[كربلائية حسينية]

بسمه تعالى
حياكم الله و بياكم موالين و حفظكم الرحمن ..
نعم صحيح هذا الحديث يحمل الكثير من الاحتجاجات التي تثبت أحقية دين شيعة محمد و آل محمد ..منها :
- رأي أمير المؤمنين بعمر و أبو بكر بأنهما كاذبان آثمان غادران كاذبان خائنان ..
و بهذا ينفي عنهما صفة ( الصديق و الفاروق ) و أنهما خير الناس بعد رسول الله كما يدعي السنة ..
فلو كانت صفة الصديق حقا و صدقا قالها رسول الله لأبو بكر لما أنكر قوله الكرار علي بن أبي طالب و رآى أبو بكر : كاذب - آثم - غادر - خائنا ..
- كلمة ( ولي ) الواردة في الحديث تعني الولاية و الخلافة على المسلمين
الكلمة التي يفسرها أهل السنة بأنها فقط " المحبة" لعلي بن أبي طالب (ع) ..
- رفض أمير المؤمنين لحديث لا نورث ..
- من يقول أن عمر أشهد " الصحابة " على صدق قول أبو بكر ( ما تركناه صدقة) يتضح أنه أشهدهم بعد استشهاد الزهراء و هلاك أبو بكر طرفي النزاع غير موجودين فلا قيمة لاشهاده الصحابة ..
- رغم زعمهم مبايعة أمير المؤمنين لعمر و أبو بكر إلى أنه يرى أنهما اغتصبا حقا لآل البيت و بقي يطالب به ..
- نسف عدالة الصحابة كما ذكرنا آنفا ...