ها ها ها
جليل احترامي لكم جميعا
اذا راح تكضوها مولانا ومولاكم حتى من البدايه نلبسنه جراويه ونطب
امتي كم صنم مجدته ,,,, لم يكن يحمل طهر الصنم
يا سادتي ممثلو الحزب الشيوعي لم يسرقوا ويخربوا عشر معشار الاحزاب الدينيه
موضوع جميل لكنه بحاجه الى دائره تلفزيونيه او على الاقل غرفه صوتيه ,, وكم بطانيه
من مولانه
ها ها ها
جليل احترامي لكم جميعا
اذا راح تكضوها مولانا ومولاكم حتى من البدايه نلبسنه جراويه ونطب
امتي كم صنم مجدته ,,,, لم يكن يحمل طهر الصنم
يا سادتي ممثلو الحزب الشيوعي لم يسرقوا ويخربوا عشر معشار الاحزاب الدينيه
موضوع جميل لكنه بحاجه الى دائره تلفزيونيه او على الاقل غرفه صوتيه ,, وكم بطانيه
من مولانه
ان من يمجد الاصنام , هم الجهال الذين ينعقون خلف كل ناعق ..
و الذي يمجد الاصنام , يمجدونها من غير معرفة , فلا يهمه الا ان نفسه قد حفظت ,
اما من حفظها له , و ماذا يريد من وراء حفظ نفسه , فلا يهم ..
و اما اتباع المرجعية الدينية , المأمورون بالاقتداء بها و اتباعها , حتى لو فقدوا ارواحهم فانهم لن يحيدوا عنها , فهم لا يمجدون اصناما , بل يمجدون مباديء و مناهج ..
و اما مولانا , فهي لفظة استخدمتها للملاطفة , مع انها لطيفة بطبيعتها , فالمؤمنون بعضهم اولياء بعض ..
و اما الحزب الشيوعي و غيره الذين تقارنهم بالاحزاب الدينية , فربما لم تطلع كفاية على جرائمهم مثلا , حتى انك حينما تدخل مؤسسة امنية كانوا يسيطرون عليها , لتجد اثداء العفيفات معلقات بمسامير على حيطان تلك المؤسسة ..
يا صديقي , دعك من المقارنة , فالمقارنة ضيزى , لاختلاف الظروف و التغيرات و الاحداث ..
يقول السيد الشهيد الصدر , محمد باقر .. في احد كتبه ,
يقول , انك لو اردت ان تقيس مدى نجاح استاذ في اللغة الانكليزية , فلا ينبغي النظر للنتائج دون اغفال الظروف الدراسية !
فيجب ملاحظة عقلية الطلاب , و تطور المنهج الدراسي , و الوسائل المتاحة لايصال المعلومة , و غيرها من امور ..
و بعد ذلك نقيس مدى نجاح ذلك الاستاذ بعدم اغفال الظروف المحيطة بالدرس و الطلاب و المنهج !!
يبدو أننا في العراق ابتلينا بالاتباع والعبادة
وعاطفة أخذ الأمر على محمل حسن النية
التي عفا عليها الزمن .
فهاهي قناة السلام عنددما ترفع للأذان
تعرض في ثناياه صورة للمؤسسها ومعبودها
اسماعيل الصدر ؛ وهذه قناة الفرات تعرض
لمراسيم خطبية وأقوال قدسية لعمار الحكيم
وهذه قناة الأنوار تعرض لفكر الشيرازي ولا لغيره
وهذه قناة بلادي تمجد الجعفري وأخرى تقدس
المالكي ...
وفي تجمع كبير لعزاء حسيني بالآلاف وإذا بي
بشخص يرفع صورة كبيرة لمقتدى الصدر ينوء
بثقلها...
فأما التحاور المنطقي الدقيق وعلى أسس
دين محمد وعلي والحسين صلى الله عليهم
أجمعين فلا يوجد ماسوى بروتكول يسود فيه
جو الضحك والابتسام ، كما كان يضحك ويتبادل
الابتسام مقتدى الصدر مع أياد علاوي...
أما الفائدة والمصلحة الحقيقية فقد ضاعت في
حمة الأحزاب والتكتلات وتفرعاتها.
أما صاحب المشروع العصري في زمن مكتب
آية الله الشهيد فهذا من المضحكات المبكيات
يبدو أننا في العراق ابتلينا بالاتباع والعبادة
وعاطفة أخذ الأمر على محمل حسن النية
التي عفا عليها الزمن .
فهاهي قناة السلام عنددما ترفع للأذان
تعرض في ثناياه صورة للمؤسسها ومعبودها
اسماعيل الصدر ؛ وهذه قناة الفرات تعرض
لمراسيم خطبية وأقوال قدسية لعمار الحكيم
وهذه قناة الأنوار تعرض لفكر الشيرازي ولا لغيره
وهذه قناة بلادي تمجد الجعفري وأخرى تقدس
المالكي ...
وفي تجمع كبير لعزاء حسيني بالآلاف وإذا بي
بشخص يرفع صورة كبيرة لمقتدى الصدر ينوء
بثقلها...
فأما التحاور المنطقي الدقيق وعلى أسس
دين محمد وعلي والحسين صلى الله عليهم
أجمعين فلا يوجد ماسوى بروتكول يسود فيه
جو الضحك والابتسام ، كما كان يضحك ويتبادل
الابتسام مقتدى الصدر مع أياد علاوي...
أما الفائدة والمصلحة الحقيقية فقد ضاعت في
حمة الأحزاب والتكتلات وتفرعاتها.
أما صاحب المشروع العصري في زمن مكتب
آية الله الشهيد فهذا من المضحكات المبكيات