طيب اولا من انكر ذللك ثم فانزل الله سكينته عليه اقراء الايات السابقة كلها تتكلم عن ظمير الرسول وما تغير شيء هنا لا زال الظمير على الرسول اما معنى السكينة فلو فهمتنا معنها
واما اية الشجرة فليس لك فيها شيء فقدم الله الايمان على البيعة فعليك ان تثبت ايمان ابو بكر ثم نأحذ بيعته بعين الاعتبار لا قبل ذلك