( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم )
أعتذر عن التدخل بالموضوع لأن طلب صاحبه ان يكون الحوار فيه ثنائيا و هذا حقه ولكن لدي فقط تعليق على اختياره هذه الآية الكريمة كاستدلال على عدم إمكانية الفصل بين العترة و الصحابة في الإتباع و الطاعة حسب رأيه
و لكن هناك أمر اخترعه أهل السنة و آمنوا به و عليه اتبعوا الصحابة .
ألا و هو نظرية الإجتهاد !
فكل الصحابة عندكم مجتهدون حتى وان جاءت اجتهاداتهم مخالفة لكتاب الله و السنة الشريفة !!!!!!!
و أنتم أتباع لهم كلهم رغم أنهم خالفوا بعضهم بعضا و كذبوا بعضهم بعضا و قاتلوا بعضهم بعضا !
و في طاعتكم للصحابة جميعا لا بد و أن تخالفوا الله و رسوله كما فعل الصحابة