عضو برونزي
|
رقم العضوية : 67937
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 279
|
بمعدل : 0.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محمد سلامه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-02-2012 الساعة : 10:49 PM
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
بعد الصلاه و السلام على محمد و أل محمد , أخوانى و أحبائى شيعة الكرار لكم جزيل الشكر و العرفان على كلماتكم الرائعة و نصائحكم القيمة التى هى جميعاً فوق رأسى ,عزيزى عاشق 14 مداخلتك لم تضايقنى و أتمنى أن تسحب سوء ظنك كما ألزمت نفسك بموجب الأجابات على الأسئلة أدناه:
1- لمذا بدأت قصتك التي هي موجهة بالأساس إلى الشيعة دون غيرهم بالسلام على من إتبع الهدى؟
القصة ليست موجهه إلى الشيعة فقط بل هى إلى ما دون غيرهم أيضاً و لذلك قصدت السلام فقط على من أتبع الهدى (السلام على من أتبع الهدى و بعد الصلاة على محمد و أل محمد هذة قصة أستبصارى الذى اعلنه أمام الله و جميع خلائقه عسى أن ينتفع بها فرد واحد فأكون من الفائزين (.يا ترى هذا الفرد من أى ملة يمكن أن يكون؟
2- إن كنت صاحب القصة ولست مستهزءا عندما وصفتها بأغرب قصص الإستبصار وهي في الحقيقة ليست من أغربها، مالذي أقنعك لتصبح شيعيا وما موقفك تحديدا من الشيخين واللاتي تظاهرن على رسول الله صلّ الله عليه وآله؟
أولاً الاستهزاء له منهجية أخرى غير الذى ألتزمتها فى كل مداخلاتى فى منتداكم و هذا أمر سهل التحقق منه ,ثانياً عندما وصفتها بأغرب قصص الأستبصار هى كذلك من وجهه نظرى و ربما يكون هناك من أغرب منها ,ثالثاً الذى أقنعنى لأصبح شيعياً قد ذكرته جملة و تفصيلاً فى موضوعى فأعد النظر... أما موقفى تحديداً من أبو بكر و عمر و أبنتيهما فهو البراء التام كأى مسلم شيعى
3-لم نرى لك حوارا هنا رغم وجودك في المنتدى قبل 6 أشهر ولربما قبل التسجيل ونحسن الظن بهذه ونقول أنك كنت مراقب للحوارات لكي تعرف الحق، ولكن لا نستطيع أن نجزم بأنك مستبصر دون سابق معرفة بك لذلك أدعو الإخوة والأخوات المستبصرين أو المحاورين لفتح مواضيع معك بالذي إقتنعت به فقط كي لا نوجه لك ضغطا وأنت حديث عهد بالتشيع، فهل لديك مانع؟
أولاً لم أكن أنتوى كتابة هذا الموضوع لولا دعوة من العضو نجف الخير المدير المؤسس وأرجوا أن تتحقق منه فى ذلك ثانياً لا يعنينى أن تجزم أو لا تجزم بأننى مستبصر لأن هذا حق شئت أم أبيت ثالثاً أهلاً و سهلاً بجميع الأخوة و الأخوات المستبصرين أو المحاورين فى جميع الموضوعات طالما هناك أحترام متبادل أما ما دون ذلك فلا ضرر ولا ضرار.
و تعقيباً على ما أبتدأت به بما معناه: أتى موالي لأمير المؤمنين علي إبن أبي طالب عليه الصلاة والسلام وقال له أنا من مواليك ومحبيك، فقال(ع): إذًا أبشر بالبلاء يا أخى أن الله عند حسن ظن العبد به .
و أخيراً أتمنى أن لا تأخذ حدة ردى على مستوى شخصى و أرجوا من الله أن يجعل بأسنا على من ظلمنا لا بين أنفسنا.
و دمتم بود.
|