نقل بعض العلماء ان زيادة ( يدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار ) هي زائدة ولا توجد في بعض نسخ البخاري
لكني لا اقطع ان كانت زائدة أم لا لكن أقول :
طيب هاك واعلم ان بخاريك المدلس حذفها عمدا
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري لابن حجر ص186
حديث 447-
الى ان يصل ويقول
ويح عمار تقتله الفئه الباغيه يدعوهم الى الجنه ويدعونه الى النار
يقول ابن حجر قي ص189
ويح عمار تقتله الفئه الباغيه يدعوهم الى الجنه ويدعونه الى النار
اعلم ان هذه الزياده لم يذكرها الحميدي في الجمع
وقال ان البخاري لم يذكرها اصلا وكذا ابن مسعود
قال الحميدي ولعلها لم تقع للبخاري
او وقعت فخــــــــــــــــــــــــــــــــذفها عمــــــــــــــــدا
قلت
والكلمه لابن حجر العسقلاني
ويظهــــــــــــــــــــــــــر لي ان البخاري حذفها عمدا وذلك لنكته خفيه
ويكمل نكته
الجزءالبعده
ثالثا : ورد في مصادركم شهادة علي رضي الله عنه أن معاوية لعنه الله
كان متأولا وشهد له بالإيمان :
ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا (ع) كان يقول لأهل حربه: إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق. بالإسناد قال: إن عليا لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ولكنه كان يقول: هم أخواننا بغوا علينا. كتاب بحار الانوار للمجلسي الجزء32 صفحة324
اولا المقوله منسوبه الى الامام علي-ع- فهي عن ابي جعفر هذا ولا اعرف من هو ونعم لمم يقاتل الامام معاويه لكفره يعني لم يجاهر معاويه بانه كافر فقاتله الامام
واما القول اخواننا بغوا علينا فنعم هذه اخويه العشيره او اخويه موقع كما قال الله
والى عاد اخاهم صالح
فهل صالح اخووووووووووووووووووووووووووووووهم حقيقه
لااشكال في هذا ولادليل لك
وثبت ان الامام علي كان يدعوا على معاويه بقنوته وقلت
وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام. والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الاسلام واحدة. لا نستزيدهم في الايمان بالله والتصديق برسوله صلى الله عليه وآله ولا يستزيدوننا. الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء. نهج البلاغة الجزء3 صفحة114
سمعت ابن الزبير يقول ورب هذه الكعبة ، إنالحكمبنأبيالعاص،وولدهملعونونعلى لسان محمد صلى الله عليه وسلم .
الراوي: الشعبي عامر بن شراحيل المحدث:الذهبي - المصدر: سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 2/108
خلاصة حكم المحدث: يروى في سبه أحاديث لم تصح
وأما الحديث الأخر فهذه خلاصة حكم المحدث :
كنت بين الحسن والحسين ، ومروان ، والحسين يساب مروان ، فنهاه الحسن ، فقال مروان : أنتمأهلبيتملعونون، فقال الحسن : ويلك قلت هذا ! والله لقد لعن الله أباك على لسان نبيه ، وأنت في صلبه ، يعني قبل أن يسلم .
الراوي: عمير بن سعيد المحدث:الذهبي - المصدر: سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 3/478
خلاصة حكم المحدث: [فيه] أبو يحيى هذا نخعي لا أعرفه
كنت بين الحسن والحسين ومروان يتسابان فجعل الحسن يسكت الحسين فقال مروانأهلبيتملعونونفغضب الحسن وقال قلتأهلبيتملعونونفوالله لقد لعنك الله وأنت في صلب أبيك
الراوي: مصدع أبو يحيى الأعرج المحدث:الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/75
خلاصة حكم المحدث: فيه عطاء بن السائب وقد اختلط
كنتُ بينَ الحسنِ والحسينِ ومروانَ يتشاتمانِ فجعل الحسنُ يكفُّ الحسينَ فقال مروانُأهلُبيتٍملعونونَفغضِب الحسنُ وقال أقلتَأهلُبيتٍملعونونَفواللهِ لقد لعنك اللهُ على لسانِ نبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأنت فيصلبِ أبيك ، وفي روايةٍ فقال الحسينُ والحسنُ واللهِ ثم واللهِ لقد لعنكاللهُ
الراوي: الحسن بن علي بن أبي طالب المحدث:الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 5/243
خلاصة حكم المحدث: فيه عطاء بن السائب
اتوقع صفعه من الالباني تشطرك نصفين افضل هاك
سلسله الاحاديث الصحيحه
تاليف محمد ناصر الدين الالباني
المجلد السابع -الرياض
رقم الحديث 3240
ص719
بسندصحيح
قال رسول الله(ليدخلن عليكم رجل لعين .يعني الحكم ابن العاص)
ص720
قلت وهو اسناد صحيح
رواه احمد والبزار والطبراني ورجال احمد رجال الصحيح
وله شاهدان قويان ساقهما البزار
احدهما
سمعت عبد الله ابن الزبير يقول
وهو مستند الى الكعبه ورب هذا البيت لقد لعن الله الحكم وما ولد على لسان نبيه-ص-
قلت وهو اسناد صحيح
والوثيقه
ص721
والشاهد الاخر
كنت في المسجد ومروان يخطب فقال عبد الرحمن بن ابي بكر والله ما استخلفت احد من اهله فقال مروان انت الذي نزلت فيك--والذي قال لو الديه اف لكما-- فقال عبد الرحمن كذبت ولكن رسول الله -ص-
لعن اباك
قلت اسناده حسن
والوثيقه
ص722
وفيه ان عائشه قالت ردا على مروان---كذب والله ماهو به لو شئت ان اسمي الذي انزلت فيه لسميته ولكن رسول الله -ص- لعن ابا مروان ومروان في صلبه فضض من لعنه الله
قلت اسناده صحيح
ص732
بعد ان بين الالباني كل هذه الاحاديث استعموا مايقول
هذا واني لاعجب اشد العجب من تواطؤ بعض الحفاظ المترجمين لــــــــــــ(الحكم) على عدم سوق بعض هذه الاحاديث وبيان صحتها في ترجمته
اهي رهبه الصحبه وكونه عم عثمان ابن عفان
وهم المعروفون باهم لا تاخذهم في الله لومه لائم
ام هي ظروف حكوميه او شعبيه كانت تحول بينهم وبين ماكانو يريدون التصريح به من الحق؟ فهذا مثلا ابن الاثير يقول في اسد الغابه
وقد روي في لعنه ونفيه احاديث كثيره لاحاجه الى ذكرها الا ان الامر المقطوع به ان النبي-ص- مع حلمه واغضائه على مايكره-مافعل به ذلك الا لامر عظيم-
واعجب منه صنيع الحافظ --يعني ابن حجر العسقلاني-- في الاصابه فانه مع اطالته في ترجمته
صدرها بقوله
قال ابن السكن-يقال ان النبي-ص- دعا عليه ولم يثبت-
والوثيقه
ص724
وسكت عليه ولم يتعقبه بشي بل تبعه بروايات كثيره فيها ادعيه مختلفه عليه كنت ذكرتت بعضها في الضعيفه وسكت عنها كلها وصرح بضعف بعضها
--وختمها بذكر حديث عائشه المتقدم--ان رسول الله-ص- لعن اباك وانت في صلبه ولكنه
---بديل ان يصرح بصحته- المح الى اعلاله بمخالفته روايه البخاري المتقدمه فقال عقبها
قلت-واصل القصه عند البخاري بدون الزياد
فاقول---ماقيمه هذا التعقيب وهو يعلم ان هذه الزياده صحيحه السند
ويكمل الى ان يصل الى
وقد وردت احاديث في لعن الحكم والد مروان وما ولد اخرجها الطبراني وغيره غالبها فيه مقال وبعضها جيد ولعل المراد تخصيص الغلمه المذكورين بذلك واعجب من ذلك كله تحفظ الحافظ الذهبي بقوله في ترجمته ---الحكم---
وقدوردت احاديث منكره في لعنه لايجوز الاحتجاج بها وليس له في الجمله خصوص من الصحبه بل عموما
والوثيقه
أولا : فالحديث المروي عنه فيه مسلم بن خالد وهو مختلف في توثيقه
قال المزي في تهذيب الكمال :
( د ق ) : مسلم بن خالد بن قرقرة ، و يقال : ابن جرجة ، و يقال : ابن سعيد بن جرجة القرشى ، المخزومى ، أبو خالد المكى المعروف بالزنجى ، مولى عبد الله بن سفيان بن عبد الله بن عبد الأحد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم المخزومى . اهـ .
و قال المزى :
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : قال أبى مسلم بن خالد الزنجى كذا و كذا .
و قال عباس الدورى و أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين : ثقة .
و قال أحمد بن سعد بن أبى مريم ، عن يحيى بن معين : ليس به بأس .
و قال محمد بن عثمان بن أبى شيبة عن يحيى بن معين ، و أبو جعفر النفيلى ،
و قال النسائى : ليس بالقوى .
و قال أبو حاتم : ليس بذاك القوى ، منكر الحديث ، يكتب حديثه ، و لا يحتج به ، تعرف و تنكر .
و قال أبو أحمد بن عدى : حسن الحديث ، و أرجو أنه لا بأس به .
و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : قلت لسويد بن سعيد : لم سمى الزنجى ؟ قال : كان شديد السواد .
و قال إبراهيم بن إسحاق الحربى : كان فقيه أهل مكة ، و إنما سمى الزنجى لأنه كان أشقر مثل البصلة .
و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : الزنجى إمام فى الفقه و العلم ، كان أبيض مشربا حمرة ، و إنما لقب الزنجى لمحبته التمر . قالت له جاريته : ما أنت إلا زنجى لأكل التمر ، فبقى عليه هذا اللقب .
و قال محمد بن سعد : حدثنا بكر بن محمد بن أبى مرة المكى ، قال : كان مسلم بن خالد أبيض مشربا حمرة ، و إنما الزنجى لقب لقب به و هو صغير .
و قال ابن سعد أيضا : حدثنا أحمد بن محمد بن الوليد الأزرقى ، قال : كان الزنجى ابن خالد فقيها عابدا يصوم الدهر ، و يكنى أبا خالد ، و توفى بمكة سنة ثمانين و مئة فى خلافة هارون ، و كان كثير الغلط فى حديثه ، و كان فى بدنه نعم الرجل ، و لكنه كان يغلط ، و داود العطار أروج فى الحديث منه .
و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : كان من فقهاء أهل الحجاز ، و منه تعلم الشافعى الفقه ، و إياه كان يجالس قبل إن يلقى مالك بن أنس ، و كان مسلم ابن خالد يخطىء أحيانا .
مات سنة تسع و سبعين ، و قد قيل : سنة ثمانين و مئة .
روى له أبو داود ، و ابن ماجة . اهـ .
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 10 / 129 :
و قال عثمان الدارمى ، عن ابن معين : ثقة .
و قال الساجى : صدوق ، كان كثير الغلط ، و كان يرى القدر .
و قال يعقوب بن سفيان : سمعت مشائخ مكة يقولون : كان لمسلم بن خالد حلقة أيام
ابن جريج ، و كان يطلب و يسمع و لا يكتب ، فلما احتيج إليه و حدث كان يأخذ سماعه الذى قد غاب عنه ـ يعنى فضعف حديثه لذلك .
و قال الدارقطنى : ثقة ، حكاه ابن القطان . اهـ .
اقرررررررررررررررررررررررررررر مالن تقراه انت وتعال حاور اتوقع يكفيك ما فعل بك الان
الطالب 313 ردك كان طويل جدا ويبدوا انك متفرغ لكن سأرد على النقاط التالية :
أنت قلت :
الجواب عن اولا--وان قبل التحكيم فماذا في ذالك والنبي عايش الكفار والمنافقين من صحابتك فهل فعل النبي خطا فالامامفعل فعل النبي-ص- وان قبل
ما علاقة أن النبي صلى الله عليه وسلم عايش الكفار والمنافقين بقبول التحكيم !
وانت قلت :
الجوابعن ثانيا- وايضا ماذا في ذلك فالنبي-ص- صالح كفار في الحديبيه فهل عابهفعله -حاشاه- يوسف الصديق كان عبدا عن كافر فهل نقص قدره
النبي صلى الله عليه وسلم صالح الكفار لكنه لم يتنازل عن نبوته بينما الحسن رضي الله عنه تنازل عن الخلافة فكيف يتنازل عن الخلافة لرجل يدعوا إلى النار ؟؟؟
أما بخصوص قولك :
هذا كله يتكل فيه عن الظاهررررررررررررررررررررررررر
فلماذا حضرتك لا تقتدي بإمامك علي رضي الله عنه وتأخذ بالظاهر أم ظهر لك ما لم يظهر لعلي !!!
اما بخصوص قولك :
ااتني بقولالامام وباعتقاده على معاويه رضي الله عنه
ولادليل لك
ويبدوا أنك أعمى أو تتعامى أو لا تقرأ جيدا فهذا علي رضي الله عنه يثبت الايمان لمعاوية رضي الله عنه
وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام. والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الاسلام واحدة. لا نستزيدهم في الايمان باللهوالتصديق برسوله صلىاللهعليه وآله ولا يستزيدوننا. الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء. نهج البلاغة الجزء3 صفحة114
أم تريد أن تقول لي ( الظاهر ) فلماذا أنت لا تأخذ بالظاهر أيضا !!!
وإن شئت المزيد فهذا إمامك الحسن رضي الله عنه يثني على معاوية رضي الله عنه ويفضله على شيعته :
عن زيد بن وهب الجهني قال: لما طعن الحسن بن علي ع بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت: ما ترى يا بن رسول الله فان الناس متحيرون؟ فقال: أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتبهوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي و أومن به في أهلي خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي و أهلي والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما والله لئن أسالمه و أنا عزيز خير من أن يقتلني و أنا أسير أو يمن علي فيكون سنة على بني هاشم آخر الدهر ولمعاوية لا يزال يمن بها وعقبه علي الحي منا والميت. (قال): قلت: تترك بابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع؟
الاحتجاج للطبرسي الجزء 2 الصفحة 10
أم ستقول لي هنا ( الظاهر ) نعم الظاهر أن معاوية رضي الله عنه كان خير من شيعته !
وإن شئت المزيد فهذا الحسين رضي الله عنه يترحم على معاوية رضي الله عنه
فدخل فسلم عليه بالإمرة ومروان جالس عنده فقال حسين كأنه لا يظن ما يظن من موت معاوية: الصلة خير من القطيعة أصلح الله ذات بينكما فلم يجيباه في هذا بشي وجاء حتى جلس فأقرأه الوليد الكتاب ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة فقال حسين: إنا لله و إنا إليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الأجر أما ما سألتني من البيعة فان مثلى لا يعطى بيعته سرا ولا أراك تجترئ بها منى سرا دون أن نظهرها على رؤوس الناس علانية قال أجل
كتاب مقتل الحسين لأبي مخنف الأزدي صفحـة5 خلافة يزيد بن معاوية
.................................................. ......................................
ثم انت تظن أنك صفعتني بالألباني رحمه الله
بخصوص الألباني رحمه الله فهو عالم كبير لكني لا أقلد أي عالم
أما بخصوص الحديث الذي يقول ( ليدخلن عليكم رجل لعين ) فهو حديث صحيح
لكن ردا عليك فهذا حبيبي محمد صلى الله عليه وسلم يقول :
اللَّهمَّ ! إنمَّا أنَا بشرٌ . فأيُّما رجلٍ من المسلمين سببتُه ، أو لعنتُه ، أو جلدتُه . فاجعلْها له زكاةً ورحمةً . وفي روايةٍ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مثلُه . إلَّا أنَّ فيه : زكاةً وأجرًا
الراوي: أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2601 خلاصة حكم المحدث: صحيح
وانصحك ان لا تغتر بنفسك كثيرا ولا تتوهم فالرد الطويل جدا لا يعني أنك افحمت الخصم !
الطالب 313 ردك كان طويل جدا ويبدوا انك متفرغ لكن سأرد على النقاط التالية :
وين الطول الىالان لماعتمدطريقتي في الرد فصدقني باستطاعتي وبفضل الله تعالى0 ان ارد على كل جمله مفيده عندك وتقول اني متفرغ اقول نعم اي شيء قبال اهل البيت-ع- واينما تصل يدي ساكونله متفرغا
الجوابعن ثانيا- وايضا ماذا في ذلك فالنبي-ص- صالح كفار في الحديبيه فهل عابهفعله -حاشاه- يوسف الصديق كان عبدا عن كافر فهل نقص قدره
النبي صلى الله عليه وسلم صالح الكفار لكنه لم يتنازل عن نبوته بينما الحسن رضي الله عنه تنازل عن الخلافة فكيف يتنازل عن الخلافة لرجل يدعوا إلى النار ؟؟؟
والامام الحسن-ع- صالح ولم يتنازل عن امامته فالامامه منصب رباني وليس اختاري انساني
فافهم والظاهر انت لاتعرف ماهي الامامه اصلا فهل قال الامام الحسن لمعاويه الملعون انت امامي مثلا ااتني بها القول وساترك التشيع وانتقل لكم بالمباشر ماريك
ففعل الحسن-ع- شبيه بفعل جده وكلا الفعلين صحيح
هذا كله يتكل فيه عن الظاهررررررررررررررررررررررررر
فلماذا حضرتك لا تقتدي بإمامك علي رضي الله عنه وتأخذ بالظاهر أم ظهر لك ما لم يظهر لعلي !!!
اما بخصوص قولك :
ااتني بقولالامام وباعتقاده على معاويه رضي الله عنه
ولادليل لك
ويبدوا أنك أعمى أو تتعامى أو لا تقرأ جيدا فهذا علي رضي الله عنه يثبت الايمان لمعاوية
وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام. والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الاسلام واحدة. لا نستزيدهم في الايمان بالله والتصديق برسوله صلىاللهعليه وآله ولا يستزيدوننا. الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء. نهج البلاغة الجزء3 صفحة114
أم تريد أن تقول لي ( الظاهر ) فلماذا أنت لا تأخذ بالظاهر أيضا !!!
من قال يامسكين نحن ايضا نقول والظاهر ان ربنا وانتم واحد مثلما قال امام الموحدين ونقتدي به
ولكن في الحقيقه ربك شاب امرد اعمى اخرس اصم له ثلاث ايدي وست اصابع في يد وخمسه في الاخرى ورجل واحده يهرول بها وعين واحده في الوسط او اعين كثيره فلم تتفقوا وله حنجره واضراس ولهاه ويشم ويلمس وله شعر وليس له لحيه ويتنكر ويرش ماء وغيرها
وهذا ليس ربي
فالظاهر ان ربنا واحد لاننا نقول اننا نعبد الله وانتم تقولون انكم تعبدون الله ولكن الله عندكم تلك صفاته والله عندنا ليست هذه صفات فهل عرفت ياصغير مامعنى الظاهر
والان نحن نقول بالظاهر فقط وهذا الظاهر هو عندنا كفر عليكم والان التزمنا ماريك بالظاهرررررررررررررررررر ولادليل عليه للافضليه
ولم تجب عن تدليس الكذاب البخاري لانك لاتعرف سوى كوبي بيست وقلت
وهاك بعض الحقائق
وروي الطبري في (تأريخه ج 6 ص 40) قال: (( كان علي إذا صلى الغداة يقنت فيقول: اللهم العن معاوية, وعمراً, وأبا الأعور السلمي, وحبيباً, وعبد الرحمن بن خالد, والضحاك بن قيس, والوليد.
وإن شئت المزيد فهذا إمامك الحسن رضي الله عنه يثني على معاوية ويفضله على شيعته :
عن زيد بن وهب الجهني قال: لما طعن الحسن بن علي ع بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت: ما ترى يا بن رسول الله فان الناس متحيرون؟ فقال: أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتبهوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي و أومن به في أهلي خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي و أهلي والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما والله لئن أسالمه و أنا عزيز خير من أن يقتلني و أنا أسير أو يمن علي فيكون سنة على بني هاشم آخر الدهر ولمعاوية لا يزال يمن بها وعقبه علي الحي منا والميت. (قال): قلت: تترك بابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع؟
الاحتجاج للطبرسي الجزء 2 الصفحة 10
أم ستقول لي هنا ( الظاهر ) نعم الظاهر أن معاوية كان خير من شيعته !
اولا الروايه نقلها الطبرسي عن زيد الجهني اين بقيه السند لان زيدالجهني من اصحاب الامام علي-ع- فكيف اتصل السنداريد السند كاملا اذا امكن
وثانيا-ان ثبت فقول الامام مافيه شي لان معاويه منافق وبعض من ينتسب للتشيع انه يريد ان يتقل الامام وبذلك يكفر ومعاويه لم يكن الظهور في افعاله اراده قتل الامام وليس في الباطن
ثالثا-الامام يقول ان هولاء يزعمون انهم شيعه فيعني انهم ليسوا بشيعه وممكن ان يكونوا يهود كفار مندسين ومعاويه يقينا افضل منهم لانه على الاقل من المنافقين والمنافق افضل من الكافر
والان اجبنا ولاتنسى اريد السند
وإن شئت المزيد فهذا الحسين رضي الله عنه يترحم على معاوية رضي الله عنه
فدخل فسلم عليه بالإمرة ومروان جالس عنده فقال حسين كأنه لا يظن ما يظن من موت معاوية: الصلة خير من القطيعة أصلح الله ذات بينكما فلم يجيباه في هذا بشي وجاء حتى جلس فأقرأه الوليد الكتاب ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة فقال حسين: إنا لله و إنا إليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الأجر أما ما سألتني من البيعة فان مثلى لا يعطى بيعته سرا ولا أراك تجترئ بها منى سرا دون أن نظهرها على رؤوس الناس علانية قال أجل
كتاب مقتل الحسين لأبي مخنف الأزدي صفحـة5 خلافة يزيد بن معاوية
هاك الجواب من مركز الابحاث العقائدي
الرواية لم ترد بهذه الصيغة إلا عند الطبري ولا نعلم من أين جاء بها, فإنه نسب الرواية إلى أبي مخنف ونحن رجعنا إلى المقتل المنسوب إلى أبي مخنف فما وجدنا الترحم, وإنما ذكر إسترجاع الحسين أي قوله إنا لله وإنا إليه راجعون .
كما أن الترحم لم يرد في كل المصادر الأُخر عندنا كالإرشاد للمفيد والدر النظيم للشامي وكتب المقاتل الأخرى .
ولم ترد كذلك في البداية والنهاية ولا في الفتوح ولا في تاريخ اليعقوبي فنحن نعتقد إنها من إضافات الطبري وما أكثرها
ثم انت تظن أنك صفعتني بالألباني رحمه الله
بخصوص الألباني رحمه الله فهو عالم كبير لكني لا أقلد أي عالم
أما بخصوص الحديث الذي يقول ( ليدخلن عليكم رجل لعين ) فهو حديث صحيح
اووووووووووووووووووووووووووووووو قبل اشوي يقول انه حديث ليس صحيح والان الصفعه اطرشت الرجل من الالباني وما خلنا في التقلد الروايه صحيحه السند ولم يصححا الالباني فقط واضح بني وقلت بعدها واعانك الله
لكن ردا عليك فهذا حبيبي محمد صلى الله عليه وسلم يقول :
اللَّهمَّ ! إنمَّا أنَا بشرٌ . فأيُّما رجلٍ من المسلمين سببتُه ، أو لعنتُه ، أو جلدتُه . فاجعلْها له زكاةً ورحمةً . وفي روايةٍ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مثلُه . إلَّا أنَّ فيه : زكاةً وأجرًا
الراوي: أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2601 خلاصة حكم المحدث: صحيح
ههههههههه طيب لنقف معك على هذا الحديث والزاماته
1- يعني ان النبي-ص- سباب شتام لعان ويجلد الناس من دون حق
2- يعني ان النبي-ص- يخالف الله-لان الله جعل اللعن في القران فقد قال--اولئك يلعنهم الله ويلعنهم الاعنون-
3-تنكرون على الشيعه انهم يسبون ويلعنون صحابتك والنبي سب ولعن صحابتك اذا
وقال تعالى
ولنا به اسؤة حسنه اذا ونحن نتبعه
كما قال تعالى- ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله
فنحن نتبعه اذا وهذا ما نتبعه به والان هل تقبل بهذا المنطق الفاسد
وحاشاك يارسول الله-ص- ان تفعل هذه الافعال ولكن لكي اجاري عقلك وقال في الاخير المسكين
وانصحك ان لا تغتر بنفسك كثيرا ولا تتوهم فالرد الطويل جدا لا يعني أنك افحمت الخصم !
لااله الا الله الوهابيه في المنتديات يسبوني ويسمونني اسماء كثيره وناس تقول يريد ان يتصدراعلاميا وناس تدعوا علينا هنا واخر يقول اني استهين بعقول الناس
والاخ يقول اني مغرور من اين لكم هذا
انا اجيبكم على كلامكم فقط اين الغرور لااله الا الله
وتقول الرد طويل وهي تعتبر كلامي رد ياعزيزي وحقك الى الان اتشاقه معك
وانا اقل الشيعه هنا
والان اجب ان كان عندك مقدره او ولي الادبار خلف الجبل او اذهب ارتع في حش كوكب والامر لكم في ذلك
العرض المتطور
