اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
الروايات تقول : بأن الشمر ( لعنه الله ) كان يصلي مع رواة أهل السنة فهل الشمر ( لعنه الله ) شيعي بعد اليوم ؟؟ !!!
وأما إدعاء المخالفين بأن شمر ( لعنه الله ) كان بجيش الإمام علي (ع) لم نجد له أي مصدر أو دليل مقبول للبحث فيه.
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 280 )
3742 - شمر بن ذي الجوشن ، أبو السابغة الضبابي ، عن أبيه ، وعنه أبو إسحاق السبيعي ، ليس بأهل للرواية ، فإنه أحد قتلة الحسين (ر) ، وقد قتله أعوان المختار ، روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ، ثم يقول : اللهم إنك تعلم إني شريف فإغفر لي ، قلت : كيف يغفر الله لك ، وقد أعنت على قتل إبن رسول الله (ص) ؟ ، قال : ويحك ! فكيف نصنع ؟ إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر السقاة ، قلت : إن هذا لعذر قبيح ، فإنما الطاعة في المعروف.
الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 125 )
4 - شمر بن ذي الجوشن ، الضبابي الذي إحتز رأس الحسين على الأشهر ، كان من أمراء عبيد الله بن زياد ، وقع به أصحاب المختار فبيتوه ، فقاتل حتى قتل ، قال أبوبكر بن أبي الدنيا : ، حدثنا : أبو بشر هارون الكوفي ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن يصلي معنا الفجر ، ثم يقعد حتى يصبح ، ثم يصلي فيقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف ، وأنت تعلم أني شريف ، فإغفر لي ، فقلت : كيف يغفر الله لك ، وقد خرجت إلى إبن بنت رسول الله (ص) فأعنت على قتله ، قال : ويحك ، فكيف نصنع ، إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر ، فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 152 )
546 - ( شمر ) بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابي * ، عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين (ر) وقد قتله أعوان المختار * روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ثم يقول : اللهم إنك تعلم اني شريف فإغفر لي قلت : كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل إبن رسول الله (ص) ، قال : ويحك فكيف نصنع أن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر الشقاء * قلت * أن هذا لعذر قبيح فإنما الطاعة في المعروف إنتهى *
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 23 ) - رقم الصفحة : ( 189 )
أخبرنا : أبوبكر اللفتواني ، أنبأ : أبو عمرو الإصبهاني ، أنبأ : أبو محمد المديني ، ثنا : أبو الحسن الكتاني ، أنبأ : أبوبكر القرشي ، حدثني : هارون أبو بشر الكوفي ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فإغفر لي قال : قلت : ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهأولو خالفناهم كنا شراً من هؤلاء الحمر السقاة.
- أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنبأ : الحسن بن علي ، أنبأ : أبو عمر بن حيوية ، أنبأ : أحمد بن معروف ، ثنا : الحسين بن الفهم ، ثنا : محمد بن سعد ، أنبأ : منذر بن إسماعيل ، حدثني : الهيثم بن الخطاب الهدي أنه سمع أبا إسحاق السبيعي يقول : كان شمر بن ذي الجوشن يقول الضبابي لا يكاد أولاًًً يحضر الصلاة فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول : اللهم إغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام قال : فقلت له : إنك لسئ الرأي يسارع إلى قتل إبن بنت رسول الله (ص) ، فقال : دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شراً من الحمراء السقات.
شمر ذي الجوشن(لعنة الله عليه) كان قائدا عسكريا في لواء امير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه .
ليس كلّ من صلّى خلف علي أو قاتل في جيش علي هو شيعي بالضرورة لأنّ الامام علي (ع) يعتبر الخليفة الرابع للمسلمين فالكلّ يقبله بهذا الاعتبار لا باعتبار أنّه معصوم وأنّه الخليفة بعد رسول الله (ص) مباشرة .
شمر و شبث كانوا في جيش الامام علي عليه السلام لكنهم ليس بشيعة لأن المسلمين كلهم كانوا تحت إمرة الامام علي عليه السلام
و من المعروف ان شمر و شبث من الخوارج و من مذاهب الاخرى
و الدليل شمر كان يصلي مع السنة و التراجم كثيرة حول ذلك منها ماذكر في هذا الموضوع
و شبث ايضا مسجده ملعون على لسان الامام علي عليه السلام
و ثانيا شمر و شبث من ثقات اهل السنة و من رواتهم
لكن بني وهيب اغبياء يظنون ان كل من كان مع جيش الامام برهة من الزمن يعتبرون شيعي !!!! ماهذه السخافة يا بني وهبان
و كذلك من المعروف ان شمر و شبث خرجوا على الامام الحسن المجتبى سلام الله عليه بعد ان بايعوه على محاربة معاوية لياخذوا ثأرهم من معاوية ( المصادر تقول ان معاوية دسهم ليقتلوا الحسن ع ) ثم كفروا الامام الحسن عليه السلام و قاتلوه و احد اتبعاهم طعنوه
وثم خرجوا على الامام الحسين عليه السلام بعد ان بايعوه بالخديعة ( مدسوسين من قبل عبيد الله ابن زياد ) كرها لأبيه و أخيه ثم قتلوه أنتقاما و بغضا من ابيه و اخيه و كان لعنة الله عليه يقول للحسين عليه السلام : أنك تعبد الله على حرف !!!! و كان احد من جيوشه يقول للحسين انه مرتد و مارق !!!!
فهم نواصب و خوارج على الائمة عليهم السلام ولم يعرفوا الاسلام فكيف يعرفوا التشيع
و ترقيعات الوهابية بلهاء و غبية و سذاجة فالاولى ينظروا مع من كانوا يصلوا و في اي مساجد كانوا يصلوا ؟؟؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 11-09-2009 الساعة 12:55 AM.