و هذه قصــيـدة ألقاها الرادود الحسيني الشيخ حسين الأكرف :::
هذي الفئة الجحودة اللي مرضها .. في بغضها .. في عداوتها إلى حيدر وآله
ما عندها لا عقيدة ولا شرايع .. ولا رادع .. على رايتها أسف جل جلاله
حمالة الحطب ما هي خفية .. سلفية .. بلا إسلام وعقيدتها جهالة
مخلوقة من جمر والله لعنها .. وحكى عنها .. في كتابه وضرب عليها مثاله
هالتدعي إنها مسلمة .. علم الطفل ما تعلمه .. قشرية ما تحمل فكر غير الفتاوي الظالمة
لا غيرة لا أخلاق ولا ذرة مخافة من السماء .. أي مسلم اللي بغيته مشهد نبيه يهدمه؟!!
وين الشريعة والنزعة دنية .. علنية .. على زوار وقبر ترمي عساكر
وين المودة في القربى بعد وين .. قوة العين .. بلا تفكير وأحاسيس ومشاعر
لو خايفة من الباقي عمرها .. في قبرها .. إذا يتشيد وتتعلى مناير
قوم السقيفة والمعضلة راحت .. ولا راحت .. اجت اليوم وضمايرها شواغر
رجعت من العصرة .. للعصرة الجديدة .. كل اللي عالبتوله صار الزمن يعيده
الأقياد ولفوها .. في منحر العقيدة .. ضرب النساء طبعهم مثل اللي طول ايده
هذي محبة النبي .. هذا السماح المذهبي .. هذا احترام المصطفى لا والله ما يرضى النبي
ليش الزيارة محاصرة حكم الذليل على الأبي .. لكن نزور بلا وجل موت بقهر يا ناصبي