حرص الاسلام باحاطة الانسان بمناعات تربوية وخلقية وعقائدية تحول دون تاثرة بالمغريات او التيارات التي تنال من كرامتة وعزة وتحط من مكانتة وزودة الاسلام كذالك بمضادات ذات قيم لها فعالية كبيرة في معالجة ماقد يبتلى بة من اصابات سلوكية تؤثر في سيرة نحوالمطلق سبحانة وتعالى
ولعل الحزن
عامل تربية في سلوك الانسان وتطلعاتة اذا ما استثمر في طريق السير نحو الله واقصد الحزن الايجابي لذلك نرى ان هناك الكثير من الروايات التي ترجح الحزن في قلب المؤمن وتبغض الفرح السلبي والسرور الملهي,,
ولعل ارواح اولياء الله من الصالحين والمقربين رضوان الله عنهم متحررة من قيود الشهوات والاوهام لاترى في الدنيا مترعا لائقا ومناسبا للكمال الذي تطلبة والذي خلقت لاجلة فترى الحزن لايفارقهم رغم ان البشاشة والابتسامة تظهر في وجوههم يقول الرسول ص المؤمن بشر وجهه وحزنة في قلبة ..
واما حاجب الارادة الضعيفة في الدنيا فيعيش ضاحكا مستبشرا قد جعل نفسة ابنا لها وابناء الدنيا غافلون عن الاخرة وعن ايات الخالق يقول النبي ص ما فحواة (اذا ابغض عبدا فتح له في قلبة مزمارا من الضحك واذا احب عبدا نصب له في قلبة الحزن))
وتخاطر ا ني قرات سابقا. دراسة لخبراء نفس غربيون من هارفرد عن البعد الروحي عند الانسان وتاثيرة على الجانب المعنوى في سلوكيات الفرد والامة المتدينة والمرتبطة بالله واكدت الدراسة ان عامل الحزن من ابرز العوامل تاثيرا في حركة الانسان اذا استثمر بصورة ايجابية وليس ببعيد علينا عاشوراء المشروع الالهي الكبير الذي اختزن الاسلام في موقف وقاعدة هذة الموقف ربط الانسان بالحزن الايجابي وتحريكة على هذا الاساس يقول رسول ص
الحسين عبرة كل مؤمن ماذكرة مؤمن الاوبكا
شكرا اخي المحترم موضوعك التاملي مبارك ولقبك مبارك جزاكم الله كل خير
حرص الاسلام باحاطة الانسان بمناعات تربوية وخلقية وعقائدية تحول دون تاثرة بالمغريات او التيارات التي تنال من كرامتة وعزة وتحط من مكانتة وزودة الاسلام كذالك بمضادات ذات قيم لها فعالية كبيرة في معالجة ماقد يبتلى بة من اصابات سلوكية تؤثر في سيرة نحوالمطلق سبحانة وتعالى
ولعل الحزن
عامل تربية في سلوك الانسان وتطلعاتة اذا ما استثمر في طريق السير نحو الله واقصد الحزن الايجابي لذلك نرى ان هناك الكثير من الروايات التي ترجح الحزن في قلب المؤمن وتبغض الفرح السلبي والسرور الملهي,,
ولعل ارواح اولياء الله من الصالحين والمقربين رضوان الله عنهم متحررة من قيود الشهوات والاوهام لاترى في الدنيا مترعا لائقا ومناسبا للكمال الذي تطلبة والذي خلقت لاجلة فترى الحزن لايفارقهم رغم ان البشاشة والابتسامة تظهر في وجوههم يقول الرسول ص المؤمن بشر وجهه وحزنة في قلبة ..
واما حاجب الارادة الضعيفة في الدنيا فيعيش ضاحكا مستبشرا قد جعل نفسة ابنا لها وابناء الدنيا غافلون عن الاخرة وعن ايات الخالق يقول النبي ص ما فحواة (اذا ابغض عبدا فتح له في قلبة مزمارا من الضحك واذا احب عبدا نصب له في قلبة الحزن))
وتخاطر ا ني قرات سابقا. دراسة لخبراء نفس غربيون من هارفرد عن البعد الروحي عند الانسان وتاثيرة على الجانب المعنوى في سلوكيات الفرد والامة المتدينة والمرتبطة بالله واكدت الدراسة ان عامل الحزن من ابرز العوامل تاثيرا في حركة الانسان اذا استثمر بصورة ايجابية وليس ببعيد علينا عاشوراء المشروع الالهي الكبير الذي اختزن الاسلام في موقف وقاعدة هذة الموقف ربط الانسان بالحزن الايجابي وتحريكة على هذا الاساس يقول رسول ص
الحسين عبرة كل مؤمن ماذكرة مؤمن الاوبكا
شكرا اخي المحترم موضوعك التاملي مبارك ولقبك مبارك جزاكم الله كل خير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,
أهـلاً أخي ,,
بارك الله فيــكَ أبهرتنا بكلامك الجميل وما أجمله
حينما ختمته بعاشوراء وبمصاب سيد الشهداء الإمام الحسين عليه السلام ,,
نعم فأحيانـاً يحيط الحزن بالإنسان وبكل حذافيره لكن هنـا إرادة الإنسان تتجلى
ولها دور كبير
فاالحزن يصنع الصبر والتحمـل وسعـة الصدر ويجعل الإنسان متفائلاً نحو المستقبل وبفضل الله تعالى .
ويمكن أيضاً أن ينال من الإنسان ويحط من قدره وبالتالي يخسر حياته ,,
(بإختصـار)
وأساساً أمر الحزن أمر طبيعي ومن ضروريات الحياة البشرية ,,
بارك الله فيك ووفقك لكل خيـر وصلاح ,,
دمــت بخيـر ~