الله سبحانه وتعالى يقول اني قريب اجيب دعوة الداعي ولم يقل هذا نبي واسطه بيني وبينكم اذا أردتم ان تدعوني.
في حال موتهم
لايجوز التقرب بجاه النبي ولاغيره
لان جاه الله اكبر واعظم من جاه النبي والانسان اذا دعاء يدعوا باعظم الاشياء.
ولايجوز للإنسان التقرب لله من جة النبي الا بامرين:
اولهما: اتباعه بما جاء به من شرع الله.
ثانيهما: بحبه وحب ال بيته لان حبه وحب ال بيته عباده نتعبد الله بها وقد امرنا الله سبحانه وتعالى بها.
أيها السني ..
إلي الان لم تجبنا على سؤالنا لك بالإتيان بآية أوحـــديث صحيح في التجويز بالأستعانة في الحياة دون الممات كما تقــــــــــول وتدعي في رد لك اعــــــلاه ...
واجـــــبت بإجابة عائمة وأرفقتها بتحليلك ورأيك فقط ...، وهو لا يساوي عندنا شـــــــــيئا وخصوصا انك تعطي دروع التكفير فيه لمن لا تهواه نفسك بتحليلك ....!!
وطلبنا ما زال قائما بالإتــــــــيان بآية أو حديث صــحيح تصرح بجوازرالأستعانة والطلب من الحياء دون الأموات كما أسلفت وأسلفنا دون مراوغـــــــــــة منك ولا رأيك الشخصي ....
لا أدري لما أستشـــهدت بهذه الآية وما وجه دلالتها على دعواك وتحليلاتك اعــلاه فأرجو التوضيح ...؟؟
وهل تعتقد أيضا بنفع المودة لهم في القربى وهم أمــوات أصـــلآ....؟؟
ننتـــــــظر ..
اقتباس :
والرسول صلى الله عليه وسلم بعد موته لايعلم من اطاعه في رسالته ومن عصاه,, نعم يرد علينا السلام اذا سلمنا عليه كما اخبرنا صلى الله عليه وسلم, ولكن هذه حياة تختلف عن حياتنا لانعلمه الله هو حده الذي يعلمها.
وهنا فهل المسلمين من أمة محمد (ص) ..، أم من غيرها ؟
ثم كيف يكون الرسول شهيدا على امة لا يعلم نها شيئا فبماذا يشهد عـــند الله على امته ؟؟!
أم انه سيشهد زورا والعياذ بالله تعالى ...؟؟!!
فبالله عليك يالبيب قومك وعالمهم ...
كيف يؤتى برسول الله (ص) شهيدا على قومه وهو يعلم عنهم شيئا ولا يعلم بما أحدثوا من بعده ..، وذه الآية صريحة واضحة لمن ألقى السمع وهو شهيد أن هذه الشهادة منه (ص) يوم يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ وَلاَ يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا .......!!!!
امر اخر مهم للغايه
الانسان بعد موته كان نبي او غيره ومن كل البشر له حياه خاصه تختلف عن حياتنا فانحن في حياتنا من الممكن ان نزيد من حسناتنا بالصدقه والصلاة والدعاء لاهلنا وولدنا غيرها
اما من مات فاصحائفه تكون قد طويت ولايمكن ان يزيد لنفسه حسنه واحده فما بالك ان يزيد لغيره او يستغفر لغيره.
بالله عليكم يا عـــقلاء ..
في أي عالم يعـــيش هؤلاء الوهابية ....!!!