يقولون : نهاه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عن الحزن فقام بعدها بالهجوم على بضعة المختار و صادر حقوقها بكذبة اخترعها أسماها الأنبياء لا يورثون !
فهل تصح هذه الفضيلة يا سيدي الكريم حيــــدرة !
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
سَلامٌ قَوْلا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
حياك الله تعالى ايتها اللبيبة الفاضلة ...
فضيلة هذا الأفاك الاشر في آية الغار تصلح للتبجح فقط بين أصحابهم وللرفع من شأنهم صاحبهم فأنه في الحقيقة لا شأن له لا في الاولين ولا في الاخرين ...