أخ تشرين بارك الله فيك على نشر جرائم المقبور هدام لكي يعرف ماهي جرائم هذا النظام البائد الذي تبقى جرائمة ماثلة على مدى التاريخ ولن ينساها كل عراقي شريف يؤمن بالعراق وشعبه.
وستبقى تلك الصور أدلة دامغة على وحشية هذا النظام ولتذكر كل الأجيال القادمة بمدى الجرائم والفظائع التي ارتكبها بحق أئمتنا المعصومين(ع) وبحق الشيعة والموالين في الأنتفاضة الشعبانية من قتل وذبح ومقابر جماعية تجاة المواطنين في الجنوب والفرات الأوسط.
وتقبل مروري.