|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 11169
|
الإنتساب : Oct 2007
|
المشاركات : 758
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
وجدي الجاف
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-08-2009 الساعة : 10:54 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدي الجاف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ..
كثيراً ما نسمع بني وهب يهرجون حول كلمة ( أهل البيت )
في آية التطهير وأنهم يدعون أنها تعني ( نساء النبي )
انظروا الى هذه الرواية كيف يعرفون هم أنفسهم ( أهل البيت )
صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة
(2408) حدثنا محمد بن بكار بن الريان. حدثنا حسان (يعني ابن إبراهيم) عن سعيد (وهو ابن مسروق)، عن يزيد بن حيان، عن زيد بن أرقم. قال:
دخلنا عليه فقلنا له: قد رأيت خيرا. لقد صاحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم وصليت خلفه. وساق الحديث بنحو حديث أبي حيان. غير أنه قال "ألا وإني تارك فيكم ثقلين: أحدهما كتاب الله عز وجل. هو حبل الله. من اتبعه كان على الهدى. ومن تركه كان على ضلالة". وفيه: فقلنا: من أهل بيته؟ نساؤه؟ قال: لا. وايم الله! إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر. ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها. أهل بيته أصله، وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده".
فهل أنتم تعقلون ؟؟؟
|
طرح رائع أخي.
هل من المعقول أن هذه الرواية في أصحّ كتبهم و ما زالوا يعاندون؟
إن كان رجال العلم من أهل السنة لا يفقهون حديثا فماذا ننتظر من عامة الناس المضلّلينً؟
ننتظر من يردّ على الموضوع...
|
|
|
|
|