليل.
اما السجود على السجاد فأنت المطالب بدليل على صحته لا أنا
فتأمل ،،،
بنسبة لسجود على السجاد .. فالقاعدة المتفق عليها عند السنة والشيعة هو .. الأصل في الشيء الإباحة مالم ياتي نص يبين تحريمه .. فسجود على السجاد مباح إلا إذا هناك نص يبين تحريم ذلك .. لهاذا أنا طلبت منك هذه النص ..
بنسبة لسجود على السجاد .. فالقاعدة المتفق عليها عند السنة والشيعة هو .. الأصل في الشيء الإباحة مالم ياتي نص يبين تحريمه .. فسجود على السجاد مباح إلا إذا هناك نص يبين تحريم ذلك .. لهاذا أنا طلبت منك هذه النص ..
مداخلة قديمة
وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا؟
فأجاب : الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
وقد روى أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة
مجموع الفتاوي ابن تيمية / الجزء 22 صفحة رقم 163 / 164
وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا؟
فأجاب : الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
وقد روى أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة
مجموع الفتاوي ابن تيمية / الجزء 22 صفحة رقم 163 / 164
تحياتي
بن تيمية يتحدث عن الذي لا يصلي إلا بسجاد بحيث يعتقد أن الصلاة بغير السجاد باطلة .. الفتوى الثانية أيضاً
هذا كلام أبن تيمية
فأجاب : الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
المنهي عند هو التحري بصلاة على السجاد بحيث لا تكون الصلاة إلا بسجاد
أي القاعده تقول أن الأصل في الشي الإباح مالم يأتي نص يحرمها .. الصلاة على السجاد من المباحات إلا إذا كان المصلي يعتقد ان لا تصح صلاته إلا بها فهذه بدعه