السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولاي .....
اقتباس :
|
1:هذه الاية نزلت بعد يوم الغدير؟
|
الظاهر نعم ....
اقتباس :
|
:ألم تتكلم الاية عن الذكر اي القرءان وهذا ما نلاحظه ايضاَ من ذيل الاية؟
|
والرسول يكشف هذه الغمه فالذكر هو علي ابن ابي طالب عليه السلام وان قلت قران نقولك نعم كذلك قران لان حديث الثقلين يقرن رسول الله بامر من الله القران الصامت مع القران الناطق الثقلين ...
اقتباس :
|
:هل سأل المسلمون رسول الله صلى عليه وعلى اله سبب نزول الايه وبمن نزلت؟؟ولماذا لم يفضح الرسول هؤلاء ويذكرهم بالاسم؟
|
لو تجتهد وتقرا تجد ان هناك من اراد ان تحل عليه اللعنه اذ كان امر تنصيب الامام علي من الله وقد رجمه الله .....
واما قولك لماذا لم يفضحهم رسول الله ومن قال لك لم يفضحهم ؟! رسول الله قد أعطى صفاتهم وقد تحقق وارجع واقرا لماذا سمي الصحابي الجليل حذيفه بن يمان بخازن سر الرسول
اقتباس :
|
يكاد الذين كفروا)هل ابي قحافة وعموري كفار في حياة الرسول ام بعد وفاته وما فعلوه بخصوص ولاية الامام علي(ع)؟
|
هم منافقين ..... والكفر في اللغه معناه الحجود وهم فعلوا جحدوا يوم خم
بل ونزيدكم ان الطيور كذلك تلعن أعداء اهل البيت لعنهم الله
تفسير البغوي (6/149) طبعة مجمع الملك فهد 1417
(وروي) أَنّ جماعة من اليهود قالوا لابن عباس: إنا سائلوك عن سبعة أشياء فإن أخبرتنا آمنا وصدقنا، قال: سلوا تفقها ولا تسألوا تعنتا، قالوا: أخبرنا ما يقول القنبر في صفيره، والديك في صقيعه، والضفدع في نقيقه، والحمار في نهيقه، والفرس في صهيله، وماذا يقول الزرزور والدراج؟ قال: نعم، أما القنبر فيقول: اللهم العن مبغضي محمد وآل محمد ، وأما الديك فيقول: اذكروا الله يا غافلين، وأما الضفدع فيقول: سبحان المعبود في لجج البحار، وأما الحمار فيقول: اللهم العن العشار، وأما الفرس فيقول: إذا التقى الصفان سبوح قدوس رب الملائكة والروح، وأما الزرزور فيقول: اللهم إني أسألك قوت يوم بيوم يا رازق، وأما الدراج فيقول: الرحمن على العرش استوى، قال: فأسلم اليهود وحسن إسلامهم.
لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن (5/68)
وروي عن جعفر الصادق عن أبيه عن جده الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم ، قال : إذا صاح النسر قال : يا ابن آدم عشت ما شئت آخره الموت ، وإذا صاح العقاب قال البعد من الناس أنس ، وإذا صاح القنبر قال إلهي العن مبغضي محمد وآل محمد وإذا صاح الخطاف قال الحمد لله رب العالمين ويمد العالمين كما يمد القارىء .
وفى نفس الصفحة
وروي أن جماعة من اليهود قالوا لابن عباس : إنا سائلوك عن سبعة أشياء إن أخبرتنا آمنا وصدقنا قال : سلوا تفقها لا تعنتا قالوا أخبرنا ما تقول القنبرة في صفيرها والديك في صعيقه ، والضفدع في نقيقه والحمار في نهيقه ، والفرس في صهيله وماذا يقول الزرزور والدراج قال نعم أما القنبر فإنه يقول : اللهم العن مبغض محمد وآل محمد والديك يقول اذكروا الله يا غافلين وأما الضفدع ، فإنه يقول سبحان الله المعبود في البحار وأما الحمار فإنه يقول اللهم العن العشار وأما الفرس ، فإنه يقول إذا التقى الجمعان سبوح قدوس رب الملائكة والروح وأما الزرزور ، فإنه يقول اللهم إني أسألك قوت يوم بيوم يا رزاق وأما الدراج فإنه يقول الرحمن على العرش استوى فأسلم هؤلاء اليهود وحسن إسلامهم
تفسير روح المعانى للالوسى (14/430)
الناطق والصامت للحيوان والجماد ، والذي علمه عليه السلام من منطق الطير هو على ما قيل ما يفهم بعضه من بعض من معانيه وأغراضه ، ويحكى أنه عليه السلام مر على بلبل في شجرة يحرك رأسه ويميل ذنبه فقال لأصحابه أتدرون ما يقول؟ قالوا : الله تعالى ونبيه أعلم قال : يقول أكلت نصف ثمرة فعلى الدنيا العفاء . وصاحت فاختة فأخبر أنها تقول ليت ذا الخلق لم يخلقوا ، وصاح طاوس فقال يقول كما تدين تدان ، وصاح هدهد فقال : يقول استغفروا الله تعالى يا مذنبون ، وصاح طيطوى فقال : يقول كل حي ميت وكل جديد بال ، وصاح خطاف فقال : يقول قدموا خيرا تجدوه ، وصاحت رخمة فقال : تقول سبحان ربي الأعلى ملء سمائه وأرضه ، وصاح قمري فأخبر أنه يقال : سبحان ربي الأعلى ، وقال الحدأ : يقول كل شيء هالك إلا الله تعالى ، والقطاة تقول : من سكت سلم ، والببغاء يقول : ويل لمن الدنيا همه؛ والديك يقول : اذكروا الله تعالى يا غافلون . والنسر يقول : يا ابن آدم عش ما شئت آخرك الموت . والعقاب يقول : في البعد من الناس أنس . والضفدع يقول : سبحان ربي القدوس . والقنبرة تقول : اللهم العن مبغض محمد وآل محمد ، والزرزور يقول : اللهم إني أسألك قوت يوم بيوم يا رزاق . والدراج يقول : الرحمن على العرش استوى انتهى
تفسير القرطبى (13/166)
وقال الحسن بن على بن أبى طالب قال النبي صلى الله عليه وسلم: " النسر إذا صاح قال يا بن آدم عش ما شئت فأخرك الموت وإذا صاح العقاب قال في البعد من الناس الراحة وإذا صاح القنبر قال إلهى العن مبغضي آل محمد وإذا صاح الخطاف قرأ: " الحمد لله رب العالمين " إلى آخرها فيقول " ولا الضالين " ويمد بها صوته كما يمد القارئ "
وهذه من مصادرهم
والسلام على أهل بيت النبوة ومعدن الرساله ومهبط الوحي