|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 70149
|
الإنتساب : Dec 2011
|
المشاركات : 47
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
شيعي ولائي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-07-2012 الساعة : 03:10 AM
جزاكم الله خير ايها الموالون للمرور
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعرة الحسين (ع)
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم اخي الموالي
من المؤكد انها بدعة
لكن اريد ان اسألك هل رد عليك احد الوهابية في منتداهم قبل ان يتم اغلاق موضوعك؟!
اتوق لسماع رد من الوهابية على هذا الموضوع لكن حتى حين يفتح اخواننا الموالون هذا الموضوع في هذا المنتدى لا نجد ردا لأي وهابي عنه بتاتا
و بارك الله تعالى فيك على طرحك يا حسيني
|
تم الرداليك الردود من جانبهم:
اقتباس :
|
لا ليست بدعة الرسول قام بها
قالت السيدة عائشة رضي الله عنها : صلى النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد ذات ليلة، فصلى بصلاته ناس، ثم صلى من القابلة فكثر الناس، ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة أو الرابعة فلم يخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما أصبح قال :" قد رأيت الذي صنعتم فلم يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أن تفرض عليكم " وذلك في رمضان رواه مسلم.
|
اقتباس :
|
ليست بدعه فهي من فعل الرسول عليه السلآم
وهذه أدله على سنيتها في عهد الرسول عليه السلام :
أن النبي صلى الله عليه وسلم حض على قيام الليل في رمضان و بين فضله فقال: {مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا واحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَمِنْ ذَنْبِهِ}([1]).
وقيام رمضان الذي يعنيه النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث يعني قيام ليالي رمضان و يشمل من قامها منفرداً أو جماعة.قال النووي :{وَالْمُرَادبِقِيَامِ رَمَضَان صَلَاة التَّرَاوِيح}. و وضح الشوكاني قول النووي هذافقال: يَعْنِي{ أَنَّهُ يَحْصُلُ بِهَا الْمَطْلُوبُ مِنْ الْقِيَامِ لَا أَنَّ قِيَامَ رَمَضَانَ لَا يَكُونُ إلَّا بِهَا}.
عنعائشة رضي الله عنها قالت:{أنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ خَرَجَ ذَاتَ لَيْلَةٍ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ فَصَلَّى فِي الْمَسْجِدِ فَصَلَّى رِجَالٌ بِصَلَاتِهِ فَأَصْبَحَ النَّاسُ فَتَحَدَّثُوافَاجْتَمَعَ أَكْثَرُ مِنْهُمْ فَصَلَّوْا مَعَهُ فَأَصْبَحَ النَّاسُفَتَحَدَّثُوا فَكَثُرَ أَهْلُ الْمَسْجِدِ مِنْ اللَّيْلَةِ الثَّالِثَةِفَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَلَّوْابِصَلَاتِهِ فَلَمَّا كَانَتْ اللَّيْلَةُ الرَّابِعَةُ عَجَزَالْمَسْجِدُ عَنْ أَهْلِهِ حَتَّى خَرَجَ لِصَلَاةِ الصُّبْحِ فَلَمَّاقَضَى الْفَجْرَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ فَتَشَهَّدَ ثُمَّ قَالَ أَمَّابَعْدُ فَإِنَّهُ لَمْ يَخْفَ عَلَيَّ مَكَانُكُمْ لَكِنِّي خَشِيتُ أَنْتُفْرَضَ عَلَيْكُمْ فَتَعْجِزُوا عَنْهَا}([2])
وفيرواية أخرى { فَلَمَّا كَانَتْ اللَّيْلَةُ الرَّابِعَةُ عَجَزَالْمَسْجِدُ عَنْ أَهْلِهِ فَلَمْ يَخْرُجْ إِلَيْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَطَفِقَ رِجَالٌ مِنْهُمْ يَقُولُونَ الصَّلَاةَ فَلَمْ يَخْرُجْ إِلَيْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى خَرَجَ لِصَلَاةِ الْفَجْرِ فَلَمَّا قَضَى الْفَجْرَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ ثُمَّ تَشَهَّدَ فَقَالَ أَمَّا بَعْدُفَإِنَّهُ لَمْ يَخْفَ عَلَيَّ شَأْنُكُمْ اللَّيْلَةَ وَلَكِنِّي خَشِيتُأَنْ تُفْرَضَ عَلَيْكُمْ صَلَاةُ اللَّيْلِ فَتَعْجِزُوا عَنْهَا}([3])
وفيأخرى أيضاً{ احْتَجَرَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم حُجَيْرَةً مُخَصَّفَةً ، أَوْ حَصِيرًا ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي فِيهَا ، فَتَتَبَّعَ إِلَيْهِ رِجَالٌ ، وجاءوا يُصَلُّونَ بِصَلاَتِهِ ، ثُمَّ جَاؤُوا لَيْلَةً فَحَضَرُوا ، وَأَبْطَأَ رَسُول اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنْهُمْ ، فَلَمْ يَخْرُجْ إِلَيْهِمْ ،فَرَفَعُوا أَصْوَاتَهُمْ ، وَحَصَبُوا الْبَابَ ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ مُغْضَبًا ، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : مَا زَالَبِكُمْ صَنِيعُكُمْ ، حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُكْتَبُ عَلَيْكُمْ ،فَعَلَيْكُمْ بِالصَّلاَةِ فِي بُيُوتِكُمْ ، فَإِنَّ خَيْرَ صَلاَةِ الْمَرْءِ فِي بَيْتِهِ ، إِلاَّ الصَّلاَةَ الْمَكْتُوبَةَ}([4])
</B></I>
|
اقتباس :
|
أولاً : ماهو تعريف البدعة ؟؟ .
الجواب : هي كل عمل ديني تعبدي تتقرب به إلى الله لم يكن على هدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسنته ، أي كل عمل تفعله وتظن أنه يقربك إلى الله ولم يفعله النبي ولا أصحابه الكرام.
ثانياً : قبل أن نحكم على فعل عمر رضي الله عنه وأرضاه من التعريف السابق لنا أن نسأل أنفسنا سؤال ، هل كانت صلاة التراويح على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟ .
والجواب : نعم فهذا أمر وصل إلينا بالتواتر ، وهو أنه عليه الصلاة والسلام قد صلى صلاة التراويح في المسجد ، فلما كان اليوم التالي ، صلى خلفه بعض الصحابة ، فلما كان اليوم الثالث صلى خلفه صحابة أكثر من قبل ، فلما كان اليوم الرابع ازدحم المسجد ، ولم يعد يتسع للمصلين ، فخشي النبي أن تفرض عليهم وهذا مِنْ رحمته صلى الله عليه وآله وسلم بأمته ، فهو صلى الله عليه وآله وسلم بالمؤمنين رؤوف رحيم ، كما وَصَفَه ربُّه بذلك .، فأرشدهم إلى أن يصلوا في بيوتهم ، وما دام الأمر كان على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقد فعله النبي ، فلا يعد بدعة .
ثالثاً : لماذا جمع سيدنا عمر رضي الله عنه الناس على إمام واحد وقارئ واحد ؟
والجواب : لمَّا خشي النبي أن يظن الناس بأن صلاة التراويح فرضاً ، لم يعد يصليها في المسجد، وأرشدهم إلى أن يصلوا في بيوتهم ، خشية هذا الظن ، فلما استقر الأمر، واستيقن الناس أن هذه الصلاة سنة لا فرض ، وزال الخوف ، وعندما رأي سيدنا عمر مجموعات من الناس يصلون كل مجموعة خلف إمام وبدأ كل قارئ يشوش على الآخر ، هنا جمعهم سيدنا عمر على قارئ واحد ، حتى لا يشوشوا على بعضهم البعض .
رابعاً : لماذا قال سيدنا عمر : (نعم البدعة هذه ) ؟ .
الجواب : أنه قالها من باب التعريض ، والتنبيه ، إلى من تسول له نفسه ، ويظن سوءً أن فعل عمر هذا بدعة ، فأراد بقوله : إن كان هذا الأمر بدعة في ظن من يظن ذلك فنعم البدعة إذن ، ومعنى ذلك أن هذا ليس بدعة ، وهذا نظير ما قصده الإمام الشافعي في قوله:
إن كان رفضاً حبُّ آل محمدٍ فليشهد الثقلان بأني رافضي
فهو يقصد أنه ليس بالضرورة أن كل من يحب آل بيت النبي هو رافضي ، وهذا هو المعنى المطلوب ،
فكل الذي صَنَعه عمر رضي الله عنه أن جَمَع ما تفرّق ، ولم يُشرِّع ابتداء .
فَعُمَر رضي الله عنه لم يكن منه إلا أنه أحيا الأمر الأول ، وجَمَع الناس على إمام واحد بدل الفرقة والاختلاف ، فهل فِعل عُمر الذي يُعد عند العقلاء مَدْحاً صار عند هؤلاء قَدْحاً ؟!
قال ابن عبد البر : لم يَسُنّ عمر إلا ما رضيه صلى الله عليه وآله وسلم ، ولم يمنعه من المواظبة عليه إلا خشية أن يُفرض على أمته ، وكان بالمؤمنين رؤوفا رحيما ، فلما عَلِمَ عمر ذلك مِنْ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وعَلِمَ أن الفرائض لا يُزاد فيها ولا يُنقص منها بعد موته صلى الله عليه وآله وسلم أقامها للناس وأحياها ، وأَمَرَ بـها وذلك سنة أربعة عشرة من الهجرة ، وذلك شيءٌ ذخره الله له وفضّله به . اهـ .
قال ابن رجب - في قول عمر رضي الله عنه : نعم البدعة هذه - : وأما ما وقع في كلام السلف من استحسان بعض البدع ؛ فإنما ذلك في البدع اللغوية لا الشرعية ، فمن ذلك قول عمر رضي الله عنه لمـا جمع الناس في قيام رمضان على إمام واحد في المسجد وخرج ورآهم يصلون كذلك فقال : نعمت البدعة هذه . اهـ .
</B></I>
|
اقتباس :
|
روايات من كتب الشيعة يدل على ان الرسول كان يصلي بعد العشاء في الرمضان وفي المسجد
1 ـ محمّد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن محمّد بن عيسى، عن يونس، عن أبي العبّاس وعبيد بن زرارة، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال:
كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يزيد في صلاته في شهر رمضان،إذا صلّى العتمة صلّى بعدها، فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم، ثمّ يخرج أيضاً فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مراراً. قال: وقال: لا تصلّ بعد العتمة في غير شهر رمضان.
محمّد بن الحسن بإسناده عن محمّد بن يعقوب، مثله(1) .
المصادر : 1ـ الكافي 4: 154 | 2، , وأورد صدره في الحديث 3 من الباب 10 من هذه الأبواب.
(1) التهذيب 3: 61 | 208، والاستبصار 1: 461 | 1792.
ملاحظة : معنى ( العتمة ) هي نصف الليل او وقت صلاة العشاء
انظر :** عَتَمَة : جمع عَتَمات : ومعانيه :
1 - ظُلْمة اللَّيل " سار في العَتَمَة ، - استتر اللِّصُّ بعَتَمة اللَّيل محاولاً السَّرقة " .
2 - وقت صلاة العشاء ، وهو الثُّلثُ الأَوَّل من اللَّيل بعد غيبوبة الشَّفق .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
2 ـ وبإسناده عن علي بن حاتم، عن حميد بن زياد، عن عبدالله(1) بن أحمد النهيكي، عن علي بن الحسن، عن محمّد بن زياد، عن أبي خديجة،
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة، وأنا أزيد فزيدوا.
2 ـ التهذيب 3: 60 | 204، والاستبصار 1: 461 | 1793. (1) في الاستبصار: عبيدالله.
3 ـ وبإسناده عن علي بن الحسن بن فضّال، عن إسماعيل بن مهران، عن الحسن(1) بن الحسن المروزي، عن يونس بن عبدالرحمن، عن
محمّد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبدالله ( عليه السلام )، فسئل: هل يزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم، قد كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يصلّي بعد العتمة في مصلاّه ويكثر، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلّوا بصلاته، فإذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله، فإذا تفرّق الناس عاد إلى مصلاّه فصلّى كما كان يصلّي، فإذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل، وكان يصنع ذلك مراراً.
3 ـ التهذيب 3: 60 | 205، والاستبصار 1: 461 | 1795.
(1) في نسخة: الحسين ـ هامش المخطوط ـ وفي الاستبصار.
4 ـ وعنه، عن محمّد بن خالد، عن سيف بن عميرة، عن إسحاق بن عمّار، عن جابر(1) بن عبدالله قال: إنّ أبا عبدالله ( عليه السلام ) قال له: إنّ أصحابنا هؤلاء أبوا أن يزيدوا فيه صلاتهم في رمضان، وقد زاد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في صلاته في رمضان.
4 ـ التهذيب 3: 60 | 206، والاستبصار 1: 460 | 1789.
(1) كذا في الأصل عن الاستبصار، وكتب المصنف عن التهذيب ( صابر ).
5 ـ وعنه، عن محمّد بن علي، عن علي بن النعمان،
عن منصور بن حازم، عن أبي بصير، أنّه سأل أبا عبدالله ( عليه السلام ): أيزيد الرجل في الصلاة في رمضان؟ قال:
نعم، إنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قد زاد في رمضان في الصلاة.
5 ـ التهذيب 3: 61 | 207، والاستبصار 1: 460 | 1790.
6 ـ وفي ( المصباح ) عن أبي حمزة الثمالي قال: كان علي بن الحسين سيد العابدين ( عليه السلام ) يصلّي عامّة الليل في شهر رمضان،
فإذا كان في السحر دعا بهذا الدعاء: الهي لا تؤدبني بعقوبتك، وذكر الدعاء بطوله.
ورواه ابن طاووس في كتاب ( الاقبال ) بإسناده إلى هارون بن موسى التلعكبري،
بإسناده إلى الحسن بن محبوب ، عن أبي حمزة الثمالي، مثله(1).
6 ـ مصباح المتهجد:: 524.
7 ـ وقد تقدّم في حديث علي بن أبي حمزة عن أبي عبدالله (عليه السلام)، في ختم القرآن قال: شهر رمضان لا يشبهه شيء من الشهور، له حقّ وحرمة،
أكثر من الصلاة فيه ما استطعت.
|
وعندما حاججتهم بماقالوه اغلقوا الموضوع....
وهذااكبر دليل على انها بدعه لعجزهم من الدفاع عنها!
ننتظر احدا منهم هنا لعله يكون افضل حالا من اولئك!
|
|
|
|
|