[الشيخ الهاد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك مسك [ مشاهدة المشاركة ]

طبعا لم يقل أن إبن تيمية أن الصحابة منافقون بل قال هناك منافقون من يقول عن الصحابة أنهم منافقون فهمت وقال البخاري أنه يرفض هذا الحديث وكلامك كل مدلسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس

أنا يا هاذا لم آت بشيء من عندي حتى اتهم بالتدليس ..

كل ما في الأمر أن ابن تيمية قال بأن كثيرا من الصحابة -المؤمنين عنده- كانوا يبغضون عليا ويسبونه ويقاتلونه ..

وأبو سعيد الخدري قال : كانا في عهد رسول الله نعرف المنافقين ببغضهم لعلي بن أبي طالب ..

والنتيجة فإن كثيرا من صحابتكم المؤمنين العدول عندكم ، هم منافقون ومن أهل النار ..

المعادلة واضحة فلم العناد والجحود ، وانج فلا تكن كالذين جحودها واستيقنتها انفسهم

[مسك مسك]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح [ مشاهدة المشاركة ]

وهذه صورة الكتاب لنرى من المدلس يا صغيري لا تتهم اسيادك بالتدليس

هذا ردي عليك
1- الصفحةناقصة
2- وأين كلام إبن تيمية في هذه الوثيقة فلا دليل عليه
3- أريد وثيقة مكتوب عليها الحديث الناقص التي نسخت ولم تكمله وإسم الكتاب عليه
4- عشان تشكك العامة أخذة فقط إلي باللون الأصفر والحديث من أين أتيت به
ألم أقل إنك تدلس

[موالي قطيفي]

مسك الامرد مابك تهجر ماتبغى بعد نجيب لك الكتاب طلبيه وعلينا الحساب

الامر واضح وضوح الشمس

هل تعتبر معاويه وعائشه يحبوا الامام علي سلام الله عليه

[يا رب الحسين]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهاد [ مشاهدة المشاركة ]

لم يجبني أحد من اتباع ابن تيمية ، سأضطر للإعادة .. قال ابن تيمية كذلك في منهاج السنة (7: 137- 138) ما نصّه .. إنّ الله قد اخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحاتوُداً، وهذا وعدٌ منه صادق - ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم، لاسيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامَّة الصحابة والتابعينكانوا يودّونَهما، وكانوا خير القرون- ولم يكن كذلك عليٌّ؛ فإنَّ كثيراً من الصحابةوالتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه . انتهى بحروفه .. وأخرج الإمام الحميري (في جزئه رقم الحديث : 39) قال : حدثنا هَارُونُ بْنُ إِسْحَاقَ (ثقة بالاتفاق ) ، حدثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ (ثقة بالاتفاق) ، عَنِ الزُّهْرِيِّ (ثقة بالاتفاق) ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ خُصَيْفَةَ (ثقة بالاتفاق) ، عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ (ثقة تابعي بالاتفاق) ، عَنْ أَبِي سَعِيدِ الْخُدْرِيِّ (صحابي بالاتفاق) ، قَالَ: مَا كُنَّا نَعْرِفُ الْمُنَافِقِينَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ إِلا بِبُغْضِ عَلِيٍّ . سؤالي هل الصحابة الكثيرون على حد تعبير ابن تيمية منافقون ؟!!. وهل هم من أهل النار أم لا ؟!!!!. أين أنتم با بني وهبان

بغض النظر عن صحتها وصحة المتن الذي حصر معرفة المنافقين في هذه الصفة, مع ان القران ذكر صفات المنافقين, فلا ندري كيف سقطت بقية الصفات وانحصرت في هذه الصفة.

اولا : يجب فهم الرواية ومعنى البغض هناك
ثانيا : يجب معرفة معنى النفاق, هل هو نفاق عملي (ذنب) ام نفاق اعتقادي (كفر)
ثالثا : يجب التأكد من وجود هذا البغض من الصحابة
رابعا : يجب معرفة نوع البغض الذي كان يبغضة الصحابة, هل هو بغض من اجل الدين ام البغض الذي يقع بين الناس في غير ذلك.

اولا : معنى الرواية, فنلاحظ انها محصورة في وقت ومكان معين وهو المدينة وفي حياة النبي صلى الله عليه وسلم وليس بعده, والمعلوم ان النبي اخبر ان هناك 12 منافق, وهذا محصور في هؤلاء فقط ولايخرج عنهم الى غيرهم. لذلك لايمكن حمل الرواية على جميع الاوقات والاماكن وجميع الناس لانه حدد الوقت والمكان , فكانت هذه خاصية فيهم بنوع معين من البغض.
ومعنى البغض هنا هو البغض الديني لاجل انه نصر الاسلام وليس بغض دنيوي بسبب نزاع او غير ذلك.
حتى ان ابي بريده اخبر النبي انه يبغض علي بن ابي طالب بسبب بعض الامور التي لايراه احسن فيها, فلم يقل له النبي ان ذلك نفاق, بل بين له انه لم يخطئ علي بن ابي طالب في ذلك الفعل ولذلك اخبره بان لايبغضه لانه لم يخطئ في ذلك وليس بسبب انه نفاق.

لذلك هذا الحديث يبين ان البغض مرتبط بالبغض الديني , وليس البغض بسبب النزاع او ما يقع بين الناس, فهذا البغض ليس بغض المنافقين.

ثانيا وثالثا ورابعا .... هذا نتركه الى حينه.

[كتاب بلا عنوان]

كلام ابن تيمية واضح
ان بعض الصحابة كانوا يكرهون الامام علي عليه السلام
ابن تيمية اعترف و انتهى كل شيء

اقتباس :

فنلاحظ انها محصورة في وقت ومكان معين وهو المدينة وفي حياة النبي

ترقيع
فكلامك لا وزن له بعد اعتراف ابن تيمة و خاصة قوله : و يقاتلونه
فإنَّ كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه


وهل التابعين عاشوا في حياة النبي ص ؟؟؟!!!!

[الجابري اليماني]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

الانسة تيمية في منهاج السمنة الاموية منهاج السنة النبوية الجزء السابع



ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر وعمر فان عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما وكانوا خير القرون ولم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه
ويسبونه ويقاتلو نه.


صحيح مسلم - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4420 )



‏- حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏ومحمد بن عباد ‏ ‏وتقارباً في اللفظ ‏ ‏قالا ، حدثنا : ‏ ‏حاتم وهو إبن إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعداًً ‏، ‏فقال : ما منعك أن تسب ‏ ‏أبا التراب ‏، ‏فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من ‏ ‏حمر النعم ‏ سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول له ‏ ‏خلفه ‏ ‏في بعض مغازيه ، فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏يا رسول الله ‏ ‏خلفتني ‏ ‏مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر : ‏لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فأتي به ‏ ‏أرمد ، ‏فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية ‏: فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ‏دعا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏علياًً ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسناًً ‏ ‏وحسيناًًً ‏، ‏فقال : اللهم هؤلاء أهلي. ‏



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4420&doc=1


.................................................. ................



إبن تيمية - منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

- وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال : ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال : ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه.



الرابط :

http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2352



.................................................. ..............................




سنن الترمذي - المناقب عن ... - منافب علي ... - رقم الحديث : ( 3658 )



‏- حدثنا : ‏ ‏قتيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعداًً ‏، ‏فقال : ما يمنعك أن تسب ‏ ‏أبا تراب ‏، ‏قال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من ‏ ‏حمر النعم ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لعلي ‏ ‏وخلفه في بعض مغازيه ، فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان ، فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر : ‏لأعطين ‏ ‏الراية ‏ ‏رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : ‏ ‏فتطاولنا ‏ ‏لها ، فقال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فأتاه وبه رمد فبصق في عينه فدفع ‏ ‏الراية ‏ ‏إليه ففتح الله عليه وأنزلت هذه ‏ ‏الآية :‏ ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ،‏ الآية ، دعا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏علياًً ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسناًً ‏ ‏وحسيناًًً ‏، ‏فقال : اللهم هؤلاء أهلي ‏، قال ‏أبو عيسى ‏: هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ‏ ‏من هذا الوجه.



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3658&doc=2

.................................................. ..................

مستدرك الحاكم - كتاب معرفة ... - منافب علي ... - رقم الحديث : ( 4575 )



4552 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : محمد بن سنان القزاز ، ثنا : عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي وأخبرني : أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، ثنا : أبوبكر الحنفي ، ثنا : بكير بن مسمار قال : سمعت : معاوية لسعد بن أبي وقاص (ر) : ما يمنعك أن تسب إبن أبي طالب قال : فقال : لا أسب ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) : لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم ، قال له معاوية : ما هن يا أبا إسحاق قال : لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأخذ علياًً وإبنيه وفاطمة فأدخلهم تحت ثوبه ، ثم قال : رب إن هؤلاءأهل بيتي ، ولا أسبه ما ذكرت حين خلفه في غزوة تبوك غزاها رسول الله (ص) ، فقال له علي : خلفتني مع الصبيان و النساء قال : ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، ولا أسبه ما ذكرت يوم خيبر قال رسول الله (ص) : لأعطين هذه الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويفتح الله على يديه فتطاولنا لرسول الله (ص) ، فقال : أين علي ؟ ، قالوا : هو أرمد فقال : إدعوه فدعوه فبصق في وجهه ، ثم أعطاه الراية ففتح الله عليه قال : فلا والله ما ذكره معاوية حتى خرج من المدينة ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة ، وقد إتفقا جميعاًًً على إخراج حديث المؤاخاة وحديث الراية.



الرابط:

http://www.islamweb.net/ver2/archive...KNo=33&BNo=189

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523489



لعنة الله على اسيادك وعلى الناصبي بن تيمية !

[أحزان الشيعة]

أحسنتم بارك الله بكم جميعا

الناصبي الحراني لعنه الله لكثرة بغضه لعلي ابن ابي طالب لم يترك سطرا في كتابه إلا و كتب فيه ما يطعن و ينتقص به امير المؤمنين علي سلام الله عليه


حتى رمى كثير من الصحابة و التابعين بالنافق و انهم في الدرك الاسفل من النار !!!


فلا يحتج بنو هبان علينا بأننا نقول ان كثير من الصحابة يدخلون النار