تنزلتِ الحُروفُ أمطار أدبٍ لا أُبالغ إن قلت من الطراز الأول..
هو ذا حَرفُك يأخُذنا لِمُدنِ البوحِ الشجي ..
حيثُ الزروعُ تثمرُ بدائعَ الشعور ..؛
دكتور أحمد الخيال..
في كُلِ بوحٍ نغرقُ عند سواحل حرفك
ويطيبُ لنا الغرق ..
دمت بهذهِ الروحيّة الشفافة ..؛
ودي وتحيتي يَ طُهر
ورمضان كريم عليكم إن شاء الله
خجلا والله في كل مرة أنزل فيها قصيدة ...خوفا ان لا ترقى لذوقكم
لكن الحمد لله ... أن قصيدتي لقت رضاكم واستحسانكم
وهذا يحتاج الى شكر كثير ...
لقد رضيت برضاكم ....
طبت ام جعفر بكل خير ...تحياتي وودي
ورمضان كريم