هذه السياسة من البداية والتي تم التعيين بصفة ضباط ولكل الأحزاب والتيارات وبغض النظر عن المسميات للتعيين بصفة ضباط بدون وجود المؤهل العلمي والعسكري لذلك هي سياسة خطأ ولا يجوز تعيين من هم ليسوا لديهم الكفاءة على شغل المناصب الامنية الحساسة والتي كانت من نتيجة هذه السياسة الخطأ ما نلاحظه من قصور امني واضح وعلى كافة المستويات وهذا ناتج عن عدم اهلية منتسبي قواتنا الأمنية من ضباط ومراتب.
فالمفروض عدم الرجوع ألى هذه السياسة الخاطئة التي جاءت بالمحن والبؤس على بلدنا وشعبنا.
كما يجب التحقق من الخبر لأن وكالة براثا لديها الكثير من الأخبار التي تنشرها والتي لا تستند الى حجج ودلائل قوية وأخبارها تأتيها ليست من مصادر موثوقة.
وشكراً على الخبر.
هذه السياسة من البداية والتي تم التعيين بصفة ضباط ولكل الأحزاب والتيارات وبغض النظر عن المسميات للتعيين بصفة ضباط بدون وجود المؤهل العلمي والعسكري لذلك هي سياسة خطأ ولا يجوز تعيين من هم ليسوا لديهم الكفاءة على شغل المناصب الامنية الحساسة والتي كانت من نتيجة هذه السياسة الخطأ ما نلاحظه من قصور امني واضح وعلى كافة المستويات وهذا ناتج عن عدم اهلية منتسبي قواتنا الأمنية من ضباط ومراتب.
فالمفروض عدم الرجوع ألى هذه السياسة الخاطئة التي جاءت بالمحن والبؤس على بلدنا وشعبنا.
كما يجب التحقق من الخبر لأن وكالة براثا لديها الكثير من الأخبار التي تنشرها والتي لا تستند الى حجج ودلائل قوية وأخبارها تأتيها ليست من مصادر موثوقة.
وشكراً على الخبر.
احسنت اخ عبود هذا هو المنطق الصحيح الذي يقبله كل منصف
العرض المتطور
