وفقك الله لكل خير أخي البغدادي وجعله الله في ميزان حسناتك.
ومن هنا تتجلى مرجعيتنا الرشيدة ممثلة بآية الله السيد علي السيستاني(دام الله ظله الشريف) في رفض كل متاع غرور الدنيا لينذر نفسه لخدمة الإسلام والمسلمين.
ونرجو من الله إن يمن علينا ونسير على خطى مرجعيتنا الرشيدة.
وتقبل مروري.