|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.99 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادم_الأئمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-01-2009 الساعة : 07:30 PM
يا ......
الموضوع من كتب أهل السنة الأمر فيها منتهي
ففي كتبنا أن الذي قتل الحسين رضي الله عنه هم الشيعة
أي شيعته الذين غرروا به و دعوه للخروج ثم غدروا به
اقتباس :
|
اذا لا يصح ان يكون شيعيا وبمجرد نكث البيعة صار من مسلم إلى ناصبي
|
بل يصح
قلنا بأن من قتله لا يصح أن يكون من شيعته
و لكن يصح أن ناكث البيعة - شيعي - إفهم
فقلنا بأن الخوارج كانوا من شيعة علي رضي الله عنه
و كانوا في جيشه إتبعوه يحاربون معه
ثم خرجوا عليه بعد أن قبل بـ التحكيم
فلهذا يقال أن الخوارج شيعة ( بمفهوم الإتباع ) ثم ثكثوا البيعة
ولا يقال أنهم .......الخ من الطوائف ثم صاروا خوارج
عموما
إرجع إلي آيات الله سبحانه و تعالى
لتعلم أن من الصحابة رضي الله عنهم من بعد بيعتهم
للنبي عليه الصلاة و السلام هناك من هرب في الحرب
فنزلت آيات كريمة تحذرهم من الهروب ثم تاب الله سبحانه و تعالى عليهم
فهل يقال أن الذين هربوا في الحرب ليسوا مسلمين !!؟؟
و هكذا الحال مع شيعة الحسين رضي الله عنه
غدروا به و لم ينصروه بعد أن دعوه للخروج
اقتباس :
|
احسنت وهذا مانقوله ايضا انه من راسل الحسين ومن بايع الحسين ع وقام بخذله فهو ناصبي بلاشك
|
يا عزيزي - أنت لم تفهم ردي الأول عليك - كالعادة
فهناك فرق بين الذين أقدموا و باشروا في عملية القتل
و بين الذين خذلوا و لم ينصروا الحسين رضي الله عنه
فالذين باشروا بقتل الحسين رضي الله عنه ليسوا من شيعته
و الذين بايعوه ثم خذلوه و لم ينصروه هم الشيعة
و قبل الإنتقال إلي بقية النقاط الهزيلة التي أثرتها
و لعلمي أن عقلك لا يستوعب الكلام الذي نلقيه عليك
أنتظر منك أن ترد على ما كتبه :
*- إذا أتيتك من كتبنا ما يثبت أن الحسين رضي الله عنه قد وجه لوم قتله إلي شيعته
هل سينتهي الموضوع أم لا ؟؟
و لعلمك - في كتبنا - حتى الحسن و من قبله علي رضي الله عنهما قد لاما شيعتهما
*- الذي باشر في عملية القتل ليس شيعي
*- الذين كاتبوا و دعوه للخروج و النصرة معلنين أنه الأحق في الخلافة من يزيد
و الذين بعث الحسين لهم ابن عمه مسلم بن عقيل ليأخذ منهم البيعة على نصرته
ثم خافوا على أنفسهم من القتل و لم ينصروه و خذلوه هم الشيعة
قال (خادم_الأئمة) الملثم:
(ردا على عضو غير الزميل الهاوي )
بذاءة اللسان -كما تتدعي- لا تسلب الانسان صفة الايمان ، فأنت اكبر مثال إلا اذا انت تشك انك مؤمن بمعتقدك هذا شيئ اخر
نعود التذكير للزميل الهاوي بكل شيئ الاحترام مطلوب وإن اردت ان يكون الحوار شتما فانا سأتجاهلك وهذا الذي انت تريده حتى تفر من المصيبة التي وقعت بها
قلت زميلنا :
يا ......
الموضوع من كتب أهل السنة الأمر فيها منتهي
ففي كتبنا أن الذي قتل الحسين رضي الله عنه هم الشيعة
أي شيعته الذين غرروا به و دعوه للخروج ثم غدروا به
و الآن لنرد على ما جاء به -- من لا يقوى على الفهم مهما كان الأمر
أقول:
هدي بارك الله فيك فالملثم وهو ملثم يسقط الادلة ،
فنحن اتينا من كتبك ولم تجرأ واقسم بالله ولن تتجرأ بالرد عليها
وهذي النقاط التي تهربت منها بما في كتبك فخذها حتى اذكرك بالالم الذي تشعر به وانت تحاور وتخاطب الرافضي الملثم:
اقتباس :
|
ول انا الملثم :
اذا لا يصح ان يكون شيعيا وبمجرد نكث البيعة صار من مسلم إلى ناصبي
احسنت وهذا مانقوله ايضا انه من راسل الحسين ومن بايع الحسين ع وقام بخذله فهو ناصبي بلاشك
أما الشيعة بالمعنى الخاص وهم اجدادنا وتوج رؤوسنا هم من وقفوا مع الحسين عليه السلام
فالشيعة لغة هي الاتباع بأوامر فلان من الناس ، فيقول الله عز وجل
(وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ) (سورة القصص: 15)
أما ان يكون التشيع ان فلان من الناس يتبع مذهبا ثم يأخذ من غيره اصول دينه هذا شي اخر
فالتشيع ان يعتقد انه هو الإمام المفترض الطاعة ، وهو معصوم ...إلخ
وليس مجرد المكاتبه يعني انه الشيعة هم الشيعة انفسهم
فحتى ابن تيمية نفسه يعترف بانه شيعة علي عليه السلام كثير منهم يفضل عثمان عليه ، فيقول ابن تيمية في منهاجه
(وليس كل من قاتل مع علي كان يُفضّله على عثمان ، بل كان كثير منهم يُفضـِّل عثمان عليه ، كما هو قول سائر أهل السنة )
فايضا الشيعة الذين كاتبوا الحسين عليه السلام كانوا من اهل السنة وليس الشيعة بالمعنى العام والذين كونوا قلة قليلة
فأحد الذين كاتبوا الحسين عليه السلام موثق عندكم ،
فالناصبي هو اذا من كان مع جيش يزيد وهم انتم فانقسم الناس إلى ثلاث اقسام:
- قسم مع اميركم يزيد بن معاوية وهم الغالبية منكم
- وقسم ظل مع الحسين على القتال حتى استشهد بين يديه
- وقسم خان الحسين عليه السلام ورجع عن الحق واتجه إلى يزيد اميرهم
فانا اقول لعنة الله على من قتل الحسين عليه السلام
ومن كاتب الحسين وخان الحسين
ولعن الله امة قتلت الحسين
ورضيت بذلك
هل توافقني الآن؟
والشيعة الحقيقين كما ثبت عندكم كان ابن زياد يقتلهم فدعا الحسن عليه السلام على ابن زياد
والحمد لله رب العالمين
اقتباس
حد الذين كاتبوا الحسين عليه السلام هو الصحابي
سليمان بن صرد بن الجون بن أبى الجون بن منقذ بن ربيعة الخزاعى ، أبو مطرف الكوفى
يقول الذهبي في كتابه سير اعلام النبلاء ج3 ص 393 على الرابط التالي
http://islamport.com/d/1/trj/1/161/3...cd%d3%ed%e4%22
61 - سليمان بن صرد * (ع) الامير أبو مطرف الخزاعي الكوفي الصحابي.
له رواية يسيرة.
وعن أبي، وجبير بن مطعم.
وعنه: يحيى بن يعمر، وعدي بن ثابت، وأبو إسحاق، وآخرون.
قال ابن عبد البر: كان ممن كاتب الحسين ليبايعه، فلما عجر عن نصره ندم، وحارب.
قلت: كان دينا عابدا، خرج في جيش تابوا إلى الله من خذلانهم الحسين الشيهد، وساروا للطلب بدمه، وسموا جيش التوابين.
وكان هو الذي بارز يوم صفين حوشبا ذا ظليم، فقتله.
حض سليمان على الجهاد، وسار في ألوف لحرب عبيد الله بن زياد، وقال: إن قتلت فأميركم المسيب بن نجبة.
والتقى الجمعان، وكان عبيد الله في جيش عظيم، فالتحم القتال ثلاثة أيام، وقتل خلق من الفريقين.
واستحر القتل بالتوابين شيعة الحسين، وقتل أمراؤهم الاربعة، سليمان، والمسيب، وعبد الله بن سعد، وعبد الله بن والي، وذلك بعين الوردة التي تدعى رأس العين (1) سنة خمس وستين، وتحيز بمن بقي منهم رفاعة بن شداد إلى الكوفة.
|
بالاضافة للضربة الاخرى
ملاحظة: كان ابن زياد يقتل شيعة علي عليه السلام حتى دعى عليه الحسن عليه السلام وتجدون هالكلام في مجمع الزوائد وهذا النص كاملا(وعن الحسن قال : كان زياد يتبع شيعة علي فيقتلهم فبلغ ذلك الحسن بن علي فقال :
اللهم تفرد بموته فإن القتل كفارة
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح )
2-كتب الشيعة غير حجة عليكم فابتعدوا الاحتجاج بها لانه لزم عليكم الاخذ بما اقره الشيعة
قلت :
ل يصح
قلنا بأن من قتله لا يصح أن يكون من شيعته
و لكن يصح أن ناكث البيعة - شيعي - إفهم
فقلنا بأن الخوارج كانوا من شيعة علي رضي الله عنه
و كانوا في جيشه إتبعوه يحاربون معه
ثم خرجوا عليه بعد أن قبل بـ التحكيم
فلهذا يقال أن الخوارج شيعة ( بمفهوم الإتباع ) ثم ثكثوا البيعة
ولا يقال أنهم .......الخ من الطوائف ثم صاروا خوارج
عموما
إرجع إلي آيات الله سبحانه و تعالى
لتعلم أن من الصحابة رضي الله عنهم من بعد بيعتهم
للنبي عليه الصلاة و السلام هناك من هرب في الحرب
فنزلت آيات كريمة تحذرهم من الهروب ثم تاب الله سبحانه و تعالى عليهم
فهل يقال أن الذين هربوا في الحرب ليسوا مسلمين !!؟؟
و هكذا الحال مع شيعة الحسين رضي الله عنه
غدروا به و لم ينصروه بعد أن دعوه للخروج
أقول:
انت تنسف نفسك بنفسك سبحان الله والحمد لله على نعمة الاسلام
قلت انه الخوارج كانوا من الشيعة بمعنى اتباعه وهذا جميل
وقال ابن تيمية الحراني في كتابه المنهاج (وليس كل من قاتل مع علي كان يُفضّله على عثمان ، بل كان كثير منهم يُفضـِّل عثمان عليه ، كما هو قول سائر أهل السنة )
وهؤلاء هم اهل السنة والجماعة ،
فهل رأيت زميلي الهاوي كيف تنسف روحك؟
تقول :
عزيزي - أنت لم تفهم ردي الأول عليك - كالعادة
فهناك فرق بين الذين أقدموا و باشروا في عملية القتل
و بين الذين خذلوا و لم ينصروا الحسين رضي الله عنه
فالذين باشروا بقتل الحسين رضي الله عنه ليسوا من شيعته
و الذين بايعوه ثم خذلوه و لم ينصروه هم الشيعة
و قبل الإنتقال إلي بقية النقاط الهزيلة التي أثرتها
و لعلمي أن عقلك لا يستوعب الكلام الذي نلقيه عليك
تركت الفهم لك زميلنا
هناك صحابي قلنا في البداية راسل الحسين ولم ينصره فهل رأيت النص؟؟؟
سبحان الله لازم اكرر النصوص مليون مره حتى يفهم الزميل ،، عفوا عفوا الفهم احتكرته لنفسك
فهل من الصحابة روافض غادرين ، صدقني كلما ذهبت يمينا سألقاك يمينا ولن تجد مفر ،
،،
تقول:
*- إذا أتيتك من كتبنا ما يثبت أن الحسين رضي الله عنه قد وجه لوم قتله إلي شيعته
هل سينتهي الموضوع أم لا ؟؟
و لعلمك - في كتبنا - حتى الحسن و من قبله علي رضي الله عنهما قد لاما شيعتهما
قلت:
اضحكتني ، ومن الذي ضحك عليك وقال انه كتبك تساوي فلسا واحدا؟
انا اللزمك فقط بما اللزمتوا انفسكم بها
قلت :
اقتباس   *- الذي باشر في عملية القتل ليس شيعي
*- الذين كاتبوا و دعوه للخروج و النصرة معلنين أنه الأحق في الخلافة من يزيد
و الذين بعث الحسين لهم ابن عمه مسلم بن عقيل ليأخذ منهم البيعة على نصرته
ثم خافوا على أنفسهم من القتل و لم ينصروه و خذلوه هم الشيعة  
اقول
هذا الكلام نتركه بالاخر لتعرف انه الذين راسلوا الحسين عليه السلام هم السنة انفسهم وهم الذين خذلوه وهم الذين قاتلوه
هل وصلت؟
فتريث بالمرات القادمة ولا تستعجل فالروافض بالمرصاد اللهم يحفظهم
|
|
|
|
|