السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معاوية ابن ابي سفيان (لعنه الله ) الملقب بخال المسلمين و اضافة التلميع له بانة من كتاب الوحي
هذا الفاسق الفاجر شارب الخمر قتال اولاد الانبياء احد افرع الشجرة الملعون يأمر الناس بان ياكلوا الاموال بالباطل
اليكــــــــــــم الـــــوثائق
@ اعترافهم بأن معاوية يأمر الناس بأن يأكلوا أموالهم بالباطل، وأن يقتلوا أنفسهم، بالإضافة لدلالة الحديث على أمر النبي ص بقتل الخارج على الخليفة الأول، وهذا ينطبق على معاوية :
صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 6 - ص 18 - 19
حدثنا زهير بن حرب وإسحاق بن إبراهيم قال اسحق أخبرنا وقال زهير حدثنا جرير عن الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة قال دخلت المسجد فإذا عبد الله بن عمرو بن العاص جالس في ظل الكعبة والناس مجتمعون عليه فأتيتهم فجلست إليه فقال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فنزلنا منزلا فمنا من يصلح خباءه ومنا من ينتضل ومنا من هو في جشره إذ نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة جامعة فاجتمعنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إنه لم يكن نبي قبلي الا كان حقا عليه ان يدل أمته على خير ما يعلمه لهم وينذرهم شر ما يعلمه لهم وان أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها وسيصيب آخرها بلاء وأمور تنكرونها وتجئ فتنة فيرقق بعضها بعضا وتجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف وتجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه هذه فمن أحب ان يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى الناس الذي يحب ان يؤتى إليه ومن بايع اماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ان استطاع فان جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر فدنوت منه فقلت له أنشدك الله أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فاهوى إلى اذنيه وقلبه بيديه وقال سمعته أذناي ووعاه قلبي فقلت له هذا ابن عمك معاوية يأمرنا ان نأكل أموالنا بيننا بالباطل ونقتل أنفسنا والله يقول يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل الا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم ان الله كان بكم رحيما قال فسكت ساعة ثم قال أطعه في طاعة الله واعصه في معصيته الله
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وابن نمير وأبو سعيد الأشج قالوا حدثنا وكيع ح وحدثنا أبو كريب حدثنا أبو معاوية كلاهما عن الأعمش بهذا الاسناد نحوه وحدثني محمد بن رافع حدثنا أبو منذر إسماعيل بن عمر حدثنا يونس بن أبي إسحاق الهمداني حدثنا عبد الله بن أبي السفر عن عامر عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة الصائدي قال رأيت جماعة عند الكعبة فذكر نحو حديث الأعمش
شرح مسلم - النووي - ج 12 - ص 234
قوله ( فقلت له هذا ابن عمك معاوية يأمرنا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل ونقتل أنفسنا والله تعالى يقول ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلى آخره ) المقصود بهذا الكلام أن هذا القائل لما سمع كلام عبد الله بن عمرو بن العاص وذكر الحديث في تحريم منازعة الخليفة الأول وأن الثاني يقتل فاعتقد هذا القائل هذا الوصف في معاوية لمنازعته عليا رضي الله عنه وكانت قد سبقت بيعة علي فرأى هذا أن نفقة معاوية على أجناده وأتباعه في حرب علي ومنازعته ومقاتلته إياه من أكل المال بالباطل ومن قتل النفس لأنه قتال بغير حق فلا يستحق أحد مالا في مقاتلته قوله ( أطعه في طاعة الله واعصه في معصية الله ) هذا فيه دليل لوجوب طاعة المتولين للإمامة بالقهر من غير إجماع ولا عهد
أقول : النبي ص لا يأمر بطاعة العاصي؛ فبلا شك أن الأمر هو بطاعة الأئمة المعصومين ع، أما قول عبد الله بن عمرو بن العاص الأخير؛ فليس حجة، مع أنه يصلح للتعامل الواقعي مع من تولى، وهو غاصب للحق، ولم نتمكن من عزله .
وقد جاء نفس حديث مسلم في مسند أحمد :
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 161
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو معاوية عن الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة قال انتهيت إلى عبد الله بن عمرو بن العاصي وهو جالس في ظل الكعبة فسمعته يقول بينا نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر إذ نزل منزلا فمنا من يضرب خباءه ومنا من هو في جشرة ومنا من ينتضل إذ نادى مناديه الصلاة جامعة قال فاجتمعنا قال فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطبنا فقال إنه لم يكن نبي قبلي الا دل أمته على ما يعلمه خيرا لهم ويحذرهم ما يعلمه شرا لهم وان أمتكم هذه جعلت عافيتها في أولها وان آخرها سيصيبهم بلاء شديد وأمور تنكرونها تجئ فتن يرقق بعضها لبعض تجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف ثم تجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه ثم تنكشف فمن سره منكم ان يزحزح عن النار وان يدخل الجنة فلتدركه موتته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى الناس الذي يحب ان يؤتى إليه ومن بايع إماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قبله فليطعه ما استطاع فان جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر قال فأدخلت رأسي من بين الناس فقلت أنشدك بالله أأنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فأشار بيده إلى أذنيه فقال سمعته أذناي ووعاه قلبي قال فقلت هذا ابن عمك معاوية يعنى يأمرنا بأكل أموالنا بيننا بالباطل وان نقتل أنفسنا وقد قال الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل قال فجمع يديه فوضعهما على جبهته ثم نكس هنية ثم رفع رأسه فقال أطعه في طاعة الله واعصه في معصية الله عز وجل
وجاء مرة أخرى مع بعض الحذف !! :
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 191
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة عن عبد الله بن عمرو قال كنت جالسا معه في ظل الكعبة وهو يحدث الناس قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فنزلنا منزلا فمنا من يضرب خباءه ومنا من هو في جشرة ومنا من ينتضل إذ نادى منادى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة جامعة قال فانتهيت إليه وهو يخطب الناس ويقول أيها الناس انه لم يكن نبي قبلي الا كان حقا عليه أن يدل أمته على ما يعلمه خيرا لهم وينذرهم ما يعلمه شرا لهم ألا وان عافية هذه الأمة في أولها وسيصيب آخرها بلاء وفتن يرتق بعضها بعضا تجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف ثم تجئ فيقول هذه هذه ثم تجئ فيقول هذه هذه ثم تنكشف فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتدركه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ويأتي إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه ومن بايع اما ما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ان استطاع وقال مرة ما استطاع فلما سمعتها أدخلت رأسي بين رجلين وقلت فان أبن عمك معاوية يأمرنا فوضع جمعه على جبهته ثم نكس ثم رفع رأسه فقال أطعه في طاعة الله واعصه في معصية الله قلت له أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم سمعته إذ نادى ووعاه قلبي
و هنا حذف أغلب الحديث !!! :
سنن أبي داود - ابن الأشعث السجستاني - ج 2 - ص 301
4248 حدثنا مسدد ، ثنا عيسى بن يونس ، ثنا الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة ؟ عن عبد الله بن عمرو ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من بايع إماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ما استطاع ، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا رقبة الآخر ) قلت : أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : سمعته أذناي ، ووعاه قلبي ، قلت : هذا ابن عمك معاوية يأمرنا أن نفعل ونفعل ، قال : أطعه في طاعة الله واعصه في معصية الله .
@ اعترافهم بأن معاوية يأمر الناس بأن يأكلوا أموالهم بالباطل، وأن يقتلوا أنفسهم، بالإضافة لدلالة الحديث على أمر النبي ص بقتل الخارج على الخليفة الأول، وهذا ينطبق على معاوية :
صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 6 - ص 18 - 19
حدثنا زهير بن حرب وإسحاق بن إبراهيم قال اسحق أخبرنا وقال زهير حدثنا جرير عن الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة قال دخلت المسجد فإذا عبد الله بن عمرو بن العاص جالس في ظل الكعبة والناس مجتمعون عليه فأتيتهم فجلست إليه فقال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فنزلنا منزلا فمنا من يصلح خباءه ومنا من ينتضل ومنا من هو في جشره إذ نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة جامعة فاجتمعنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إنه لم يكن نبي قبلي الا كان حقا عليه ان يدل أمته على خير ما يعلمه لهم وينذرهم شر ما يعلمه لهم وان أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها وسيصيب آخرها بلاء وأمور تنكرونها وتجئ فتنة فيرقق بعضها بعضا وتجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف وتجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه هذه فمن أحب ان يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى الناس الذي يحب ان يؤتى إليه ومن بايع اماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ان استطاع فان جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر فدنوت منه فقلت له أنشدك الله أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فاهوى إلى اذنيه وقلبه بيديه وقال سمعته أذناي ووعاه قلبي فقلت له هذا ابن عمك معاوية يأمرنا ان نأكل أموالنا بيننا بالباطل ونقتل أنفسنا والله يقول يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل الا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم ان الله كان بكم رحيما قال فسكت ساعة ثم قال أطعه في طاعة الله واعصه في معصيته الله
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وابن نمير وأبو سعيد الأشج قالوا حدثنا وكيع ح وحدثنا أبو كريب حدثنا أبو معاوية كلاهما عن الأعمش بهذا الاسناد نحوه وحدثني محمد بن رافع حدثنا أبو منذر إسماعيل بن عمر حدثنا يونس بن أبي إسحاق الهمداني حدثنا عبد الله بن أبي السفر عن عامر عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة الصائدي قال رأيت جماعة عند الكعبة فذكر نحو حديث الأعمش
شرح مسلم - النووي - ج 12 - ص 234
قوله ( فقلت له هذا ابن عمك معاوية يأمرنا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل ونقتل أنفسنا والله تعالى يقول ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلى آخره ) المقصود بهذا الكلام أن هذا القائل لما سمع كلام عبد الله بن عمرو بن العاص وذكر الحديث في تحريم منازعة الخليفة الأول وأن الثاني يقتل فاعتقد هذا القائل هذا الوصف في معاوية لمنازعته عليا رضي الله عنه وكانت قد سبقت بيعة علي فرأى هذا أن نفقة معاوية على أجناده وأتباعه في حرب علي ومنازعته ومقاتلته إياه من أكل المال بالباطل ومن قتل النفس لأنه قتال بغير حق فلا يستحق أحد مالا في مقاتلته قوله ( أطعه في طاعة الله واعصه في معصية الله ) هذا فيه دليل لوجوب طاعة المتولين للإمامة بالقهر من غير إجماع ولا عهد
أقول : النبي ص لا يأمر بطاعة العاصي؛ فبلا شك أن الأمر هو بطاعة الأئمة المعصومين ع، أما قول عبد الله بن عمرو بن العاص الأخير؛ فليس حجة، مع أنه يصلح للتعامل الواقعي مع من تولى، وهو غاصب للحق، ولم نتمكن من عزله .
وقد جاء نفس حديث مسلم في مسند أحمد :
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 161
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو معاوية عن الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة قال انتهيت إلى عبد الله بن عمرو بن العاصي وهو جالس في ظل الكعبة فسمعته يقول بينا نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر إذ نزل منزلا فمنا من يضرب خباءه ومنا من هو في جشرة ومنا من ينتضل إذ نادى مناديه الصلاة جامعة قال فاجتمعنا قال فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطبنا فقال إنه لم يكن نبي قبلي الا دل أمته على ما يعلمه خيرا لهم ويحذرهم ما يعلمه شرا لهم وان أمتكم هذه جعلت عافيتها في أولها وان آخرها سيصيبهم بلاء شديد وأمور تنكرونها تجئ فتن يرقق بعضها لبعض تجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف ثم تجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه ثم تنكشف فمن سره منكم ان يزحزح عن النار وان يدخل الجنة فلتدركه موتته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى الناس الذي يحب ان يؤتى إليه ومن بايع إماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قبله فليطعه ما استطاع فان جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر قال فأدخلت رأسي من بين الناس فقلت أنشدك بالله أأنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فأشار بيده إلى أذنيه فقال سمعته أذناي ووعاه قلبي قال فقلت هذا ابن عمك معاوية يعنى يأمرنا بأكل أموالنا بيننا بالباطل وان نقتل أنفسنا وقد قال الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل قال فجمع يديه فوضعهما على جبهته ثم نكس هنية ثم رفع رأسه فقال أطعه في طاعة الله واعصه في معصية الله عز وجل
وجاء مرة أخرى مع بعض الحذف !! :
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 2 - ص 191
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة عن عبد الله بن عمرو قال كنت جالسا معه في ظل الكعبة وهو يحدث الناس قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فنزلنا منزلا فمنا من يضرب خباءه ومنا من هو في جشرة ومنا من ينتضل إذ نادى منادى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة جامعة قال فانتهيت إليه وهو يخطب الناس ويقول أيها الناس انه لم يكن نبي قبلي الا كان حقا عليه أن يدل أمته على ما يعلمه خيرا لهم وينذرهم ما يعلمه شرا لهم ألا وان عافية هذه الأمة في أولها وسيصيب آخرها بلاء وفتن يرتق بعضها بعضا تجئ الفتنة فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف ثم تجئ فيقول هذه هذه ثم تجئ فيقول هذه هذه ثم تنكشف فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتدركه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ويأتي إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه ومن بايع اما ما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ان استطاع وقال مرة ما استطاع فلما سمعتها أدخلت رأسي بين رجلين وقلت فان أبن عمك معاوية يأمرنا فوضع جمعه على جبهته ثم نكس ثم رفع رأسه فقال أطعه في طاعة الله واعصه في معصية الله قلت له أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم سمعته إذ نادى ووعاه قلبي
و هنا حذف أغلب الحديث !!! :
سنن أبي داود - ابن الأشعث السجستاني - ج 2 - ص 301
4248 حدثنا مسدد ، ثنا عيسى بن يونس ، ثنا الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة ؟ عن عبد الله بن عمرو ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من بايع إماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ما استطاع ، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا رقبة الآخر ) قلت : أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : سمعته أذناي ، ووعاه قلبي ، قلت : هذا ابن عمك معاوية يأمرنا أن نفعل ونفعل ، قال : أطعه في طاعة الله واعصه في معصية الله .
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
احسنت كثيرا عزيزي الغالي ابو كوثر والسؤال للوهابي هل ينطبق على معاوية الآية الكريمة انه فعلا محرما ام سوف يختلق الاعذار ؟
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
احسنت كثيرا عزيزي الغالي ابو كوثر والسؤال للوهابي هل ينطبق على معاوية الآية الكريمة انه فعلا محرما ام سوف يختلق الاعذار ؟
احسن الله لكم اخي العزيز عيسى مرور جميل و اضافة قيمة حياك الله