ولثمْتُ بابك بالصلاةِ كأنّني .............
قد طفْتُ حول الجرحِ يلْثمُهُ فمي
أمهلني بعض وقتكَ لأمكث هنا
لتطوف روحي جرح لطالما لثمتهُ القلوب
ولأقف عند باب من ابواب الله
رافعاً يدي
داعياً لك ايها الباذخ جمالاً
بكل التوفيق
؛
مازلتَ ومادمتَ أديب ............
يُدخلُ القلوبَ عذوبة جرسهِ ورقّةَ إحساسه
؛
دُم لي ايها القدير
أسأل الله أن لاينكس لك راية
؛
لقد أبدعت في صورٍ شعريّة ان لم تكن فريدة
فقد كانت تحملُ روحاً تحرك كوامن الأرواح..؛
في كلِ بيتٍ وقفةُ جرحٍ وكبرياء
وهكذا هو الحسين
يرسم لنا لوحة كبرياءٍ خالدة..؛
؛
د.احمد الخيال
ولأنتَ فوقَ مديح وثناء حرفي
فكن كما أنت علماً ومنارة
دمتَ بود
وعند رذاذ كلماتك ... أقف
متأملا الصفاء
:
الروح ...
كل حرف من حروفك مرّ على قصيدتي
سقاها كأس الفخر
فلك ألف تحية.. ويقصر قلمي دونها
ودي مقيمٌ على عتبة الصفحات...
يفصح عن شكرٍ لا ينفد
لك يً طهر
دكتور أحمد...
استمتعت بقراءة جواهرك المنضودة التي صغتها بهذه القلادة.
والتي أفخر أن يرتديها لساني بين الحين والآخر.
مرددا :
أدمنتُ عشقك في الهوى لم أسأمِ ..........
وحملتُ جرحك سارياً مسرى الدمِ
فإلى يراعك أهدي قبلات ظامئة لترتوي من حب الحسين عليه السلام
دمتم بود
السلام عليكم ورحمة الله ...
ويحق لي أن أقول أني كنت محظوظا بهذا المرور الرائع والكريم
من السيد نجف الخير
وان كلماتك لهي فوق ما أستحقه
والى مرورك الكريم أسرج كلّ ضوء القصائد
ودي وتحيتي
اللهم صلـِ على محمد وعلى آلـ محمد الطيبين الطاهرين وعجلـ فرجهم
جرحُ كربلاء
جرحٌ لن يندمـل
نحمله حيناً ويحملنا حيناً آخـرا
سيّدي طبيب الشعر
أثرت الوجـع فينا وجدّدت الحـزن
فالحديث عن مولانا الحسين عليه السلام مؤلـم وبشدّة
بارك الرحمنُ فيك
دُمــت ألقـاً ’’
بحب الله نحيا..سلام الله عليك
وهل يندمل جرح كربلاء؟
وهل يندمل جرح السماء؟
وانه من الرحمة أن أثير الحزن في قلوب شيعة أمير المؤمنين ومحبي الحسين عليهما السلام
:
مورور كريم لا عدمناه أبدا
تحيتي وودي