! يطير بي الشوق بجناح كسير وآخر لم يكتمل ريشه بعد " " " فانزل كطائر الدحرج اهرول بين شجيرات الوديان آه اتعبتني الهرولة ، ، ، اقف لاستريح ثم اعيد الهرولة " " " ابحث عن ماء لاطفئ ذلك العطش
ثم اواصل الهرولة اشتقت الى تلك القباب الى النجف اشتقت الى عبير امير المؤمنين " " وقفت في منتصف الطريق شدني شوق غريب لايحتمل ذكرني عطشي بكربلاء : : : هناك شهيد سعيد هناك كف قطع اصبعها بلا ذنب بادرها فكري بالسؤال ياكف اتعرفين من قام بذلك ؟ اجابت " " ( اذا الموؤدة سؤلت بأي ذنب قتلت) ! ؟ فتشير انظر هناك ماذا ترى ؟ " " انهما كفان قطيعان ! ! فيصيح بي الكفان من بعد ليس ببعيد يا هذا اترانا ها نحن هنا ؟ ، ، ، اسألهم لماذا قطعونا ؟ لم نرتكب ذنب الا الوضؤ !
اليس نحن من مساجد اله فما ذنبنا ؟ ، ، فتصعب المصيبة بعدم الجواب ! " " ثم اسمع صوت كصوت تغريد البلابل ! ! اتعجب انته من كفين حملت الجود لجلب الماء الى النساء والاطفال كان اجر رسالة جدهم المودة بالقربى قطعتا بجريمة اسقا ابناء وبنات نبيكم ؟ ! ! لكن اسألك هل تجد لي من جواب لسبب نحري انا لم اعتدي على احد ولم اطالب الظالم بالرجوع عن ظلمه ولم اطالب بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر كما فعل ابي ! ولم اطلب الاصلاح بامة جدي ! ! كانت طلبتي شربة من ماء ولقت به خنازيركم ماء كان صداق جدتي فاطمة الزهراء لماذ انحر ؟ ! نحرني اناس ينطقون الشهادتين وان لم يعتقدوها لكنهم نطقوها فما عذرهم من صاحب الرساله انه جدي محمد انه جدي محمد ! ! ! ابلغ من يمجدونهم واتباعهم انهم مازالوا ينحرونني كل يوم بقتل زوارنا ! اسألهم عم السبب كي يزول العجب ما ذنبنا ؟ ! ! ! اسألهم هل هم مسلمون ؟ وان اجابوا بلا فأسألهم هل هم بشر ؟ ! ! ويبقى السؤال مطروح الى من يهمه الامر ، ، ،
! يطير بي الشوق بجناح كسير وآخر لم يكتمل ريشه بعد " " " فانزل كطائر الدحرج اهرول بين شجيرات الوديان آه اتعبتني الهرولة ، ، ، اقف لاستريح ثم اعيد الهرولة " " " ابحث عن ماء لاطفئ ذلك العطش
ثم اواصل الهرولة اشتقت الى تلك القباب الى النجف اشتقت الى عبير امير المؤمنين " " وقفت في منتصف الطريق شدني شوق غريب لايحتمل ذكرني عطشي بكربلاء : : : هناك شهيد سعيد هناك كف قطع اصبعها بلا ذنب بادرها فكري بالسؤال ياكف اتعرفين من قام بذلك ؟ اجابت " " ( اذا الموؤدة سؤلت بأي ذنب قتلت) ! ؟ فتشير انظر هناك ماذا ترى ؟ " " انهما كفان قطيعان ! ! فيصيح بي الكفان من بعد ليس ببعيد يا هذا اترانا ها نحن هنا ؟ ، ، ، اسألهم لماذا قطعونا ؟ لم نرتكب ذنب الا الوضؤ !
اليس نحن من مساجد اله فما ذنبنا ؟ ، ، فتصعب المصيبة بعدم الجواب ! " " ثم اسمع صوت كصوت تغريد البلابل ! ! اتعجب انته من كفين حملت الجود لجلب الماء الى النساء والاطفال كان اجر رسالة جدهم المودة بالقربى قطعتا بجريمة اسقا ابناء وبنات نبيكم ؟ ! ! لكن اسألك هل تجد لي من جواب لسبب نحري انا لم اعتدي على احد ولم اطالب الظالم بالرجوع عن ظلمه ولم اطالب بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر كما فعل ابي ! ولم اطلب الاصلاح بامة جدي ! ! كانت طلبتي شربة من ماء ولقت به خنازيركم ماء كان صداق جدتي فاطمة الزهراء لماذ انحر ؟ ! نحرني اناس ينطقون الشهادتين وان لم يعتقدوها لكنهم نطقوها فما عذرهم من صاحب الرساله انه جدي محمد انه جدي محمد ! ! ! ابلغ من يمجدونهم واتباعهم انهم مازالوا ينحرونني كل يوم بقتل زوارنا ! اسألهم عم السبب كي يزول العجب ما ذنبنا ؟ ! ! ! اسألهم هل هم مسلمون ؟ وان اجابوا بلا فأسألهم هل هم بشر ؟ ! ! ويبقى السؤال مطروح الى من يهمه الامر ، ، ،
وأسألكم الدعاء
الظلمة تخرج من مسامات الكون
كما العرق الغزير
واعين الليل اللامعة
تشهد اغتصاب المدينة
و وأد الاماني
ونهم التاريخ
لا يشبع من كتابات النجوم
هل عرفت الحروب من أولدها ؟
ومرغ نواصيها بالوحل
وهل اكتشف الراهب سر وجوده
بين الدجالين والدجل ؟
مهلا ايتها النيران
فعشقك للرماد
يحيلك الى رماد
وسوق الحب المصاب بالكساد
شطرتها العواصف الى كراريس
تضئ دروب الاياب
للشجن في جسدي مواطن
ما زالت عطشى
مذ غطاها الثلج
وانا اولد على قارعة الطريق
فحملتني حزمة ضوء خافتة الى حيث انا
لأمارس دورا لا يشبه سيرتي الاولى
وللمآسي مراكب
تقلنا
الى حزن بحر مات من البرد
نؤدي طقوسنا هناك
وسط امواج البكاء
ونلتقي سوية في عرس الدموع
ليسجل الضياع في الظلام اسماءنا
استاذي العزيز السلام عليك وادعو لك من كل قلبي ان يحقق الله بعضا مما تتوق اليه . اني اراك تضع يدك على قلبك كلما مسكت القلم لتكتب حتى ولوكنت في ذروة السعادة يرغمك قلبك ان تتلمسه فتنتصب اشرعة مراكب الامنيات والاحجيات التي كانت ترسم ملامح احلام عريضة فتبدأ مرغما يتحويل الليل الى متصوف باكٍ وكانه وحده يتحمل ما آلت اليه الامور . نعم حمدا لله ان العوض هو قصيدة او نص او حتى كلمة ساحنة تخرج من صدر واغر . { ونلتقي سوية في عرس الدموع
ليسجل الضياع في الظلام اسماءنا } هنا قمة التوجع وقمة البكاء والخيبة التي ما بعدها خيبة . لكن لا عليك أبا البدور...امشي على رصيف مزدحم بالمارة وانظر بعيونهم فان رأيت عينا دامعة تذكر انها كانت حاضرة في عرس الدموع .
احييك ومودتي التي تعرف .
فقط لي سؤال حول هذا الشطر من الخاطره فانزل كطائر الدحرج اهرول بين شجيرات هنا اسم للطاءر ام كنت تقصد اتدرج وشكرا
اللهم صل على محمد وآل محمد حبيبي واستاذي مرتضى العاملي اول اسجل لك جزيل الكر على المتابعه لما اكتب رغم ركاكة اسلوبي وبساطته ولطراءك دليل على حرصك على الاخذ بايدينا للسير بطريق الولاية يسعدني وجود اسمك الكبير على متصفحي اما بخصوص السؤوال فطاير (الدحرج) هو من الطيور المتواجده بكثرة بالعراق وهو يفضل الهرولة بين الاعشاب والاشجار اكثر من الطيران وكثيرا ما تجده بعد الهروله يفتح فمه عطشا ويلتفت يمينا وشمالا باحثا عن جذول او ساقية ماء وحجمه بحجم قبضة اليد بني اللون رقبته منقطه ببعض الريش الاسود وآسف للاطاله موفق
اللهم صل على محمد وآل محمد حبيبي واستاذي مرتضى العاملي اول اسجل لك جزيل الكر على المتابعه لما اكتب رغم ركاكة اسلوبي وبساطته ولطراءك دليل على حرصك على الاخذ بايدينا للسير بطريق الولاية يسعدني وجود اسمك الكبير على متصفحي اما بخصوص السؤوال فطاير (الدحرج) هو من الطيور المتواجده بكثرة بالعراق وهو يفضل الهرولة بين الاعشاب والاشجار اكثر من الطيران وكثيرا ما تجده بعد الهروله يفتح فمه عطشا ويلتفت يمينا وشمالا باحثا عن جذول او ساقية ماء وحجمه بحجم قبضة اليد بني اللون رقبته منقطه ببعض الريش الاسود وآسف للاطاله