الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
مسابقة فكرية لطيفة فيها إحقاق الحق وإبطال الباطل بإذن الله تعالى
الشيعة يقولون بأن الخليفة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله هو :
ربيب الرسول الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
والمخالفون يقولون بأن الخليفة بعد رسول الله (ص) هو:
أبي بكر خليفتهم الأول
فيا ترى من من الفريقين والطائفتين على صواب وحق ومن منهم على خطأ وباطل ....؟؟!
ولنوضح الفكر فيه كله ونميز الحق من الباطل فيه كله
سوف نعمل مفاضلة بين الرجلين
فعلى أهل الشيعة أن يأتوا بفضائل إمامهم الهمام علي بن أبي طالب (ع) ..
وعلى أهل السنة أن يأتوا بفضائل خليفتهم أبن ابي قحافة ..
بشرط أن يلتزم كل فريق بأن يأتي بفضائل حقيقية غير مزورة أو مكذوبة مع سندها واعتبارها بين الفريقين
وللتذكير فقط ....
إن قال أحد الفريقين بأنه لا ينبغي للخليفة أن يكون هو الأفضل
فهذا كلام مردود عليه ....!
إذ أن أي مجموعة من المسلمين عندما يختارون لهم إمام لكي يتقدمهم للصلاة
فسوف يختارون أفضلهم في العلم والتقوى وحفظا للقرآن والفقه والأدب وغير ذلك
مع العلم بأن الصلاة مدتها لا تتجاوز الخمس دقائق .....!
فكيف بإمامة الدين كله وطوال عمر الإنسان نفسه ..!
وكذلك الخلافة والإمامة يجب أن تكون للأفضل في كل شيء
فعلينا الآن أن نبحث من هو الأفضل
فإذا كان الإمام علي بن أبي طالب (ع) هو الأفضل فهذا يعني بأن الشيعة هم على حق وغيرهم على باطل..
وإذا كان عبدالله ابن أبي قحافة هو الأفضل فهذا يعني بأن السنة هم على حق وغيرهم على باطل.
وبالله المســــــــــتعان
يقولون : نهاه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عن الحزن فقام بعدها بالهجوم على بضعة المختار و صادر حقوقها بكذبة اخترعها أسماها الأنبياء لا يورثون !
يقولون : نهاه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عن الحزن فقام بعدها بالهجوم على بضعة المختار و صادر حقوقها بكذبة اخترعها أسماها الأنبياء لا يورثون !
فهل تصح هذه الفضيلة يا سيدي الكريم حيــــدرة !
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
سَلامٌ قَوْلا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
حياك الله تعالى ايتها اللبيبة الفاضلة ...
فضيلة هذا الأفاك الاشر في آية الغار تصلح للتبجح فقط بين أصحابهم وللرفع من شأنهم صاحبهم فأنه في الحقيقة لا شأن له لا في الاولين ولا في الاخرين ...
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
سَلامٌ قَوْلا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
حياك الله تعالى ايتها اللبيبة الفاضلة ...
فضيلة هذا الأفاك الاشر في آية الغار تصلح للتبجح فقط بين أصحابهم وللرفع من شأنهم صاحبهم فأنه في الحقيقة لا شأن له لا في الاولين ولا في الاخرين ...
عفوا أخيتي فلا تصلح للترقيع هنا في أصل موضوعنا
أحترامي وسلامي
و عليكم السلاك و رحمة الله وبركاته
يعني ليس هناك أمل في إيجاد فضيلة لهذا المعتوق بن أبي قحافة