السؤال: هل حقا أن القول بعدم حجية الآحاد هو لشريف المرتضى وابن إدريس فقط أن أن غيرهما قد قال به ؟
وكذلك: عند اختلاف فطاحل علماء الإمامية هنا كيف يكون الترجيح وخاصة أن مسألة خبر الآحاد من المسائل الأصولية العظيمة لأنه يترتب عليها آثار كبيرة من حيث قبول الأخبار وردها ؟
ولي عودة بإذن الله..
الحل هو الاجماع
و كذلك علمائك بعضهم اختلف في حجية الخبر الاحاد اذا لم يكن عدل ضابط غير مبتدع و غير تقي وانصحك قراءة كتاب الدهلوي البخاري و السيوطي و غيرهما ( وهذا اجتهاد )
و على فكرة الشريف المرتضى غير رأيه فيها و اعتذر عن خطأه
وهارد لك
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 27-03-2010 الساعة 02:19 AM.